نبض السودان:
2025-05-31@03:44:10 GMT

انقلاب في حركة العدل والمساواة

تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT

انقلاب في حركة العدل والمساواة

رصد – نبض السودان

أعلنت مجموعة من القيادات على رأسها سليمان صندل انشقاقها عن حركة العدل والمساواة برئاسة جبريل إبراهيم وتشكيل حركة جديدة تحت مسمى حركة العدل والمساواة – مجموعة أديس أبابا.
وشكلت المجموعة خلال مؤتمرها الاستثنائي بأديس أبابا، اليوم الأحد، مكتبها التنفيذي وهياكل الحركة.

قرارات المؤتمر الثاني الاستثنائي
أديس أبابا
المكتب التنفيذي لحركة العدل والمساواة مجموعه أديس أبابا

١/ آدم عيسى حسابوا رئيسا للحركة
٢/ سليمان صندل حقار نائبا للرئيس
٣/ أحمد محمد تقد الأمين العام
٤/ جبريل آدم بلال الأمين السياسي
٥/ محمد حسين شرف : نائب الأمين العام
٦/ محمود آدم محمود أمين الإدارة و التنظيم
٧/ جمال حامد امين التخطيط الاستراتيجي
٨/ ضوالبيت يوسف أحمد : أمين الشئون العدلية و حقوق الانسان
٩/ إسماعيل بشر محمد : أمين المال
١٠/ جعفر التجاني علي دينار : أمين الشئون الاجتماعية
١١/ محمود جبريل برمة : أمين الشئون الثقافية
١٢/ عبدالرحمن فضل توم : أمين التفاوض و السلام
١٣/زبيده صندل حقار أمينه المرأة والطفل
١٤ / ملكة عبدالرحمن أمينه النازحين واللاجئين
١٥/ طه بشارة شريف : أمين العلاقات الخارجية
١٦/عبدالماجد عبود امبدي أمين الشباب والطلاب
١٧/الدكتور عبدالرحمن محمد أحمد أمين المكاتب الخارجية

عمر بخيت خريف
رئيس المجلس التشريعي

محمد بشارة يحي دسكو القائد العام لقوات الحركة

.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: العدل انقلاب حركة في والمساواة حرکة العدل والمساواة

إقرأ أيضاً:

محمود فوزي: الفقه والقضاء الإداري المصريين رسّخا مبادئ حماية التوقع المشروع

ألقى المستشار محمود فوزي، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، الكلمة الافتتاحية لفعاليات المؤتمر العلمي المتخصص الذي ينظمه مركز القاهرة الإقليمي للتحكيم التجاري الدولي تحت عنوان: “الأدوات التعاقدية التقليدية لحماية المستثمرين الأجانب وسلطة الدولة التنظيمية”.

وخلال كلمته؛ أكد المستشار محمود فوزي وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، أن تطور منظومة حماية الاستثمارات الأجنبية شهد خلال العقود الأخيرة دعمًا متزايدًا من خلال الاتفاقيات الثنائية والمتعددة، وصياغة العقود مع الدول المضيفة، وكذلك من خلال نشأة مراكز التحكيم الدولي التي أسهمت في ترسيخ مبادئ قانونية مهمة في هذا المجال.

محمود فوزي: زيادات المرتبات خطوة حقيقية نحو العدالة الاجتماعية واستقرار الأسرةالحكومة لا تنحاز لأحد.. محمود فوزي: ندرس مقترح التدرج في قيمة الإيجار القديممحمود فوزي: القائمة المغلقة المطلقة تضمن تمثيل الفئات المنصوص عليها دستوريا بالنوابمحمود فوزي: لم يُفرض نظام انتخابي بعينه.. و3 مقترحات رُفعت للرئيس دون تدخل

وأشار وزير الشئون النيابية، إلى أن هذه الأدوات جاءت لتحقيق التوازن بين الحاجة إلى جذب رؤوس الأموال الأجنبية لدى الدول النامية، وحاجة المستثمرين الأجانب إلى ضمانات واضحة، على رأسها: الحماية من نزع الملكية دون تعويض، وكفالة المعاملة العادلة والمنصفة، وحظر التمييز، وضمان حرية تحويل الأرباح ورؤوس الأموال.

وأوضح أن من بين المسائل المحورية في علاقة الدولة بالمستثمرين هي مدى تأثير السلطة التنظيمية السيادية للدولة على التزاماتها التعاقدية، حيث تحتفظ الدولة بحقها الأصيل في سن التشريعات وتنظيم القطاعات المختلفة بما يحقق الصالح العام، حتى وإن أدى ذلك إلى تغيير في البيئة الاستثمارية، بينما يرغب المستثمر في الحفاظ على التوازن الاقتصادي لمشروعه دون تأثير من تصرفات تنظيمية مفاجئة.

