تقارير: مودريتش قريب من الانضمام إلى عملاق إيطالي
تاريخ النشر: 4th, June 2025 GMT
ذكرت تقارير صحفية عديدة اليوم الثلاثاء أنّ النجم الكرواتي لوكا مودريتش بات قريباً من الانتقال إلى نادي ميلان الإيطالي لكرة القدم.
وبحسب التقارير فإن إدارة ميلان واثقة من قدرتها على حسم الصفقة قريباً ورجّحت أن يوقّع نجم خطّ وسط ميدان المنتخب الكرواتي يوم غد الأربعاء.
ويسعى ميلان من خلال تعاقده مع مودريتش للاستفادة من خبرة الساحر الكرواتي أملاً في العودة للمراهنة على جميع الألقاب المحلية بعد موسم مخيّب.
وكان مودريتش (39 عاماً)، اللاعب الأكثر تتويجاً في تاريخ ريال مدريد برصيد 28 لقباً في 13 موسماً، قد أعلن الشهر الماضي رحيله عن العملاق الإسباني مباشرةً بعد انتهاء منافسات بطولة كأس العالم للأندية التي تنطلق في الولايات المتحدة في 14 حزيران/يونيو بمشاركة 32 فريقاً.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية ميلان ميلان كرة القدم مورديتش المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مخرج إيطالي وذخيرة حية .. كيف روى محمود ياسين كواليس فيلم الرصاصة لا تزال في جيبي
يعد الفنان القدير الراحل محمود ياسين، واحدا من اكثر وأهم الفنانين الذين قدموا أعمالا فنية عن حرب أكتوبر المجيدة.
وكشف محمود ياسين في اكثر من لقاء تلفزيوني قبل وفاته عن كواليس تلك الافلام، خاصة اول افلامه الرصاصة لاتزال في جيبي.
حيث قال: إن المعارك التى تم تصويرها في فيلم "الرصاصة لا تزال في جيبي"، كانت بأسلحة وطلقات حية وحقيقة، تم الاتفاق مع الروائي احسان عبد القدوس، لتحويل رواية الرصاصة لا تزال في جيبي إلى فيلم سينمائي ، وقد قمنا زيارة الأماكن المهمة وكل المناطق على امتداد قناة السويس، لنتعرف على الواقع الذى مازال ساخنا، واثار المعارك مازالت موجودة، فكانت اكتشاف للأماكن الواقعية، ثم خرجنا من هذه الرحلة بـخطة عمل".
وأكد محمود ياسين: "حسام الدين مصطفى مخرج الفيلم، لديه قدرة على اخراج أفلام حربية ولكن توليه اخراج هذة المعارك كان كان سيكون لها تأثير على المشاهد المتعلقة بالمدنيين، فبدأ حسام الدين مصطفى بهذا الشق المتعلق بالحياة المدنية، واستعان المنتج رمسيس نجيب، بمخرج إيطالي متخصص في المعارك.
وقال محمود ياسين: رجال القوات المسلحة ساعدونا في تصوير الفيلم، خصوصا في المشاهد الحربية، وعبور الساتر الترابي، فمن عبر في الحقيقة، هم من أدوا هذه المشاهد في الفيلم"