عربي21:
2025-08-01@16:02:21 GMT

من يحدد الوقت الضائع لنتنياهو؟

تاريخ النشر: 30th, May 2025 GMT

ناشدت المحامية دافنا هولتز ليتشنر، التي تمثل مجموعة "الدفاع عن الديمقراطية" المستشارة القانونية لرئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، جالي بهاراف مايارا، باستبعاد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عن مهامه رسميا لعدم اهليته.

المطالبة جاءت في ضوء أحكام المحكمة العليا التي تقضي بعدم قدرة نتنياهو على تعيين رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) ديفيد زيني بسبب تضارب المصالح، محذرة بأنه في حال لم تتخذ المستشارة القانونية أي إجراء بشأن هذه القضية، فسوف تتقدم هولتز ليتشنر بالتماس إلى المحكمة العليا بالنيابة عن مجموعة مراقبة الديمقراطية.



الرسالة نشرتها صحيفة معاريف العبرية يوم الخميس تحت عنوان تحول دراماتيكي: التحرك لعزل نتنياهو بدأ رسميا. والتحرك لعزل نتنياهو وإبعاده عن المشهد السياسي لم يبدأ برسالة المحامية ليتشنر، إذ استبقها قبل شهر رئيس الكيان الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ بدعوته نتنياهو عبر صحيفة هآرتس ومن ثم يديعوت أحرنوت نهاية نيسان/ أبريل الفائت؛ إلى دراسة إمكانية إبرام صفقة إقرار ذنب في محاكمته بتهم الفساد، يخرج بموجبها نتنياهو من الحياة السياسية دون الزج به في السجن.

خيار هرتسوغ لنتنياهو للاعتراف بالذنب مقابل اعتزاله الحياة السياسية الأمثل والأفضل للكيان الإسرائيلي ولمكانته في المعسكر الغربي، إذ يسمح بالمناورة لتعويم الكيان الإسرائيلي داخليا وإقليميا ودوليا
إسحاق هرتسوغ يفضل خيار الصفقة على نزع الأهلية من نتنياهو، وقد حاول جاهدا إقناعه به عبر مناشدات سرية وأخرى علنية في مقابلات صحفية، قبل تحرك المحامية ليتشنر الذي بدأته يوم أمس الخميس (29 أيار/ مايو).

يُفهم من هذا التسارع الدراماتيكي الذي أشارت إليه صحيفة معاريف بعد مضي شهر على مقترح هرتسوغ؛ أن الوقت نفد من نتنياهو، وأن ما تبقى هو وقت ضائع ليس من الواضح من الطرف الذي سيحدد مقداره، هل سيكون ستيف ويتكوف، الوسيط الأمريكي بالنيابة عن ترامب، أم وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي ورئيس الحكومة كير ستارمر؛ الذي ذهبت حكومته نحو تأجيل فرض عقوبات على وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن إيتمار بن غفير بحجة حادثة مصرع اثنين من دبلوماسيي السفارة الإسرائيلية في واشنطن الأسبوع الماضي، وهي أخبار سُربت من لندن بالتوازي مع ما تم كشفه حول نية المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان إصدار مذكرتي جلب بحق سموتريتش وبن غفير؛ قبل أن يجمد نشاطه بسبب تحقيقات ارتبطت بشكوى ضده من موظفة تعمل في مكتبه.

في كل الأحوال، الأصابع على الزناد لبنادق سياسية وقانونية واقتصادية محشوة وموجهة نحو نتنياهو وأعضاء حكومته، ما جعل من خيار هرتسوغ لنتنياهو للاعتراف بالذنب مقابل اعتزاله الحياة السياسية الأمثل والأفضل للكيان الإسرائيلي ولمكانته في المعسكر الغربي، إذ يسمح بالمناورة لتعويم الكيان الإسرائيلي داخليا وإقليميا ودوليا .

خيار هرتسوغ لم يُستبعد وزُوّد بوقت إضافي استثمره نتنياهو بتفعيل ورقة المساعدات والمفاوضات في الآن ذاته، أوراق فاقمت من أزمة العلاقة بين الإدارة الأمريكية ودول الاتحاد الأوروبي بدل أن تحد من تدهورها، خصوصا مع الجانب الأمريكي والبريطاني والألماني، فالوسيط الأمريكي بات مأزوما، ذلك أن مشروع مؤسسة غزة (GHF) وشركة البحوث والحلول الأمنية (SRS) إلى جانب شركة أوربيس (ORBS)؛ انطوى على شبه فساد داخل ائتلاف نتنياهو وامتد نحو شركائه في أمريكا، بالتوازي مع اتهام هذه الشركات بالشراكة في ارتكاب جرائم حرب وتجويع بحق الشعب الفلسطيني، وهي اتهامات عكستها التحقيقات الصحفية داخل الكيان وأمريكا عبر صحيفة نيويورك تايمز ووول ستريت جورنال وصحيفة هآرتس العبرية، وانضمت إليها مؤخرا واشنطن بوست، ما وضع هذه الشركات وعلاقات المتنفذين بها داخل حكومة نتنياهو تحت الضوء، ودفع اثنين من مدراء مؤسسة غزة للقفز من السفينة الجانحة بسبب العواصف القانونية والسياسية التي اجتاحت العالم .

