الأمير هاري يخطط لتغيير لقب العائلة ويطلب المشورة من خاله
تاريخ النشر: 1st, June 2025 GMT
علمت الدايلي ميل البريطانية، يوم الأحد، أن الأمير هاري طلب المشورة من شقيق الأميرة ديانا حول تغيير لقب عائلته إلى سبنسر.
وقالت المصادر أن دوق ساسكس يُستكشف بنشاط طرقًا لتولي لقب والدته-وهي خطوة كانت ستشمل التخلص من اللقب "ماونتباتن-ويندسور"، والذي يستخدمه أولاده، الأمير أرشي والأميرة ليليبيت.
ومن المفهوم أن يناقش تلك المشكلة مع الإيرل سبنسر، والذي يقع مقر عائلته بقصر ألثروب بمقاطعة نورثهامبتونشير، ولكن تم ابلاغه أن العقبات القانونية لا يمكن تجاوزها.
وأوضح صديق هاري أن "الطرفان أجريا محادثة ودية ونصحه بعدم اخذ تلك الخطوة".
ومع ذلك فإن حقيقة اتخاذه خطوة استشارة الإيرل في تلك المشكلة، وهو اقتراح قد يفزع شقيقه ووالده، هي تصوير حي عن الخلاف السام بينه وبين عائلته.
تاريخ لقب "ماونتباتن-ويندسور"ويعطى لقب "ماونتباتن-ويندسور" لأحفاد الملكة الراحلة إليزبيث والأمير فيليب. وهو مزيج بين لقب العائلة المالكة "ويندسور" واللقب المُعتمد لدوق إيدينبورج.
وفي شهادتي ميلاد أبناء الدوق والدوقة ساسكس، فهما مسجلان باسم آرتشي هاريسون ماونتباتن-ويندسور، وليليبت ديانا ماونتباتن-ويندسور.
ويذكر أن المؤلف الملكي، توم باور، ادعى أن ميجان قد قررت أن يكون هدفها في الحياة هو أن تكون النسخة الثانية من ديانا. وفي حالة نجاح تغيير اللقب، فإن ابنة ميجان التى يعتقد أنها قابلت الملك مرة واحدة فقط، سيكون تكريمًا أكثر شمولاً لوالدة هاري الراحلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمير هاري الأميرة ديانا دوق ساسكس الأمير فيليب العائلة المالكة ديانا الأمیر هاری
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي ينذر سكان خان يونس وبني سهيلا وعبسان ويطلب إخلاءها
وجه الجيش الإسرائيلي، يوم السبت، تحذيرا لسكان مدينة خان يونس وبلدتي بني سهيلا وعبسان جنوبي قطاع غزة، من عمليات سيجريها في المنطقة.
وأفاد الجيش الإسرائيلي في بيانه بأن "المنظمات الإرهابية تواصل استخدام محيطكم لإطلاق القذائف الصاروخية نحو إسرائيل حيث سيهاجم جيش الدفاع بقوة كل منطقة يتم استخدامها منطلقا لأنشطة إرهابية".
وأضاف: "تم انذار وتحذير هذه المنطقة عدة مرات في الماضي وتم تحديدها منطقة قتال خطيرة، تتحمل المنظمات الإرهابية وفي مقدمتها حماس المسؤولية الكاملة عن معاناة ونزوح السكان، عليكم إخلاء المنطقة فورا والانتقال غربا إلى منطقة المواصي - من أجل سلامتكم أخلوا فورا".
يأتي ذلك في وقت باتت فيه المعاناة الإنسانية في غزة لا تطاق من حيث النزوح المتكرر والمجاعة المنتشرة بين الأهالي، في وقت يتواصل القصف والغارات الإسرائيلية على المنازل ومراكز النزوح في أنحاء القطاع.