أسيل رمزي تنضم لمسلسل «كله بيحب مودي» بدور محوري في رمضان 2026
تاريخ النشر: 14th, December 2025 GMT
انضمت الفنانة الشابة أسيل رمزي إلى فريق عمل مسلسل «كله بيحب مودي»، المقرر عرضه خلال رمضان 2026، حيث تُجسد خلال الأحداث شخصية ابنة النجم ياسر جلال، في دور محوري يؤثر على مسار الدراما.
ويُعد مسلسل «كله بيحب مودي» من الأعمال الدرامية المنتظرة، وهو من إخراج أحمد شفيق وتأليف أيمن سلامة، ويضم نخبة كبيرة من نجوم الفن، على رأسهم ياسر جلال، ميرفت أمين، آيتن عامر، ريهام الشناوي، مصطفى أبو سريع، هدى الإتربي، مي سليم، جوري بكر، إيمان يوسف، إلى جانب عدد كبير من الفنانين.
وتشهد أحداث المسلسل مزيجًا من الدراما الاجتماعية والتشويق، حيث تدور القصة حول شخصية «مودي» والعلاقات المعقدة المحيطة به، في إطار إنساني مشوق.
ويُعد هذا العمل خطوة جديدة في مشوار أسيل رمزي الفني، التي تسعى من خلاله لتقديم أداء مختلف يلفت الأنظار، خاصة في ظل تعاونها مع كوكبة من نجوم الصف الأول.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أيسل رمزي اخبار الفن نجوم الفن
إقرأ أيضاً:
«أب ولكن» يقترب من الانطلاق.. مفاجآت في الكاست ولمسة جديدة لمحمد فراج قبل رمضان 2026
تدخل الاستعدادات لمسلسل «أب ولكن» مراحلها الأخيرة، حيث يواصل صُنّاع العمل وضع اللمسات النهائية تمهيدًا للإعلان عن بدء التصوير، استعدادًا لعرضه خلال موسم دراما رمضان 2026، في عمل يُراهن على توليفة إنسانية مختلفة بقيادة محمد فراج.
وشهد المشروع مؤخرًا انضمام بسمة داود رسميًا إلى فريق البطولة، في تعاون جديد يجمعها بمحمد فراج، ضمن عمل تتولى تأليفه وإخراجه ياسمين أحمد كمال، بينما تواصل الشركة المنتجة خلال الفترة الحالية استكمال قائمة الأبطال والتعاقد مع بقية المشاركين.
ويأتي هذا التعاون بعد مشاركة بسمة داود كضيف شرف في مسلسل «كتالوج»، الذي قدّم فيه محمد فراج شخصية أب يجد نفسه فجأة في مواجهة مسؤوليات الحياة بعد فقدان زوجته، قبل أن تقوده رسائلها المصوّرة إلى إعادة اكتشاف معنى الأسرة والتربية، في معالجة إنسانية لافتة.
وشهدت الفترة الماضية نشاطًا ملحوظًا لبسمة داود، إذ قدّمت بطولة إحدى حواديت مسلسل «ما تراه ليس كما يبدو» إلى جانب تارا عماد، وحققت تفاعلًا واسعًا وقت عرضها، كما شاركت سينمائيًا في فيلم «إسعاف»، الذي عُرض مؤخرًا وضم نخبة من النجوم الشباب.
وعلى مستوى الدراما، كانت آخر مشاركاتها في مسلسل «تيتا زوزو» عام 2024، والذي قُدّم في إطار اجتماعي خفيف، معتمدًا على مزيج من الكوميديا والإنسانية.
أما محمد فراج، فكان حاضرًا بقوة في الموسم الرمضاني الماضي من خلال مسلسل «منتهي الصلاحية»، ليواصل من خلال «أب ولكن» تقديم تجارب درامية مختلفة، تضعه مجددًا في منطقة التحدي الفني والرهان الجماهيري.