الوقت الإضافي أو ما تبقى منه لنتنياهو يناور فيه داخليا وإقليميا، مستعينا بمن تبقى لديه على مقاعد الاحتياط من مسؤولين أمنيين وعسكريين، أو شركاء إقليميين عرب وعجم، يشركهم في معركته للسيطرة على المساعدات وسلاح التجويع في قطاع غزة، وللسيطرة على خصومه ومواجهة الحراك العالمي
أمام هذه التحولات المشبعة بضغوط سياسية وأمنية وقانونية داخلية وخارجية على نتنياهو، يُطرح السؤال حول الطرف الذي يحدد الوقت الضائع المتبقي من عهد نتنياهو وفريقه السياسي والأمني، هل هو نتنياهو نفسه، أم دونالد ترامب؟ إذ تتزايد الإعلانات المتكررة من المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف حول إمكانية التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة يفضي لاتفاق شامل ونهائي، بقوله الخميس: أعتقد أننا على وشك إصدار ورقة تتضمن شروطا جديدة، نأمل أن يتم تسليمها قريبا، مضيفا القول: إن الرئيس (الأمريكي) سيقوم اليوم (الخميس) بمراجعة هذه الوثيقة، ولدي شعور إيجابي جدا حيال إمكانية التوصل إلى حل دائم، يشمل وقفا مؤقتا لإطلاق النار، وتسوية سلمية لهذا الصراع.

في المقابل، فإن نتنياهو يستثمر وقته في إغلاق ثغرة الشاباك من خلال الإتيان بالجنرال ديفيد زيني خلفا لرونين بار، حيث يعوّل عليه في إكسابه مزيدا من الوقت والقدرة على الحسم لصراعاته الداخلية والإطاحة بخصومة.

ختاما.. الوقت الإضافي أو ما تبقى منه لنتنياهو يناور فيه داخليا وإقليميا، مستعينا بمن تبقى لديه على مقاعد الاحتياط من مسؤولين أمنيين وعسكريين، أو شركاء إقليميين عرب وعجم، يشركهم في معركته للسيطرة على المساعدات وسلاح التجويع في قطاع غزة، وللسيطرة على خصومه ومواجهة الحراك العالمي الذي بات ضاغطا وفاعلا ومنفلتا من عقاله في أوروبا وأمريكا، وكامنا مقلقا في العالم العربي والإسلامي، فصافرة النهاية لم تعد بيد الحكومات ومعتمدة على صبر ويتكوف، بل بيد الشعوب في العالم الحر الذي يكاد ينفد صبرها وهي تراقب شاشة النهاية وثوانيها الأخيرة.

x.com/hma36

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات قضايا وآراء كاريكاتير بورتريه قضايا وآراء الإسرائيلي نتنياهو غزة إسرائيل غزة نتنياهو قضايا وآراء قضايا وآراء قضايا وآراء قضايا وآراء قضايا وآراء قضايا وآراء مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة رياضة سياسة صحافة سياسة سياسة سياسة مقالات اقتصاد سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة داخلیا وإقلیمیا

إقرأ أيضاً:

رابطة قدماء القوى المسلحة: المساعدات تبقى حلولًا موقتة

لفتت رابطة قدماء القوى المسلحة اللبنانية في بيان، الى انه "في ظلّ المعاناة المستمرّة التي يعيشها المحاربون القدامى، ومع تفاقم الأزمة الاقتصادية والاجتماعية، تتابع الرابطة عن كثب تطوّرات ملفّ الرواتب والأجور المخصّصة للعسكريين المتقاعدين، وما رافق المنحة الأخيرة من أخذٍ وردّ وتوظيف إعلامي وسياسي، حوّل استحقاقات المتقاعدين إلى مادة في بازار المزايدات الشعبوية".

