أكد وزير التعليم الوطني التركي، يوسف تكين، أن عطلة عيد الأضحى لن تُمدد، مشيرًا إلى الالتزام القانوني بإتمام العام الدراسي وفقًا للتقويم المحدد.

“العطلة غير ممكنة”.. تكين يوضح الأسباب القانونية والتربوية

جاء تصريح الوزير في رد مباشر على سؤال من أحد المواطنين خلال مكالمة هاتفية، حيث قال المواطن: “نحن ننتظر عطلة في اللحظة الأخيرة”، فأجاب الوزير بوضوح:
“الإجازة غير ممكنة.

وفقًا لتشريعاتنا، يجب على طلابنا الحضور إلى المدرسة لمدة 180 يوم عمل سنويًا. إذا منحنا عطلة إضافية الآن، فلن نتمكن من استكمال هذا العدد من الأيام، مما يعني أن الطلاب سيفقدون بعض الدروس دون إمكانية تعويضها.”

وأضاف تكين:
“لذلك، ليس من الممكن تمديد العطلة لا من الناحية القانونية ولا من الناحية التربوية.”

مقترحات من مواقع التواصل.. والوزير يرد

اقرأ أيضا

ترامب ينصح ماكرون بعد فيديو “الصفعة”:…

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: تركيا تركيا الآن عطلة عيد الأضحى في تركيا عيد الأضحى عين على تركيا وزارة التربية والتعليم التركية

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يحسم الجدل حول مصير قائد الجناح العسكري لحركة "حماس" محمد السنوار وقادة آخرين

أكد الجيش الإسرائيلي مساء اليوم السبت، نجاح عملية اغتيال قائد الجناح العسكري لحركة "حماس" في قطاع غزة، محمد السنوار، وعدة قادة آخرين كانوا برفقته.

وقال الجيش في بيان: "في عملية مشتركة لجيش الدفاع والشاباك في تاريخ 13 مايو 2025، شنت طائرات حربية غارات في منطقة خان يونس، والتي أسفرت عن تصفية المخرب المدعو محمد السنوار، قائد الجناح العسكري التابع لمنظمة حماس الإرهابية".

وأضاف البيان: "كما أسفرت تلك الغارة كذلك عن تصفية كل من المدعو محمد شبانة، قائد لواء رفح في منظمة حماس الإرهابية، والمدعو مهدي كوارع، قائد كتيبة جنوب خان يونس في المنظمة".

وتابع الجيش: "تمت تصفية هؤلاء المخربين أثناء تواجدهم في مجمع قيادة وسيطرة تحت الأرض، يقع تحت المستشفى الأوروبي في خان يونس".

وبحسب الجيش "️المدعو محمد السنوار كان من أبرز وأقدم قادة الجناح العسكري لحماس، ولعب دورا محوريا في تخطيط وتنفيذ مجزرة الـ 7 من أكتوبر الدموية، حيث شغل حينها وظيفة رئيس ركن العمليات. كما كان يُعتبر من الشخصيات المؤثرة والمركزية في عملية صنع القرار لدى حركة حماس، ورسم الاستراتيجية والسياسات المتبعة لدى جناحها العسكري. وبصفته قائدًا للجناح العسكري، عمل على دفع عمليات عديدة تُعنى بإعادة بناء وتعزيز قدرات الجناح العسكري".

و "المدعو محمد شبانة، كان من المدبرين والمنفذين لمجزرة الـ 7 من أكتوبر، وقاد عملية احتجاز العديد من المختطفين في جنوب قطاع غزة. وخلال حرب "السيوف الحديدية"، وجه العديد من المخططات الإرهابية ضد قوات جيش الدفاع العاملة في منطقة جنوب القطاع، وساهم في إطلاق عدد كبير من القذائف الصاروخية من منطقة لواء رفح باتجاه أراضي إسرائيل".

أما "المدعو مهدي كوارع فبدأ نشاطه في صفوف حماس كصانع سلاح وعنصر عسكري في لواء خان يونس، ثم تولى مسؤولية قوات النخبة التابعة للواء، وأخيرًا تمت ترقيته ليشغل وظيفة قائد كتيبة جنوب خان يونس".

مقالات مشابهة

  • ليفاندوفسكي يحسم الجدل بشأن مستقبله مع برشلونة
  • تير شتيغن يحسم الجدل: سأبقى في برشلونة الموسم المقبل
  • من غرفة عمليات الوزارة| وزير التعليم: اتخاذ الإجراءات القانونية ضد محاولات الغش
  • خلال عطلة العيد في تركيا.. تنقّل مجانًا عبر هذه الجسور والطرق
  • أسباب عاصفة الإسكندرية وعلاقة الزلازل .. عضو هيئة الأرصاد يحسم الجدل لـ “صدى البلد”
  • الجيش الإسرائيلي يحسم الجدل حول مصير قائد الجناح العسكري لحركة "حماس" محمد السنوار وقادة آخرين
  • أول تعليق من وزير التعليم على قرارات الأعلى للجامعات بشأن خريجي المدارس الفنية
  • ما حكم صلاة الجمعة إذا اجتمعت مع يوم العيد؟.. الإفتاء تحسم الجدل بشأن اختلاف العلماء
  • إمام عاشور يحسم الجدل: باقٍ مع الأهلي ولا أفكر في الرحيل