انتقادات نيجيرية واسعة لـ أوسيمين بعد ظهوره في نادٍ ليلي وهو يرمي الأموال.. فيديو
تاريخ النشر: 10th, June 2025 GMT
خاص
تعرض المهاجم الدولي النيجيري فيكتور أوسيمين لموجة من الانتقادات الحادة في الصحافة النيجيرية، بعد انتشار مقطع فيديو يُظهره داخل أحد النوادي الليلية وهو يرمي كميات من النقود بطريقة استعراضية، ما أثار جدلاً واسعًا بشأن سلوكه خارج الملعب.
وأجرت صحيفتا Punch وThe Nation تغطية لردود الفعل الغاضبة، حيث وصف محللون ونقّاد سلوك اللاعب بأنه “غير لائق” ولا يعكس احترافية لاعب يُعد من أبرز نجوم القارة، خاصة في ظل ارتباط اسمه بمفاوضات مع أندية كبرى مثل الهلال وغلطة سراي التركي.
وتضمن تقرير صحيفة The Nation: “العقلية والسلوك لا يليقان بلاعب على هذا المستوى. إن تصرفًا كهذا يُضعف صورته في أعين الأندية الطامحة لضمه”، بينما عنونت Punch تغطيتها بالقول: “أوسيمين من هدّاف إلى مستعرض.. هل بدأت الانزلاقات خارج الملعب تُهدد مستقبله؟”.
وتأتي هذه الحادثة في وقت حرج بالنسبة لأوسيمين، الذي يُعد على أعتاب قرار مهم بشأن مستقبله، وسط مراقبة إعلامية وجماهيرية مكثفة لأي تصرف قد يؤثر على صورته الاحترافية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/E53abFu4WRZHaXK2.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أوسيمين الهلال غلطة سراي ناد ليلي
إقرأ أيضاً:
ليلي طاهر لـ صدى البلد: استمتع بالعيد مع العائلة بعيدا عن الأضواء
كشفت الفنانة القديرة ليلي طاهر عن طقوسها في عيد الأضحى المبارك.
قالت ليلي طاهر لـ صدى البلد: بستمتع بالعيد مع العيلة كلنا بنتجمع في أجواء جميلة ومترابطة حياة بسيطة بعيدة عن الأضواء.
وطمأنت الفنانة ليلى طاهر، جمهورها على حالتها الصحية في مداخلتها مع موقع “صدى البلد” الإخباري، بعد الشائعات التي تلاحقها دائما، مُعربة عن استيائها بسبب تلك الشائعات.
وقالت ليلى طاهر لـ"صدى البلد": “أنا الحمد لله بخير ومبقتش أتأثر بالشائعات ولكنها تكون مزعجة لـ عائلتي وأصدقائي و إشاعة وفاتي بقت سخيفة و متكررة دائما.
وأضافت ليلى طاهر: لن أرجع في قرار الاعتزال لأن المدة طولت وأنا بقالي كثير معتزلة.
وتابعت ليلى طاهر: "بتكلم مع كل زملائي اللي موجودين في مصر، وأعيش دلوقتي حياة أسرية أكثر منها فنية وقاعدة مع أبنائي وأحفادي".
واستطردت ليلي طاهر: “عزة لبيب بنتي علاقتي معها علاقة بنت ومامتها مش علاقة حماة”.
يُذكر أن الفنانة ليلى طاهر دخلت مجال الفن من خلال فيلم «أبو حديد» مع الفنان الراحل فريد شوقي عام 1958م، ليصبح أول أعمالها الفنية، ثم اتجهت إلى التليفزيون، وعملت كمذيعة، مع بداية إرسال التليفزيون المصري عام 1960م، وجمعتها لقاءات كثيرة بالمخرج التليفزيوني روبير صايغ، الذي ساعدها وشجعها حتى أصبحت مذيعة ناجحة لتقدم العديد من البرامج المهمة.
واكتشفها رمسيس نجيب واختار لها اسم بطلة من بطلات روايات إحسان عبدالقدوس، وسمّت نفسها ليلى لحبها وعشقها الشديد للمطربة ليلى مراد
وشاركت ليلى طاهر في العديد من الأفلام منها: « الناصر صلاح الدين، لا تدمرني معك، عفوًا أيها القانون، الاحتياط واجب، المدمن، حكمت المحكمة، عاصفة من الدموع، ليالي ياسمين، تضحك الأقدار، الطاووس، قطة على نار، وزمان ياحب».