واشارت الى إنّ "المساعدات التي أُقرّت، رغم التقدير لأي جهد يُبذل في هذا الاتجاه، تبقى حلولًا مؤقتة لا ترقى بأيّ شكل إلى مستوى العدالة أو الكرامة. فهي لم تترافق مع إجراءات جدّية لضبط الأسعار أو كبح الغلاء والاحتكار، بل إنّ غياب الرقابة واستمرار الفوضى في السوق، لا سيما مع فرض الضرائب والرسوم، يجعل من هذه المساعدات غير كافية حتى لتسديد تلك الأعباء المالية".

وذكّرت "بأنّها قدّمت ورقة واضحة إلى دولة رئيس الحكومة، تتضمّن مطلبًا جوهريًا يتمثّل في تصحيح المعاشات تدريجيًا لتصل إلى ما لا يقل عن ٥٠٪؜ من قيمتها الفعلية ما قبل عام ٢٠١٩، وبالدولار الأميركي، وذلك قبل نهاية العام الحالي. إنّ المحاربين القدامى في كل دول العالم يُكرَّمون ويُمنحون امتيازات تليق بتضحياتهم. أمّا في لبنان، فيُهانون وتُهدر حقوقهم، ويُتعامَل معهم كعبء بدلًا من اعتبارهم ركناً أساسياً في صون الكيان الوطني والأمن العام".

واكدت "رفض الاكتفاء بالمساعدات الظرفية التي لا تعالج أصل المشكلة ولا توفّر حلاً مستدامًا. ضرورة الالتزام بتنفيذ ما ورد في الورقة المقدّمة إلى دولة رئيس الحكومة، باعتبارها الحدّ الأدنى المقبول لتحقيق العدالة الاجتماعية، على أن تتبعها خطوات لاحقة تعيد المعاشات إلى ما كانت عليه. التأكيد على أنّ المحاربين القدامى ليسوا مواطنين من درجة ثانية، بل هم من صنعوا الاستقرار بعرقهم ودمائهم، ومن حقّهم أن يعيشوا  بكرامة. دعوة الحكومة والجهات المختصّة إلى التوقّف عن المعالجات الترقيعية، والانخراط في خطة شاملة تُنصف المتقاعدين، عسكريين ومدنيين، على حدّ سواء. المطالبة مجدّدًا بإقرار إعفاءات وتخفيضات في الرسوم والضرائب على اختلاف أنواعها ، بما يتماشى مع ما هو معمول به في الدول التي تحترم محاربيها القدامى.

