إنزاجي يثير الشكوك مجددًا حول مستقبله مع إنتر
تاريخ النشر: 1st, June 2025 GMT
أثار المدرب الإيطالي سيموني إنزاجي المزيد من الشكوك حول مستقبله التدريبي رفقة إنتر ميلان عقب خسارة لقب دوري أبطال أوروبا لمصلحة باريس سان جيرمان.
إنزاجي يثير الشكوك مجددًا حول مستقبله مع إنتروتلقى إنتر ميلان بقيادة مدربه سيموني إنزاجي هزيمة ثقيلة في نهائي "التشامبيونز ليج" أمام باريس سان جيرمان، بنتيجة 0-5 على أرضية إستاد أليانز أرينا بمدينة ميونخ.
وبسؤاله عن مستقبله، قال إنزاجي إنه غير متأكد من تواجده مع إنتر ميلان في كأس العالم للأندية.
وتابع: ""سأجتمع مع إدارة النادي وسنقيّم الوضع معًا".
عاجل.. الزمالك يخاطب اتحاد الكرة بشأن حكام نهائي كأس مصر نجم الزمالك السابق يمنح الرمادي نصيحة هامة قبل مباراة فاركووربطت العديد من التقارير الإعلامية اسم مدرب "النيراتزوري" بنادي الهلال السعودي.
وقالت صحيفة فوت ميركاتو أن العملاق السعودي توصل إلى اتفاق شفوي مع مدرب إنتر ميلان سيموني إنزاجي، لتولي تدريب الفريق خلال المواسم الثلاثة القادمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إنتر میلان
إقرأ أيضاً:
إنزاجي يقترب من حسم المستبعد من قائمة الهلال… وصراع ثلاثي داخلي قبل تسجيل كانسيلو
يواصل المدرب الإيطالي سيموني إنزاجي دراسة خياراته الفنية قبل اتخاذ القرار النهائي بشأن اللاعب الذي سيتم استبعاده من قائمة الهلال المحلية لإفساح المجال لتسجيل النجم البرتغالي جواو كانسيلو، العائد حديثًا من الإصابة.
نجم السعودية السابق يرشّح وجهة صلاح المقبلة: الهلال أو الاتحاد الأنسب لملك الكرة المصريةورغم أن النادي لم يعلن رسميًا عن الاتجاه الذي سيتم اعتماده، فإن مصادر مقربة من الجهاز الفني تشير إلى أن دائرة الاستبعاد بدأت تضيق تدريجيًا لتشمل ثلاثة أسماء فقط: داروين نونيز، ماركوس ليوناردو، ومالكوم فيليبي.
ويواجه إنزاجي مهمة معقدة، إذ إن الثلاثي يمتلك قدرات فنية مهمة، لكن عودة كانسيلو وضرورة تدعيم الخط الخلفي تفرض على المدرب التضحية بأحد العناصر الأجنبية في الصفوف الأمامية. ووفقًا لمصادر داخل النادي، فإن المدرب الإيطالي يريد اتخاذ القرار الأكثر توازنًا بين الاحتياجات الفنية الحالية ومتطلبات الموسم على المدى الطويل.
أبرز الأسماء التي يتم تداولها داخل النادي هو داروين نونيز، الذي يعاني منذ بداية الموسم من تذبذب في المستوى إلى جانب سجل طويل من الإصابات المتكررة.
هذا الأمر جعل جزءًا من جماهير الهلال يرى أن استبعاده قد يكون الخيار المنطقي، خصوصًا أن الفريق يدخل مرحلة حساسة تتطلب جاهزية كاملة من جميع اللاعبين. بعض التقارير تشير إلى أن إنزاغي يحب أسلوب نونيز لكنه يواجه صعوبة في الاعتماد عليه بسبب غياب الاستمرارية.
أما ماركوس ليوناردو، فيُنظر إليه على أنه مشروع نجم مستقبلي، ويتمتع بقدرات تهديفية كبيرة رغم أنه لم يحصل على فرصة كاملة لإثبات نفسه. ويعتقد مقربون من النادي أن استبعاده قد يكون خسارة على المدى الطويل، خصوصًا في ظل صغر سنه وتطوره السريع.
في المقابل، يعد مالكوم أحد أكثر اللاعبين تأثيرًا في الهجوم الهلالي خلال المواسم الماضية، ورغم انحدار مستواه في فترات من الموسم، لا يزال يعتبر عنصرًا مهمًا في بناء الهجمات وصناعة الفرص ، لذلك، يبدو خيار استبعاده الأقل احتمالًا، خاصة مع حاجة الفريق إلى لاعب يملك خبرة كبيرة في الدوريات الكبرى والبطولات الآسيوية.
مصادر أخرى داخل الهلال ترجّح أن إنزاجي ينتظر التقرير الطبي النهائي الخاص بنونيز، بالإضافة إلى تقييم فني شامل يشمل معدلات الجاهزية والانسجام داخل التشكيلة الأساسية. وترى الإدارة أن القرار يجب أن يكون مبنيًا على رؤية شاملة وليس فقط على الأداء اللحظي.