كيا K8 موديل 2025.. سيدان فاخرة بتجهيزات قوية| صور
تاريخ النشر: 14th, December 2025 GMT
تؤكد كيا الكورية الجنوبية عملاق تصنيع السيارات، من تعزيز تواجدها داخل الأسواق العالمية، عبر طرح طرازها الجديد Kia K8 موديل 2025، الذي ينتمي إلى فئة سيارات السيدان، الذي يجمع بين الفخامة العصرية والتقنيات المتقدمة.
. 5 سيارات سيدان أوتوماتيك| بالأسعار
اعتمدت كيا في K8 موديل 2025 على ملامح تصميمية عصرية حيث تصدر الواجهة الأمامية شبك التهوية الشهير بتصميم وجه النمر بلمسة أكثر حداثة، يتكامل مع مقدمة حادة وانسيابية تعكس الطابع الرياضي، كما زُودت السيارة بجنوط ذات تصميم رياضي، ومرايات جانبية كهربائية مدعومة بإشارات ضوئية، إلى جانب مصابيح ضباب أمامية وخلفية تعزز من الرؤية والسلامة.
أمن من الجزء الخلفي للتصميم ظهرت المصابيح باطلالة متصلة وبأسلوب هندسي أنيق، مع المفهوم رباعي الأبواب، مدعومًا بمساحة تخزين خلفية مناسبة، ولمسات ديناميكية تعزز من انسيابية الهيكل الخارجي، بالإضافة إلى مرايات جانبية كهربائية مدعومة بإشارات ضوئية.
محركات وأداء كيا K8تقدم كيا K8 بخيارات متنوعة لمنظومة الحركة، حيث يأتي الخيار الأول بمحرك Smartstream V6 سعة 3.5 لتر يعمل بالوقود التقليدي، ويولد قوة تصل إلى 296 حصانًا، مع ناقل حركة أوتوماتيكي مكوّن من 8 سرعات.
أما الخيار الثاني، فيعتمد على منظومة هجين HEV تجمع بين محرك تيربو سعة 1.6 لتر ومحرك كهربائي، بقوة إجمالية تبلغ 177 حصانًا، متصل بناقل حركة أوتوماتيكي من 6 سرعات.
مقصورة وتجهيزات كيا K8تتوسط قمرة القيادة للسيارة كيا K8 شاشة منحنية مزدوجة قياس 12.3 بوصة مدمجة بسلاسة مع لوحة العدادات الرقمية، إلى جانب نظام ترفيهي صوتي متعدد المكبرات، المقاعد مكسوة بالجلد وتدعم التحكم الكهربائي لاختيار وضعية الجلوس، مع عجلة قيادة متعددة الوظائف تعزز من سهولة التحكم.
كما زُودت السيارة بمكيف هواء أوتوماتيكي، وإضاءة محيطية، إلى جانب فرامل يد إلكترونية، وعلى صعيد السلامة، تشمل التجهيزات وسائد هوائية متعددة، ونظام مانع انغلاق الفرامل ABS، وتوزيع إلكتروني لقوة الفرملة EBD، ونظام الثبات الإلكتروني، إضافة إلى تقنيات رصد النقاط العمياء، والمساعدة على الحفاظ على المسار، وحساسات حركة أمامية وخلفية مدعومة بكاميرا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كيا كيا K8 سيارة كيا K8 السيارة كيا K8
إقرأ أيضاً:
حركة ديبلوماسية لتجنيب لبنان تداعيات أي توسّع للحرب.. السفير الاميركي: نتفهّم هواجس إسرائيل
تبدو الحركة الدبلوماسية النشطة باتجاه بيروت،وكأن المجتمع الدولي يسابق الوقت لتجنيب لبنان تداعيات أي توسّع للحرب، خصوصا وان الجانب الإسرائيلي مستمر في تهديداته يفصل تمامًا بين المسارين التفاوضي والعسكري.وسيكون الاسبوع المقبل حافلاً بالاجتماعات حول لبنان في باريس ، مع حضور قائد الجيش العماد رودولف هيكل الذي دعي إلى فرنسا التي تسعى إلى البحث معه في حاجات الجيش اللبناني، كما ستحضر المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس التي ستجري محادثات مع جان إيف لودريان بعد زيارته لبيروت وزيارة مستشارة الرئيس الفرنسي لشؤون الشرق الأوسط آن كلير لوجاندر إلى إسرائيل ولبنان، كما يزور باريس للمشاركة في المحادثات الموفد السعودي الأمير يزيد بن فرحان.
وتتخوف باريس من تصعيد عسكري إسرائيلي في لبنان، وتبحث عن الأساليب والوسائل التي تجنّب البلد تداعياته، وذلك في ضوء المهلة المعطاة للجيش للانتهاء من عملية نزع سلاح حزب الله جنوب نهر الليطاني مع نهاية الشهر الحالي.
ونُقل عن عيسى قوله أمام عدد كبير من السياسيين والإعلاميين الذين التقاهم على مدى الأيام الماضية، إنه "يهتم بتعزيز المناخ السياسي الذي بدأ مع تعيين السفير السابق سيمون كرم في لجنة المفاوضات".
وأضاف "أن واشنطن تعمل على فتح هذه القنوات وتعزيزها، وأن المفاوضات هي مباشرة بمعزل عن الشكل الذي تُعرض فيه الأمور، وأنْ لا مجال للتوصّل إلى حل من دون هذه المفاوضات".
وكرّر السفير الأميركي لأكثر من مرة، بـ«أن بلاده لا تريد توسيع الحرب، ولكنها تتفهّم هواجس إسرائيل، وتعلم أنها لا تربط عملها العسكري بالمفاوضات، بل بتحقيق هدف نزع سلاح حزب الله".
وكشف السفير الأميركي في الأمم المتحدة مايك والتز، أن بلاده "تعمل على تقليص حجم قوة الأمم المتحدة المؤقّتة في لبنان "اليونيفيل"حتى لا يستخدمها حزب الله غطاء لعملياته".
وذكرت مصادر سياسية أنّ تسريبات عدة صدرت من واشنطن وتل أبيب في الأيام الأخيرة، تتضمن رؤيتهما لما ستتضمنه جلسات التفاوض المقبلة في الناقورة، وتتركّز خصوصًا حول استكمال تنفيذ بنود اتفاق وقف النار في جنوب نهر الليطاني، والحصول على ضمانات رسمية لبنانية حول الشق المتعلق بحصر السلاح في يد الجيش كاملاً، في شمال الليطاني أيضًا، بدءًا من السنة المقبلة.
وشددت مصادر مطلعة في قيادة قوات الطوارئ الدولية على" أن الجيش يقوم بواجبه على أكمل وجه في إنجاز المهمات الموكل بها وفقاً للقرار 1701 واتفاق وقف إطلاق النار في 27 تشرين وحقق 90 في المئة من إزالة المظاهر المسلحة وسلاح حزب الله ومواقع تخزين السلاح والأنفاق".
وكشفت المصادر أن بعض المهمات ينجزها الجيش بالتنسيق مع اليونيفيل ويدخلان إلى مواقع ومناطق للمرة الأولى ومن دون اعتراض الأهالي نظراً للثقة التي يتمتع بها الجيش في مختلف مناطق الجنوب. وشدّدت المصادر على أن إسرائيل تعيق استكمال أعمال الجيش في جنوب الليطاني وتخرق اتفاق وقف إطلاق النار وتوسّع احتلالها وتعتدي على المدنيين وعلى الجيش وعلى قوات اليونفيل وبالتالي تهدّد الأمن والاستقرار على الحدود". المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة حركة ديبلوماسيّة مُرتقبة وجهود قطرية لمنع إسرائيل من شن حرب واسعة Lebanon 24 حركة ديبلوماسيّة مُرتقبة وجهود قطرية لمنع إسرائيل من شن حرب واسعة