استشاري مخ وأعصاب: الشخير أثناء النوم أحد أسباب الفشل الدراسي
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
قال الدكتور هشام الشراكي، استشاري المخ والأعصاب، إن الشخير أثناء النوم عبارة عن انقطاع مؤقت لتدفق الهواء الذي يحتاجه الجسم وخاصة للقلب والمخ.
السيسي: طروحات البورصة تهدف لإتاحة الاستثمار الزراعي للمواطنين التموين تكشف تفاصيل خطة إنشاء مستودعات لوجيستية (فيديو) تداعيات الشخير أثناء النوموأشار الشراكي، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الأحد، إلى أن أقصى ما قد يسببه الشخير أثناء النوم هو السكتة الدماغية، كاشفا أن أحد أسباب الفشل الدراسي للأطفال هو الشخير أثناء النوم، موضحًا أن الطفل الذي يعاني من الشخير لا ينام بصورة جيدة ولهذا تركيزه يكون مشتت.
ولفت الدكتور هشام الشراكي، استشاري المخ والأعصاب، إلى أن علاج الشخير يكون بالمشاركة بين طبيب المخ والأعصاب وطبيب الأنف والأذن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشخير السكتة الدماغية الشخير أثناء النوم
إقرأ أيضاً:
محافظ أسيوط يُشدد على جاهزية المدارس الفنية للعام الدراسي الجديد وتفعيل المشاريع الإنتاجية
أكد اللواء دكتور هشام أبو النصر، محافظ أسيوط، على أهمية الاستعداد الكامل لانطلاق العام الدراسي الجديد 2025 / 2026 بجميع المراحل التعليمية، خاصة مدارس التعليم الفني، مشددًا على ضرورة استثمار الإمكانيات المتاحة داخل الورش والمعامل، وتحديث المناهج الدراسية بما يتوافق مع احتياجات سوق العمل المحلي، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية وتحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة في إطار "رؤية مصر 2030".
وأوضح المحافظ أن مديرية التربية والتعليم برئاسة محمد إبراهيم دسوقي، وكيل الوزارة، عقدت اجتماعًا موسعًا بقاعة الاجتماعات الكبرى، بحضور المهندس نبيل رزق، مدير عام التعليم الفني بالمحافظة، ضم رؤساء أقسام التعليم الفني ومديري المدارس الفنية بمختلف نوعياتها، لمتابعة مستوى الجاهزية لاستقبال الطلاب.
وتناول الاجتماع تقييم أعمال الصيانة البسيطة، واستكمال النظافة والتجهيزات الفنية، إلى جانب مناقشة آخر مستجدات مشروع تدوير الرواكد، الذي يستهدف إعادة استخدام الأخشاب والخامات المهملة داخل المدارس، وتحويلها إلى أدوات تعليمية أو منتجات قابلة للاستفادة، ما يسهم في تعزيز المهارات العملية لدى الطلاب وتوفير الموارد.
وأكد المحافظ أهمية المشروع كونه نموذجًا متكاملًا يحقق أهدافًا بيئية وتعليمية واقتصادية، ويمنح طلاب التعليم الفني فرصًا للتدريب العملي والإنتاج، بما يعزز من قدرتهم على الاندماج في سوق العمل، ويحول المدارس الفنية إلى بيئة إنتاجية وتعليمية متكاملة.