حزن واسع في مواقع التواصل بعد استشهاد الطفلة يقين في غزة (شاهد)
تاريخ النشر: 25th, May 2025 GMT
عمّ حزن واسع في مواقع التواصل الاجتماعي، بعد استشهاد الطفلة يقين حماد البالغة من العمر 11 عاما في قصف إسرائيلي على قطاع غزة.
ونعت حسابات فلسطينية، الطفلة "يقين" التي استشهدت في قصف عنيف استهدف منطقة البركة في دير البلح.
وكانت "يقين" وهي شقيقة الناشط محمد حماد، من أبرز الحسابات النشطة في قطاع غزة، وعملت كسفيرة لجمعيات خيرية، وكانت من الفتيات المشاركات في مسابقات حفظ القرآن وسط قطاع غزة.
وظهرت الطفلة يقين والتي كانت تلقب نفسها بـ"المستشارة" في عدة فيديوهات تعكس من خلالها واقع الحياة المأساوي في قطاع غزة بظل الحرب الإسرائيلية الوحشية.
واستشهد منذ بدء العدوان على قطاع غزة أكثر من 16 ألف طفل، من أصل نحو 54 ألف شهيد قضوا في القصف الإسرائيلي منذ 7 تشرين أول/ أكتوبر 2023.
View this post on Instagram
A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
الطفلة يقين حماد شهيدة الي كلنا حبينا محتواها وكملت المشوار عن محمد لانه كانت صفحاته محظوره وكان يدرب فيها شوي شوي ????????
الله يرحم روحك يا يقين وربنا يصبر قلبك يا صديقي pic.twitter.com/QoPvZd3MGW
لا حصانة لأحد.. الكل مستهدف بالقتل الإسرائيلي
رحم الله الطفلة يقين وجميع الشهداء pic.twitter.com/Ua1b9SvX4u
اسرائيل المجرمة غيبت وجه الطفلة يقين حامد
كل أهل المدينة يعرفون يقين!
واليوم قتلوها بدم بارد! pic.twitter.com/mdGrk9vE4y
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية حقوق وحريات الطفلة يقين غزة فلسطينية فلسطين غزة طوفان الاقصي الطفلة يقين المزيد في سياسة حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مقتل ملاكم عراقي على يد شقيقه يهز كركوك
خاص
لقي ملاكم عراقي شاب مصرعه في جريمة مأساوية شهدتها مدينة كركوك، إثر خلاف عائلي تطور إلى حادثة قتل راح ضحيتها اللاعب والمدرب المعروف في مجال رياضة الملاكمة، وذلك على يد شقيقه الأكبر، وسط صدمة واسعة بين الأوساط الرياضية والمجتمعية.
ووفقًا لتقارير محلية، فإن الشاب يُدعى برجس صاحب العزي، ويبلغ من العمر 29 عامًا، وهو رياضي معروف في منطقته، حيث عمل مدربًا للأطفال وشارك في عدد من الفعاليات التي وثّقها عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي. وتشير المعلومات الأولية إلى أن الخلاف بين الشقيقين قد يكون مرتبطًا بعلاقة مع فتاة، لكن لم تُحسم بعد طبيعة الدافع الحقيقي للجريمة.
العزي، الذي يعمل كذلك ضمن صفوف القوات الخاصة في الجيش العراقي، لقي حتفه داخل منزل العائلة في حي النصر بمدينة كركوك، فيما سارعت الشرطة إلى اعتقال الجاني وفتحت تحقيقًا موسعًا لكشف ملابسات الحادث.
وأثارت الجريمة حالة من الحزن والاستنكار الواسع، خصوصًا في الأوساط الرياضية بالمدينة، حيث أطلق أصدقاء وزملاء الضحية موجة من النعي والتأبين على مواقع التواصل، مؤكدين أنه كان قدوة للجيل الناشئ في ملاكمة الهواة، ومحبًا للأطفال الذين درّبهم على أسس الرياضة والانضباط.
وشهد حسابه على “فيسبوك” تفاعلًا غير مسبوق بعد وفاته، حيث أعاد المتابعون تداول مقاطع الفيديو التي يظهر فيها أثناء تدريب الأطفال، في مشهد يعبّر عن حجم التأثير الذي تركه الراحل في مجتمعه.
ولا تزال تفاصيل الجريمة غامضة، بانتظار ما ستُسفر عنه تحقيقات الجهات الأمنية، خصوصًا ما إذا كان القاتل تحت تأثير المخدرات أو يعاني من اضطرابات نفسية، كما تردد في بعض الروايات الأولية.