«أين العوائد؟».. إعلامي يوجّه نداء للدولة: استثمروا أملاك الصحف القومية|فيديو
تاريخ النشر: 28th, May 2025 GMT
تساءل الإعلامي خالد أبو بكر: "ماذا فعلنا في ملف الأصول المملوكة لـ المؤسسات الصحفية القومية؟"، مشيرًا إلى أنه يتابع هذا الملف منذ أربع سنوات.
وأضاف «أبو بكر»، خلال تقديمه برنامج «آخر النهار» المذاع عبر شاشة قناة «النهار» مساء اليوم الأربعاء، أن قيمة أرض مؤسسة "أخبار اليوم" تتجاوز المليار جنيه، مطالبًا الدولة باستثمار تلك الأرض في إنشاء فندق أو جراج متعدد الطوابق، مؤكدًا أن أبناء المؤسسات الصحفية القومية في حاجة ماسة إلى تلك العوائد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد أبو بكر خالد أبوبكر النهار آخر النهار المؤسسات الصحفية
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: من يُحلّل الخمر أو الحشيش فقد غاب عنه المخ الصحيح .. فيديو
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن من يُحلل الخمر أو الحشيش أو يهون من أمر المخدرات فقد افتقد الرشد العقلي، حتى لو ادعى الانتساب للإسلام، موضحًا أن الجاهل الذي لم يتعلم الفقه هو أسهل فريسة للشيطان، أما العالم فعدو شديد عليه، لقوله: "عالمٌ واحدٌ أشد على الشيطان من أربعين عابدًا".
وأوضح الجندي خلال برنامجه "لعلهم يفقهون" المذاع على قناة DMC، أن العبادة بلا علم قد تؤدي إلى الضلال، كما أن إباحة المحرمات كمثل إعطاء سلاح قاتل لمختلّ عقلي، مشددًا على أن الحشيش والمخدرات تؤثر على العقل وتبطئ الإدراك وردود الأفعال، وهو ما يجعلها خطرًا داهمًا على النفس والمجتمع، بل وعلى الطرق العامة، خاصة عندما يتعاطاها السائقون.
وأكد أن تحريم الحشيش والخمر والبيرة ليس مجرد مسألة فقهية، بل هو مبدأ قائم على قواعد علمية وشرعية وعقلية، مشيرًا إلى أن الخمر ليست فقط السائلة، بل تشمل كل ما يغيب العقل سواء كان صلبًا أو سائلًا أو غازيًا، قائلًا: "الخمر في أصلها من (خَمَر) أي غطّى، وهي ما يُغطّي العقل، وبالتالي فكل ما يؤدي إلى تغييب العقل فهو خمر محرم بنص القرآن".
وأضاف الجندي: "الذي يروّج لتحليل الحشيش لا يملك عقلًا سليمًا، فالعقل ليس له علاقة بالمؤهلات الدراسية أو العلم، فالعبرة بالسلوك وليس المؤهلات، فحتى من يدخن لا يقبل أن يرى ابنه مدخنًا، فكيف بمن يروّج للحشيش؟! هذا جريمة أخلاقية وعقلية ودينية، ويجب التصدي لها بكل حزم".
وتابع بدعائه: "اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام، ونعمة العقل، ونعمة التوحيد، ونسألك يا ربنا أن تحفظ أبناءنا ومجتمعاتنا من كل شر وسوء ومن كل ما يغيب العقل ويضلّ القلب. آمين".