حمى الضنك تتفشى في دول المحيط الهادئ
تاريخ النشر: 25th, May 2025 GMT
أعلنت السلطات الصحية في دول ساموا وتونغا وفيجي بالمحيط الهادئ عن تسجيل (42) إصابة مؤكدة بحمى الضنك خلال الأسبوع الحالي، موزعة على النحو التالي: تونغا (15 إصابة)، ساموا (15 إصابة)، فيجي (10 إصابات)، وجزر كوك (إصابتان).
وأوضحت السلطات تسجيل ثلاث حالات وفاة جديدة في تونغا شملت فتاة تبلغ من العمر (19) عامًا، ورضيعًا عمره سبعة أشهر، وصبيًا في الثامنة من عمره.
أخبار متعلقة أول ظهور لبايدن بعد إصابته بالسرطان.. ماذا قال؟رحلة تحولت إلى كارثة.. مصرع 9 في حادث حافلة تقل طلاب جامعة كولومبية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ارتفاع الإصابات بحمى الضنك في دول المحيط الهادئ انتشار العدوىوفي فيجي، سُجلت ثلاث وفيات منذ بداية العام، فيما توفي طفل يبلغ من العمر (12) عامًا في نيوزيلندا بعد إصابته بحمى الضنك النزفية أثناء وجوده في ساموا.
وأضافت السلطات أن جزر كوك وساموا وتونغا وفيجي تُعد من أكثر الدول تأثرًا بانتشار العدوى، التي ينقلها البعوض إلى جسم الإنسان وتسبب أعراضًا حادة مثل الحمى، والآلام، والطفح الجلدي.
من جانبه أكد خبير الصحة العامة الأسترالي البروفيسور مارك شو، أن مستوى خطر الإصابة لا يزال منخفضًا، داعيًا المسافرين إلى دول الباسيفيك إلى عدم إلغاء رحلاتهم، مع اتخاذ الاحتياطات اللازمة مثل استخدام طارد البعوض وارتداء ملابس فاتحة اللون.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس كانبيرا حمى الضنك الإصابة بحمى الضنك الوقاية من حمى الضنك المحيط الهادئ
إقرأ أيضاً:
العيون: السلطات تبعد ثلاثة إسبان موالين للبوليساريو وتعتبرهم أشخاصاً غير مرغوب فيهم
أقدمت السلطات المحلية بمدينة العيون، يوم الثلاثاء، على ترحيل ثلاثة مواطنين إسبان موالين لجبهة “البوليساريو” الانفصالية، وذلك عبر نقلهم برا نحو مدينة أكادير.
وكشف مصدر مطلع أن المعنيين بالأمر هم أوسكار أليندي، وليونور سواريز، وراؤول كوندي، أعضاء في منظمة “كانتابريا من أجل الصحراء”، وقد تم اعتبارهم “أشخاصاً غير مرغوب فيهم” بسبب قيامهم بأنشطة سياسية تتعارض مع السيادة الوطنية، من بينها لقاءات مع عناصر موالية للبوليساريو ومشاركتهم في اجتماعات ذات طابع سياسي يناهض الوحدة الترابية للمملكة.
وتندرج هذه الخطوة في إطار تشديد السلطات المغربية على رفض أي تدخل أجنبي يمس بسيادتها على أقاليمها الجنوبية.