سالم: الزمالك يثق في التحكيم المصري..ومشهد ختام الدوري "عبثي"
تاريخ النشر: 1st, June 2025 GMT
أكد أحمد سالم، المتحدث الرسمي لنادي الزمالك، أنه من حق النادي طلب عدم إسناد نهائي كأس مصر للحكام أمين عمر ومحمود البنا ومحمد الصباحي وطارق مجدي وذلك منعا للحرج.
سالم: الزمالك يثق في التحكيم المصري..ومشهد ختام الدوري "عبثي"وقال سالم في تصريحات لبرنامج "زملكاوي" مع كابتن محمد أبوالعلا، المذاع على قناة نادي الزمالك: "الزمالك لم يطلب حكم بعينه ولكن طلبنا أن تكون بعيد عن الأسماء التي حددناها ولدينا ثقة كبيرة في التحكيم المصري".
وأضاف: "هناك كيل بمكيالين في اتخاذ القرارات والدليل على ذلك ما قام به إمام عاشور داخل الملعب وفي المقابل تم عقاب شيكابالا من قبل، ومشهد ختام الدوري هذا الموسم عبثي".
وتابع: "رابطة الأندية لم تطبق اللوائح، واحتفاب فريقان بالدوري استمرار للمشهد العبثي للكرة المصرية التي تستحق أن تكون أفضل من ذلك".
وأوضح: "بطولة الدوري المصري هي الأضعف في الوطن العربي بسبب رابطة الأندية وما تقوم به من تضارب في القرارات والأمور تُدار بشكل غير احترافي".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
غرف في الجنة يدخلها من فعل 4 أمور.. حاول أن تكون منهم
قال مجمع البحوث الإسلامية، إن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- أخبرنا عن 4 أعمال إذا قام بها الإنسان في الدنيا؛ فإنه يفوز بغرف في الجنة.
واستشهد المجمع، عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، بحديث رسول الله- صلى الله عليه وسلم-، حيث قَالَ النَّبِيُّ- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: إِنَّ فِي الجَنَّةِ غُرَفًا تُرَى ظُهُورُهَا مِنْ بُطُونِهَا وَبُطُونُهَا مِنْ ظُهُورِهَا، فَقَامَ أَعْرَابِيٌّ فَقَالَ: لِمَنْ هِيَ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: لِمَنْ أَطَابَ الكَلاَمَ، وَأَطْعَمَ الطَّعَامَ، وَأَدَامَ الصِّيَامَ، وَصَلَّى بِاللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ". رواه الترمذي.
6 طاعات تقودك إلى الجنة اغتنمها لتفوز بالجنة ونعيمها
1) الخشوع في الصلاة.
2) الإعراض عن اللغو.
3) إيتاء الزكاة.
4) حفظ الفرج من الحرام.
5) حفظ الأمانات والوفاء بالعهد.
6) المحافظة على الصلوات المفروضة.
قال النبي- صلى الله عليه وسلم-: (أقربكم مني مجلسا يوم القيامة أحاسنكم أخلاقا)، وورد الكثير من الأحاديث النبوية التى تحثنا على ذلك ومنها، ما ورد عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ، عَنْ مَيْمُونِ بْنِ أَبِي شَبِيبٍ، قَالَ: قَالَ مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ: «يَا رَسُولَ اللَّهِ أَوْصِنِي، قَالَ: اتَّقِ اللَّهَ حَيْثُمَا كُنْتَ , وَأَتْبِعِ السَّيِّئَةَ الْحَسَنَةَ تَمْحُهَا، وَخَالِقِ النَّاسَ بِخُلُقٍ حَسَنٍ»، رواه الترمذي حديث حسن صحيح.
وأوصي رسول الله- صلى الله عليه وسلم- دائما بتقوى الله تعالى وأن نكفر عن سيئاتنا بفعل الكثير من الطاعات والأعمال الصالحة وأن نعامل الناس بحسن الخلق، فحسن الخلق مفتاح كل خير.
وقال مجمع البحوث الاسلامية، إن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- حث على التحلي بخلق الرحمة، وبين لنا أنه سبب من أسباب دخول الجنة، فقال ﷺ: "أَهْلُ الْجَنَّةِ ثَلَاثَةٌ"، وذكر منهم: "رَجُلٌ رَحِيمٌ رَقِيقُ الْقَلْبِ لِكُلِّ ذِي قُرْبَى وَمُسْلِمٍ.