بعد العيد.. الاستئناف تحدد مصير المتهم بالاعتداء على الطفل ياسين
تاريخ النشر: 6th, June 2025 GMT
في 23 يونيو الجارى، تنظر محكمة جنايات مستأنف، استئناف "ص.ك.ج" المتهم فى واقعة الطفل ياسين، ويواجه المتهم 3 سيناريوهات قضائية هى:
- إلغاء الحكم الصادر ضده بالسجن المؤبد، والحكم ببرأته.
- تخفيف الحكم الصادر ضد المتهم.
- تأييد الحكم الصار بالسجن المؤبد ضد المتهم.
وكانت محكمة جنايات دمنهور الدائرة الأولى، برئاسة المستشار شريف عدلي، والمنعقدة ، بمحكمة إيتاى البارود، قضت بالسجن المؤبد على المتهم بهتك عرض طفل البحيرة، فى القضية رقم 33773 لسنة 2024 جنايات مركز دمنهور، والمقيدة برقم كلى 1946 لسنة 2024 جنايات كلى وسط دمنهور.
وواجه المتهم "ص. ك" 79 عامًا، مراقب مالى بإحدى المدارس الخاصة بمدينة دمنهور تهمة هتك عرض الطفل فى مرحلة الحضانة داخل أسوار المدرسة.
وعقدت أولى الجلسات وسط إجراءات أمنية مشددة بحضور المجنى عليه وأسرته، والمتهم ودفاع الطرفين، وشهود الواقعة، واحتشد المئات من المواطنين أمام محكمة جنايات دمنهور بمركز إيتاى البارود للتضامن مع قضية الطفل المعتدى عليه مطالبين بالقصاص من المتهم فى هذه الواقعة، وظهر الطفل ياسين داخل المحكمة مرتديًا بجانب أسرته قناع سبايدر مان فى رساله واضحه على قوته والثقة بالنفس.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: قضية الطفل ياسين حادث الطفل ياسين الطفل ياسين مدرسة الكرمة
إقرأ أيضاً:
نهال أمام محكمة الاسرة: نطع وبصرف عليه هو وأهله
أقامت نهال دعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة بالكيت كات، ضد زوجها الذي تتهمه بسرقة مصوغاتها الذهبية التي تُقدّر قيمتها بـ250 ألف جنيه، وإنفاقها على تجهيز شقيقته للزواج دون علمها.
وقالت نهال في دعواها التي حملت رقم 384 لسنة 2025: “تزوجناه عن حب، وكنت أحتفظ بمصوغاتي داخل خزانة الملابس ولا أرتديها إلا في المناسبات. ذات يوم طلب مساعدتي لتجهيز شقيقته، ولم أمانع، لكنني فوجئت باختفاء الذهب. وعندما واجهته، اعترف أنه باعه ليستطيع الوفاء بوعده لشقيقته”.
وأضافت: “كان يترصّد الفرص التي أغادر فيها المنزل ليفتش حاجياتي، وعندما اكتشفت اختفاء العلبة، واجهته فانهار معترفًا بما فعل، مبرّرًا تصرفه بالضائقة المالية التي يمر بها”.
وتابعت الزوجة: “الأزمة ليست في المساعدة، وإنما في كونه استولى على مصوغاتي دون إذني، متعاملًا معها كأنها من حقه، وهذه ليست المرة الأولى التي يُظهر فيها أنانيته، إذ يمول أسرته من ورائي، بينما أتحمل أنا جميع نفقات البيت”.