بليحق: الطرف الوحيد الذي يرفض تشكيل حكومة جديدة موحدة هو الدبيبة
تاريخ النشر: 28th, May 2025 GMT
???? بليحق: الدبيبة الطرف الوحيد الرافض لحكومة موحدة جديدة
ليبيا – صرّح المتحدث باسم مجلس النواب، عبدالله بليحق، أن رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة هو الطرف الوحيد الذي يرفض تشكيل حكومة ليبية جديدة موحدة، رغم وجود قناعة محلية ودولية بالحاجة إلى هذا التغيير.
???? لم يتم إقصاء أحد من الترشح ????️
بليحق، وفي تصريح لقناة “المسار” التلفزيونية، شدّد على أن عملية الترشح لرئاسة الحكومة الجديدة كانت مفتوحة للجميع، مؤكدًا أن البرلمان لم يقم بإقصاء أي شخصية سياسية من حق الترشح.
???? البرلمان يمثّل إرادة الشعب ????
المتحدث باسم مجلس النواب اعتبر أن حكومة الدبيبة فقدت شرعيتها منذ فترة، مضيفًا أن البرلمان يعمل في هذا الإطار على تحقيق إرادة الليبيين، من خلال الدفع نحو تشكيل حكومة موحدة تشرف على المرحلة القادمة.
???? إجماع داخلي وخارجي على التغيير ????
وختم بليحق بالتأكيد على أن هناك قناعة ليبية ودولية بضرورة تشكيل سلطة تنفيذية جديدة تكون قادرة على قيادة البلاد نحو الاستقرار والانتخابات، في ظل ما وصفه بتراجع الثقة في استمرار حكومة الدبيبة الحالية.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
"تحالف السودان التأسيسي" يعلن تشكيل حكومة السلام الانتقالية
أعلن "تحالف السودان التأسيسي"، السبت، تشكيل المجلس الرئاسي واختيار رئيس وزراء حكومة السلام الانتقالية.
وقال الناطق الرسمي باسم تحالف السودان التأسيسي، علاء الدين عوض نقد، إن الهيئة القيادية للتحالف عقدت يوم الخميس 24 يوليو دورة الانعقاد الثانية لمناقشة عدة نقاط مهمة، من بينها تشكيل المجلس الرئاسي واختيار رئيس وزراء حكومة السلام الانتقالية.
وأضاف: "بعد مداولات مثمرة وحوارات اتسمت بالهدوء والموضوعية، فقد توصلت الهيئة القيادية للقرارات التالية:
تأسيس المجلس الرئاسي لحكومة السلام الانتقالية من 15 عضوا، من ضمنهم حكام الأقاليم. دقلو سيرأس المجلس الرئاسي لحكومة السلام الانتقالية. اختيار تعيين محمد حسن التعايشي رئيسا للوزراء في حكومة السلام.وكشف: "تواصل الهيئة القيادية لتحالف السودان التأسيسي لمناقشة بقايا القضايا في الأجندة المدرجة في جدول أعمال الدورة الثانية للانعقاد".
وتابع: "تجدد الهيئة القيادية تأكيدها على بناء وطن يسع الجميع وسودان جديد علماني ديمقراطي لا مركزي وموحد طوعيا قائم على أسس الحرية والسلام والعدالة والمساواة".