وشددت على انّ "كرامة المتقاعد العسكري ليست محلّ مساومة، وحقوقه ليست قابلة للتفاوض أو الاستخدام في بازار السياسة. هذه الحقوق لا تُقاس بالمساعدات الظرفية، بل بالإنصاف المستدام. والرابطة، إذ تؤكّد التزامها الكامل بقضية المحاربين القدامى، لن تتراجع عن المطالبة بحقوق كلّ من خدم لبنان وذاد عنه". مواضيع ذات صلة رابطة قدماء القوى المسلحة هنأت قوى الامن بعيدها Lebanon 24 رابطة قدماء القوى المسلحة هنأت قوى الامن بعيدها 31/07/2025 10:14:34 31/07/2025 10:14:34 Lebanon 24 Lebanon 24 اجتماع في مقر رابطة قدماء القوى المسلحة.. هذا هو المطلب Lebanon 24 اجتماع في مقر رابطة قدماء القوى المسلحة.. هذا هو المطلب 31/07/2025 10:14:34 31/07/2025 10:14:34 Lebanon 24 Lebanon 24 خامنئي: قواتنا المسلحة ستتعامل بقوة وستجعل الكيان الصهيوني الخبيث في حال يرثى لها Lebanon 24 خامنئي: قواتنا المسلحة ستتعامل بقوة وستجعل الكيان الصهيوني الخبيث في حال يرثى لها 31/07/2025 10:14:34 31/07/2025 10:14:34 Lebanon 24 Lebanon 24 "إنماء طرابلس والميناء" هنأت قوى الأمن بعيدها: كانت وستبقى أحد مداميك لبنان القوي Lebanon 24 "إنماء طرابلس والميناء" هنأت قوى الأمن بعيدها: كانت وستبقى أحد مداميك لبنان القوي 31/07/2025 10:14:34 31/07/2025 10:14:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً تصعيد قبل جلسة الحكومة او بعدها؟ Lebanon 24 تصعيد قبل جلسة الحكومة او بعدها؟ 10:00 | 2025-07-31 31/07/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان تحت رحمة "مافيا" الصهاريج.. أزمة المياه تستنزف جيوب المواطنين Lebanon 24 لبنان تحت رحمة "مافيا" الصهاريج.. أزمة المياه تستنزف جيوب المواطنين 09:30 | 2025-07-31 31/07/2025 09:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 كلمة إلى رئيس الجمهورية قبل كلمته في عيد الجيش Lebanon 24 كلمة إلى رئيس الجمهورية قبل كلمته في عيد الجيش 09:00 | 2025-07-31 31/07/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس عون: المرحلة مصيرية.. ويجب تنفيذ حصرية السلاح بكل مسؤولية Lebanon 24 الرئيس عون: المرحلة مصيرية.. ويجب تنفيذ حصرية السلاح بكل مسؤولية 09:59 | 2025-07-31 31/07/2025 09:59:35 Lebanon 24 Lebanon 24 نادي قضاة لبنان: استقلالية القضاء لا تزال بعيدة المنال Lebanon 24 نادي قضاة لبنان: استقلالية القضاء لا تزال بعيدة المنال 09:58 | 2025-07-31 31/07/2025 09:58:22 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد انتهاء تقبل التعازي بوفاة زياد الرحباني.. موقف لافت من ريما الرحباني: "خلصِت التمثيلية" Lebanon 24 بعد انتهاء تقبل التعازي بوفاة زياد الرحباني.. موقف لافت من ريما الرحباني: "خلصِت التمثيلية" 08:29 | 2025-07-31 31/07/2025 08:29:18 Lebanon 24 Lebanon 24 لهذا السبب ارتفعت فاتورة الكهرباء Lebanon 24 لهذا السبب ارتفعت فاتورة الكهرباء 14:40 | 2025-07-30 30/07/2025 02:40:22 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور.. هذا ما حصل داخل الضاحية Lebanon 24 بالصور.. هذا ما حصل داخل الضاحية 18:23 | 2025-07-30 30/07/2025 06:23:58 Lebanon 24 Lebanon 24 معلومات.. "سوق سوداء" جديدة في لبنان! Lebanon 24 معلومات.. "سوق سوداء" جديدة في لبنان! 21:39 | 2025-07-30 30/07/2025 09:39:29 Lebanon 24 Lebanon 24 في هذا التاريخ... مذكرة بإقفال الإدارات والمؤسسات العامة Lebanon 24 في هذا التاريخ... مذكرة بإقفال الإدارات والمؤسسات العامة 14:27 | 2025-07-30 30/07/2025 02:27:53 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 10:00 | 2025-07-31 تصعيد قبل جلسة الحكومة او بعدها؟ 09:30 | 2025-07-31 لبنان تحت رحمة "مافيا" الصهاريج.. أزمة المياه تستنزف جيوب المواطنين 09:00 | 2025-07-31 كلمة إلى رئيس الجمهورية قبل كلمته في عيد الجيش 09:59 | 2025-07-31 الرئيس عون: المرحلة مصيرية.. ويجب تنفيذ حصرية السلاح بكل مسؤولية 09:58 | 2025-07-31 نادي قضاة لبنان: استقلالية القضاء لا تزال بعيدة المنال 09:57 | 2025-07-31 بري عشية عيد الجيش: هو الرهان ومحط آمال اللبنانيين في الأمن والدفاع عن الارض فيديو انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) Lebanon 24 انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) 09:31 | 2025-07-30 31/07/2025 10:14:34 Lebanon 24 Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) 08:32 | 2025-07-30 31/07/2025 10:14:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! 19:35 | 2025-07-29 31/07/2025 10:14:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • تراجع تأييد نتنياهو ومخاوف من السفر إلى أوروبا.. استطلاع يظهر تغيّرًا في المزاج الشعبي الإسرائيلي
  • ابراهيم في عيد الجيش: تبقى البوصلة في زمن التيه السياسي
  • الرئيس عباس يحدد 7 أولويات بشأن غزة والضفة الغربية
  • البيت الأبيض: المبعوث الأمريكي بحث مع نتنياهو توصيل المساعدات لـ غزة
  • ترامب يحدد مهلة للتوصل إلى اتفاق ينهي الأزمة الأوكرانية
  • برشلونة يُغرق سيول بـ «سباعية»
  • رابطة قدماء القوى المسلحة: المساعدات تبقى حلولًا موقتة
  • بمناسبة عيد العرش.. عفو ملكي في المغرب عن أكثر من 19 ألف شخص
  • للمرة الخامسة في 2025.. «الفيدرالي الأمريكي» يحدد سعر الفائدة اليوم
  • بعد فضيحة أخلاقية.. نتنياهو يقرر إعادة السفير الإسرائيلي من الإمارات