فرنسا تكتشف أول بؤرة تفش لمرض التهاب الجلد العقدي
تاريخ النشر: 30th, June 2025 GMT
أكدت وزارة الزراعة الفرنسية ظهور أول بؤرة تفش لمرض التهاب الجلد العقدي في مزرعة للماشية.
والتهاب الجلد العقدي مرض فيروسي شديد العدوى وينتقل عن طريق لدغات الحشرات ويصيب الأبقار والجاموس ويسبب أورام جلدية ويقلل من إنتاج الحليب. ولا يشكل هذا المرض خطرا على البشر، ولكنه غالبا ما يتسبب في فرض قيود تجارية.
ويتفشى المرض، الذي تم اكتشافه في منطقة سافوي القريبة من جبال الألب، على نطاق واسع في شمال أفريقيا، ورُصد أيضا في إيطاليا في الأسابيع القليلة الماضية.
وقالت وزارة الزراعة إن السلطات الفرنسية قيدت حركة الماشية في منطقة تمتد لنحو 50 كيلومترا حول بؤرة تفشي المرض في مسعى لاحتواء المرض.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحة طب وصحة طب وصحة التهاب الجلد العقدي الماشية فرنسا الماشية التهاب الجلد العقدي المزيد في صحة طب وصحة طب وصحة طب وصحة طب وصحة طب وصحة طب وصحة سياسة صحة صحة صحة صحة صحة صحة صحة صحة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعلن اغتيال مسؤول عسكري في حزب الله
قتل 3 أشخاص اليوم السبت في غارتين إسرائيليتين على جنوب لبنان، وفق وزارة الصحة اللبنانية، في حين أعلن الجيش الإسرائيلي اغتيال عنصر في حزب الله.
وأسفرت غارة استهدفت سيارة في بلدة كونين عن مقتل شخص، في حين قتل شخصان في غارة على دراجة نارية في بلدة محرونة بجنوب لبنان.
وأوردت وزارة الصحة اللبنانية في بيان أن الغارة الإسرائيلية في كونين أدت إلى مقتل شخص وإصابة آخر، دون إضافة مزيد من المعلومات.
من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه "هاجم في وقت سابق اليوم في منطقة كونين جنوب لبنان وقضى على حسن محمد حمودي مسؤول الصواريخ المضادة للدروع بمنطقة بنت جبيل في حزب الله".
وقال إن حمودي قام خلال الحرب الأخيرة مع حزب الله بـ"الدفع بمخططات إطلاق قذائف مضادة للدروع نحو الأراضي الإسرائيلية".
ولاحقا، أعلنت وزارة الصحة أن غارة اسرائيلية ثانية "بمسيّرة على دراجة نارية في بلدة محرونة" في منطقة صور أدت إلى مقتل رجل وامرأة وإصابة آخر بجروح.
قتلى ومصابونويأتي ذلك غداة مقتل امرأة وإصابة 25 شخصا بحسب وزارة الصحة في غارات اسرائيلية أمس الجمعة ندد بها المسؤولون اللبنانيون، وعلى رأسهم رئيس الجمهورية جوزيف عون الذي دعا إلى تحرك فاعل من المجتمع الدولي لوضع حد لهذه الاعتداءات.
وقالت الوزارة إن المرأة قتلت وأصيب 14 آخرون بجروح في غارة اسرائيلية طالت مبنى سكنيا في مدينة النبطية بجنوب لبنان.
في المقابل، نفى الجيش الاسرائيلي استهداف المبنى، وقال إنه أصيب "بقذيفة صاروخية كانت داخل الموقع وانطلقت وانفجرت نتيجة الغارة"، وفق زعمه.
وأصيب 7 أشخاص -بحسب الوزارة- في ضربات إسرائيلية عنيفة أمس الجمعة في منطقة النبطية، في حين أصيب 4 آخرون في غارة أخرى على بلدة شقرا.
وكان الجيش الإسرائيلي أفاد بأن طائراته قصفت في منطقة الشقيف المجاورة للنبطية "موقعا كان يستخدم لإدارة أنظمة النيران والحماية لحزب الله"، ويعد "جزءا من مشروع تحت الأرض أُخرج من الخدمة" نتيجة غارات سابقة.
إعلانوأشار إلى أنه رصد "محاولات لإعادة إعماره، ولذلك تمت مهاجمته"، محذرا من أن "وجود هذا الموقع ومحاولات إعماره تشكل خرقا فاضحا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان"، بحسب قوله.
ورغم سريان وقف لإطلاق النار منذ نوفمبر/تشرين الثاني الماضي فإن إسرائيل تشن باستمرار غارات على لبنان -خصوصا في الجنوب- توقع قتلى.
يذكر أن الاتفاق نص على انسحاب القوات الإسرائيلية من مناطق تقدمت إليها خلال الحرب، لكن الجيش الإسرائيلي أبقى على وجوده في 5 مرتفعات إستراتيجية يطالب لبنان بالانسحاب منها.