قط “كاشخ” بأناقة البشت والثوب يسرق الأضواء في السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 9th, June 2025 GMT
السعودية – انتشر على منصات التواصل فيديو لقطّ بالزي السعودي الأصيل بالبشت والثوب، في مشهد لفت أنظار الآلاف.
وظهر القط في اللقطة جالسا بكل أناقة، محاطا بمغلفات “العيديات” التي تذكر بأجواء العيد في المنازل الخليجية.
وأبدى المستخدمون إعجابهم الشديد بالمقطع، واصفين إياه بأكثر لقطة ظريفة في عيد الأضحى هذا العام، خاصة لأن القط بدا مرتاحا في زيه التقليدي ومتعاونا أثناء التصوير، مما أضفى على المشهد جوا من الفرح والتفاؤل.
وتفاعل رواد السوشيال ميديا مع الفيديو الذي حصد انتشارا كبيرا، حيث علق أحدهم: “القط يكسف الكل بأناقته!”، بينما كتب آخر: “شوفوا حتى القط صار ينتظر العيدية!”
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
الحبس والغرامة تنتظر من يسرق بيانات البطاقات البنكية
في ظل تنامي الجرائم الإلكترونية، وجه قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات ضربة قانونية صارمة لكل من تسوّل له نفسه الاستيلاء على بيانات بطاقات البنوك أو استخدامها بطرق غير مشروعة، واضعًا عقوبات مغلظة تصل إلى الحبس ستة أشهر والغرامة حتى 100 ألف جنيه.
وينص المادة 23 من القانون على أن من يستخدم الإنترنت أو أي وسيلة تقنية في الوصول غير المشروع إلى أرقام أو بيانات بطاقات الدفع الإلكتروني، يُعاقب بالحبس لمدة لا تقل عن 3 أشهر، وغرامة من 30 إلى 50 ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين.
وتتصاعد العقوبة إذا ثبت أن الجاني استهدف الاستفادة من هذه البيانات للحصول على أموال أو خدمات الغير، إذ يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن 6 أشهر وغرامة من 50 إلى 100 ألف جنيه، أو بإحدى العقوبتين، بما يمثل رادعًا واضحًا لمجرمي بطاقات الدفع.
كما شدد القانون على حماية الحياة الخاصة والخصوصية الرقمية، حيث نص على معاقبة كل من يعتدي على المبادئ الأسرية أو يرسل رسائل إلكترونية مكثفة دون إذن، أو ينشر صورًا أو بيانات تنتهك الخصوصية، سواء كانت صحيحة أو مزيفة، بالحبس والغرامة التي لا تقل عن 50 ألف جنيه ولا تتجاوز 100 ألف جنيه.
أما الجريمة الإلكترونية الأخطر، فهي التلاعب بالمعلومات الشخصية لربطها بمحتوى منافٍ للآداب أو يسيء إلى سمعة الضحية، وهنا تتصاعد العقوبة إلى الحبس من سنتين إلى خمس سنوات، وغرامة من 100 ألف إلى 300 ألف جنيه، لتكون بمثابة جرس إنذار حقيقي ضد الانتهاكات الرقمية.
ويعد هذا القانون جزءًا من جهود الدولة المصرية في تعزيز الأمن السيبراني، وحماية المواطنين من الجرائم الإلكترونية، خصوصًا مع تزايد الاعتماد على الوسائل الرقمية والبطاقات الإلكترونية في المعاملات اليومية.