البلاد ــ الرياض
يستعد الفنان ناصر القصبي إلى العودة الدرامية بمشروع جديد يحمل عنوان “فبراير الأسود”؛ إذ بدأ تحضيراته للمشاركة في هذا العمل، الذي تولى كتابته ناصر العزاز، فيما يتولى مهمة الإخراج عمرو صلاح.
ويُعد هذا العمل المنتظر أولى محطات القصبي في موسم “الأوف سيزون”، وامتدادًا لمسيرته الطويلة في الكوميديا والدراما الخليجية.


اللافت أن عنوان العمل أثار تفاعلًا كبيرًا بين الجمهور، خصوصًا لتطابقه مع اسم فيلم مصري شهير للنجم الراحل خالد صالح، ما فتح باب التساؤلات حول القصة، ومحور المسلسل الدرامي.
بالتوازي مع استعداده للعمل الدرامي الجديد، يشارك القصبي أيضًا في فيلم سينمائي ضخم يحمل عنوانThe Seven Dogs، ويقف فيه إلى جانب نجوم الصف الأول في العالم العربي، أبرزهم: كريم عبد العزيز، وأحمد عز، وهنا الزاهد، ومنة شلبي، وتارا عماد، وسيد رجب. الفيلم من تأليف محمد الدباح، وتدور أحداثه حول تحالف غير تقليدي بين ضابط في الإنتربول، ومجرم سابق؛ لكشف شبكة إجرامية واسعة النطاق.
يذكر أن آخر ظهور درامي للفنان ناصر القصبي كان من خلال مسلسل “طاش العودة”، الذي عرض خلال موسم دراما رمضان 2023.

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

“الأورومتوسطي”: الفيديو الذي نشرته “اسرائيل” لتبرير مذبحة رفح صورته في خان يونس

الثورة نت/..

أكد رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان رامي عبده، اليوم الأحد، أن الفيديو الذي نشره المتحدث باسم جيش الاحتلال لينفي مسؤولية “إسرائيل” عن مذبحة المدنيين المُجّوعين قرب نقطة توزيع المساعدات الأمريكية في رفح جنوبي قطاع غزة ارتد عليه وتحول إلى فضيحة.

وقال عبده في بيان إن الفيديو الذي نشره جيش الاحتلال كان لعملية سرقة سبع شاحنات دقيق نفذتها عصابة مدعومة من “إسرائيل” في خان يونس وليس رفح.

وأضاف: “مدنيون حاولوا استعادة بعض المساعدات المسروقة فأطلقت العصابة- التي تعمل تحت مراقبة طائرة إسرائيلية مسيرة- النار”.

وأشار إلى أن أي شخص حاول أخذ كيس دقيق دون دفع 100 شيقل (30 دولارًا) أطلقت العصابة المدعومة من جيش الاحتلال النار صوبه أو ضربته.

وأوضح أن كل ذلك جرى تحت مراقبة الطائرات المسيرة الإسرائيلية التي لم تفعل شيئًا.

وتابع أن اللقطات الجوية التي بثها جيش الاحتلال نُشرت في محاولة للتنصل من المسؤولية عن “‎مجزرة ويتكوف” لكنها كشفت في النهاية عن جريمة أخرى وهي حماية عصابات النهب ورعايتها.

وكان جيش العدو ارتكب فجر اليوم الأحد، مجزرة مروعة، بعد استهداف آلاف المواطنين المجوعين المحتشدين قرب موقع المساعدات الأمريكية غرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 31 مواطنًا وإصابة أكثر من 200 آخرين.

مقالات مشابهة

  • اخترق الـ CIA ..”كراكا” الهاكر المراهق الذي هزّ أميركا دفاعا عن فلسطين
  • “الأورومتوسطي”: الفيديو الذي نشرته “اسرائيل” لتبرير مذبحة رفح صورته في خان يونس
  • العمل: غرامة لا تقل عن 800 دينار على صاحب العمل الذي يُضبط لديه عامل سوري لا يحمل تصريحًا
  • يوجين جريبو.. الفرنسي الذي فتح أبواب الكرنك للعالم
  • بعد فوز سان جيرمان بدوري الأبطال.. ما حقيقة تعهد ناصر الخليفي بفتح قنوات “بي إن سبورتس” مجانا؟
  • “الموارد البشرية” تنفذ أكثر من 4 آلاف جولة رقابية بمكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعة المقدسة
  • امريكا ترفض ردّ “حماس” الذي يؤكد على حقوق الشعب الفلسطيني
  • كورونا يطرق أبواب فرنسا من جديد
  • ناصر القصبي يستعد للمشاركة في «فبراير الأسود»