وفي هذا السياق، شدد الوزير محمود فوزي، على أن قانون الاستثمار المصري راعى هذا التوازن حينما أقر بحق الدولة في تنظيم القضايا ذات البعد الاجتماعي والبيئي، وفي الوقت نفسه أقر باحترام العقود وتوفير المعاملة العادلة والمنصفة، وهو ما تم تأكيده في الاتفاقيات الثنائية لحماية الاستثمارات التي أبرمتها الدولة المصرية.

كما أوضح المستشار محمود فوزي، أن الفقه والقضاء الإداري المصريين رسّخا مبادئ حماية التوقع المشروع والحقوق المكتسبة، مؤكدًا أن المحكمة الإدارية العليا والجمعية العمومية لقسمي الفتوى والتشريع دعمت هذا الاتجاه، بينما ذهبت المحكمة الدستورية العليا إلى التأكيد على احترام التوقع المشروع للأفراد كضمان للملكية الخاصة والعدالة الاجتماعية.

وتطرق وزير الشئون النيابة، إلى أن العقود الاستثمارية التي تبرمها الدولة، خاصة في قطاعي الغاز والبترول، تضمنت شروطًا لحماية التوازن الاقتصادي، من بينها شرط الثبات التشريعي في صور متعددة، وصولاً إلى شرط “استعادة التوازن الاقتصادي”، الذي يحقق حلاً وسطًا بين حق الدولة في التشريع، وحق المستثمر في حماية استثماراته من آثار تلك التشريعات.

واستعرض المستشار فوزي، المراحل التي مر بها شرط الثبات التشريعي الأولى والتي يحل محلها حاليًا  "شرط التوافق" والذي مقتضاه يتم إصدار عقود الدولة مع المستثمر بقوانين، والنص في تلك القوانين على سريان أي تعديل يحدث في القواعد القانونية القائمة وقت التعاقد مع المستثمر، بالقدر الذي تتوافق معه تلك التعديلات مع العقد، الذي صار بمثابة قانون خاص من قوانين الدولة، ثم ظهر أخيرًا صورة جديدة لشرط الثبات التشريعي متمثلة في شرط استعادة التوازن الاقتصادي "Restoration of Economic Equilibrium" الذي يقر  بحق الدولة في استصدار التشريعات والقرارات المحققة لمصلحتها العامة، على أن يقابل ذلك التزامها بالحفاظ على التوازن الاقتصادي لعقودها المتضمنة لذلك الشرط، وما يقتضيه ذلك من تعويض المتعاقدين معها عن أي اختلال للتوازن الاقتصادي قد ينشأ عن مباشرة سلطتها التنظيمية، وتعد تلك الصورة بمثابة حل وسط بين حق الدولة في التنظيم وحق المستثمر في الحفاظ على التوازن الاقتصادي لعقده.

وفي ختام كلمته، أعرب المستشار محمود فوزي عن تقديره للجهات المنظمة والداعمة للمؤتمر، متمنيًا أن تُسفر جلساته عن توصيات رصينة تُسهم في دعم البيئة الاستثمارية وتحقيق التوازن بين متطلبات التنمية وحقوق المستثمرين.
 

طباعة شارك المستشار محمود فوزي وزير الشئون النيابية التواصل السياسي حماية المستثمرين الأجانب محمود فوزي

مقالات مشابهة

  • أمين سر حركة فتح: دعم أمريكي لوقف إطلاق النار لا يكفي دون ضغط على الاحتلال
  • حركة العدل والمساواة السودانية تنعي رائد الكتابة باللغات الافريقية الكاتب والمفكر الكيني نقوقي واثينقو
  • إصابة 22 عاملا في انقلاب أتوبيس في المنوفية
  • بالأسماء إصابة 22 شخصا في انقلاب أتوبيس عمالة مصنع بالمنوفية
  • التجديد للمهندس محمود السعودي رئيسا لجمعية أبناء محافظة الطفيلة في عمان
  • بيراميدز يتقدم على سيراميكا كليوباترا بهدف عبدالرحمن مجدي
  • صنعاء : حركة قضائية تشمل نقل 95 قاضيا (اسماء)
  • محمود فوزي: الفقه والقضاء الإداري المصريين رسّخا مبادئ حماية التوقع المشروع
  • مصرع شابين وإصابة 19 اخرين اثر انقلاب سيارة تنقل عماله على طريق السادات بالمنوفية
  • ننشر اسماء المتوفين والمصابين في حادث انقلاب سيارة عمالة بالمنوفية