الحكومة تسرع خطوات طرح شركاتها لتعزيز دور القطاع الخاص
تاريخ النشر: 12th, June 2025 GMT
أكد رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، متابعة مستجدات الموقف التنفيذي لبرنامج الطروحات الحكومية، مؤكدًا الاستمرار في اتخاذ ما يلزم من خطوات وإجراءات من شأنها أن تسهم في تعزيز دور القطاع الخاص في مختلف الأنشطة الاقتصادية، وزيادة مشاركته في العديد من القطاعات، وذلك تنفيذاً لبنود وثيقة سياسة ملكية الدولة.
جاء ذلك خلال رئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، مساء الأربعاء، اجتماعًا لمتابعة الموقف التنفيذي لبرنامج الطروحات الحكومية، وذلك بحضور حسن عبدالله، محافظ البنك المركزي، والدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، والمهندس محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، والمهندس محمد شيمي، وزير قطاع الأعمال العام، والمهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، والمهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، وياسر صبحي، نائب وزير المالية للسياسات المالية، ورامي أبو النجا، نائب محافظ البنك المركزي، ومسئولي الوزارات المعنية والبنك المركزي المصري.
الموقف التنفيذي لبرنامج الطروحات الحكوميةوصرح المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم رئاسة مجلس الوزراء، بأن الاجتماع تناول الموقف التنفيذي لبرنامج الطروحات الحكومية، بالإضافة إلى عرض جميع الإجراءات الجاري العمل عليها ومراجعة التوقيتات المختلفة الخاصة بطرح عدد من الشركات المستهدفة خلال المرحلة المقبلة.
وفي هذا السياق، أشار المتحدث الرسمي باسم رئاسة مجلس الوزراء إلى أنه تم خلال الاجتماع عرض الإجراءات والخطوات التنفيذية التي اتخذتها الوزارات والجهات المعنية لطرح الشركات المستهدفة، إلى جانب الجهود المبذولة للتحضير لطرح تلك الشركات في مختلف القطاعات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئيس مجلس الوزراء الطروحات الحكومية القطاع الخاص مجلس الوزراء
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء: نتابع الموقف أولا بأول وتنسيق بين البنك المركزي والمالية لزيادة مخزون السلع
في إطار متابعة تداعيات العملية العسكرية الإسرائيلية في إيران، أكد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، متابعة الموقف أولا بأول، مشيرًا إلى أنه تم التنسيق بين حسن عبدالله، محافظ البنك المركزي، وأحمد كجوك، وزير المالية، لزيادة المخزون الاستراتيجي من السلع المختلفة.
وأكد رئيس الوزراء أنه سيتم عقد اجتماع مع وزيري الكهرباء والبترول، لاستعراض سيناريوهات تداعيات الأحداث العسكرية بالمنطقة.