أسرة عبد الحليم حافظ: العندليب وجد سعاد حسني مغرورة بعد نجاح "خلي بالك من زوزو"
تاريخ النشر: 18th, May 2025 GMT
قال محمد شبانة نجل شقيق المطرب عبد الحليم حافظ، إلى ان العندليب أحب مرتين في حياته الأولى كانت من امرأة مطلقة ولكن عائلتها رفضته والثانية تعرف عليها في المعهد الموسيقي وكانت هي الحب الأول في حياته وتسكن في نفس البلده التي كان يقيم بها ومن أقاربه ولكنهما لم يتزوجها.
وتابع محمد شبانة خلال مداخلة تلفزيونية في برنامج تفاصيل مع الإعلامية نهال طايل الذي يعرض عبر فضائية صدى البلد 2، السيدة الثانية التي كان يحبها ومنفصله لديها طفلين ومن عائلة عريقة ثم أصيبت بمرض نادر للغاية في المخ وسافرت إلى لندن للعلاج وطلبت من عبد الحليم أن يتزوج قبل أن تتوفى ولكن وافتها المنية وظل يعيش على ذكراها.
وأشار محمد شبانة إلى أن سعاد حسني كانت تتواصل مع أسرة العندليب عبد الحليم حافظ بعد وفاته وكانت مقربة منه وعلاقة الصداقه قوية بينهما، مؤكدًا أن عائلته تكن كل الإحترام والتقدير للسندريلا وأنهم يتصدون لأي شخص يحاول أن يسيء لها.
وأختتم محمد شبانة حديثة قائلًا لماذا لم تُسأل المطربة نجاة عن حقيقة زواج عبد الحليم حافظ وسعاد حسني، كما أن العندليب وجد السندريلا مغروره للغاية وذلك بعد نجاح فيلمها خلي بالك من زوزو، وهناك عمل فني سوف يقدم عن عبد الحليم حافظ خلال الفترة المقبلة والفنان شادي شامل لا يصلح لتقديم شخصية العندليب في عمل فني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية نهال طايل مرض نادر سعاد حسني عبد الحليم حافظ صدى البلد محمد شبانة فضائية صدى البلد علاقة الصداقة خلي بالك من زوزو الفترة المقبلة معهد الموسيقى الفنان شادي شامل برنامج تفاصيل نهال طايل عبد الحلیم حافظ محمد شبانة
إقرأ أيضاً:
مهنة تحقق دخلاً يفوق الراتب الحكومي.. تعرف على سر نجاح حرفي تركي ماهر
تركيا ـ في أحد أزقّة مدينة كيلس بجنوب تركيا، تنبعث رائحة الجلد المدبوغ والمسامير النحاسية من متجر صغير لا تتجاوز مساحته 7 أمتار مربعة، هناك يجلس محمد بايسال، شيخ الحرفيين في صناعة “اليمني”، يواصل عمله بهدوء وثبات منذ 60 عامًا.
بدأت القصة في طفولته، حين كان محمد يرافق والده إلى الورشة. تعلّم منه حرفة نادرة: صناعة “اليمني”، الحذاء التقليدي التركي المصنوع يدويًا من الجلد الطبيعي، والذي كان يومًا ما شائعًا في ربوع الأناضول.
ورغم مضي عقود، لم يتغير شيء في حياة بايسال: لا زال يفتح ورشته الصغيرة كل صباح عند السابعة والنصف، ولا زال يطرق الجلد ويمسك بالخيط والإبرة، بكل شغف ومحبة.
ويقول بايسال مبتسمًا:
“لو لم أحب هذه المهنة، لما بقيت 60 عامًا جالسًا في هذا المكان”
الحرفة التي تفوق الوظيفة
اليوم، في عمره الثامن والستين، لا ينظر بايسال إلى مهارته كمجرد حرفة، بل يراها فنًا أصيلًا يندر أن يجيده أحد. ومع كل غرزة في الجلد، يتحدث بثقة عن القيمة التي تمنحها له هذه المهنة:
“هذه المهنة تدرّ أربعة أو خمسة أضعاف دخل الموظف الحكومي. أكسب ما بين 100 ألف و150 ألف ليرة شهريًا، وأحيانًا أكثر”.
اقرأ أيضاحادث غير متوقع في قلب إسطنبول.. إليك التفاصيل كاملة
الإثنين 30 يونيو 2025ليس المال وحده ما يملأ حديثه فخرًا، بل النجاح الذي جناه لعائلته: