السيدة انتصار السيسي تُهنئ الأمتين العربية والإسلامية بعيد الأضحى
تاريخ النشر: 6th, June 2025 GMT
هنأت السيدة انتصار السيسي، قرينة رئيس الجمهورية، الأمتين العربية والإسلامية بحلول عيد الأضحى المبارك، راجية من الله أن يعيده علينا جميعًا بالصحة والسكينة.
وقالت سيدة مصر الأولى، عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك: "في هذه الأيام المباركة، يسعدني أن أهنئ شعبنا الكريم، والأمتين العربية والإسلامية، بحلول عيد الأضحى المبارك، راجية من الله تعالى أن يعيده علينا جميعًا بالصحة والسكينة، وأن يحمل في طياته الأمل والخير لكل بيت، تقبل الله منّا ومنكم صالح الأعمال، وجعل أيامكم عامرة بالفرح، وأعيادكم دائماً مطمئنة وآمنة".
اقرأ أيضاًالرئيس السيسي يُهنئ المصريين بعيد الأضحى المبارك
الرئيس السيسي يغادر مسجد مصر بالعاصمة الإدارية بعد أداء صلاة عيد الأضحى
الرئيس السيسي يقبل رأس الدكتور أحمد عمر هاشم خلال أداء صلاة عيد الأضحى
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: انتصار السيسي السيدة انتصار السيسي عيد الأضحى 2025 تهنئة السيدة انتصار السيسي عید الأضحى
إقرأ أيضاً:
بث مباشر.. كلمة الرئيس السيسي حول الأوضاع في غزة
في خدمة مميزة نقدم بث مباشر لـ كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، حول الأوضاع في غزة.
وقال منذر الحايك، المتحدث باسم حركة فتح، إن الحديث الإسرائيلي عن "هدنة إنسانية" لا يتجاوز كونه خداعا إعلاميا موجها للمجتمع الدولي، في حين يستمر جيش الاحتلال بارتكاب المجازر ضد المدنيين الفلسطينيين، مؤكدا أن الاحتلال ارتكب منذ بدء ما يسمى بالهدنة أكثر من مجزرة، راح ضحيتها 25 شهيدا، بينهم نساء وأطفال، مشيرا إلى أن العمليات العسكرية لم تتوقف في أحياء عدة من مدينة غزة كحي التفاح والدرج والزيتون، إضافة إلى مناطق في شمال وجنوب القطاع.
وأوضح الحايك، خلال مداخلة عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن الاحتلال يحاول خلق صورة مضللة بأنه يسمح بدخول المساعدات إلى غزة، بينما في الواقع تُلقى المساعدات في مناطق خطرة، مما يجعلها عرضة للنهب من قبل عصابات مسلحة، وتُباع لاحقاً بأسعار باهظة في الأسواق، وسط غياب أي قدرة للمواطنين على الشراء نتيجة انقطاع الرواتب وتوقف البنوك عن العمل، مضيفا أن الحياة اليومية في غزة أصبحت شبه مستحيلة، حيث لا غذاء، ولا دواء، ولا أمن، مؤكدا أن ما يجري هو سياسة تجويع ممنهجة لفرض التهجير على سكان القطاع.
وشدد الحايك ، على أن الاحتلال يسعى لإجبار الفلسطينيين على الخروج من غزة نحو سيناء، وهو ما ترفضه مصر كما يرفضه الفلسطينيون رفضا قاطعا، "رغم الألم والجوع وانعدام مقومات الحياة، فإننا باقون في أرضنا ولن نغادرها"، وأعرب عن أسفه للعجز الإنساني الدولي، مشيراً إلى صور الأطفال الذين يلتقطون طعامهم من القمامة، ويأكلون من التراب، في مشهد يلخص حجم الكارثة. وختم حديثه بالقول: "ما يجري في غزة ليس فقط حصاراً وقتلاً، بل وصمة عار في جبين الإنسانية الصامتة".