العرض المسرحي 'يمين في أول شمال' 20 يونيو بمسرح السلام
تاريخ النشر: 18th, June 2025 GMT
كشف الفنان محسن منصور مدير عام فرقة المسرح الحديث عن موعد إفتتاح العرض المسرحي «يمين في أول شمال»، والذي يعد من إنتاج فرقة المسرح الحديث.
موعد إفتتاح العرض المسرحي يمين في أول شمالومن المقرر ان يتم إفتتاح العرض المسرحي «يمين في أول شمال» يوم الجمعة 20 يونيو في التاسعة مساءً علي قاعة يوسف إدريس بمسرح السلام.
و العرض المسرحي يمين في أول شمال إجتماعي كوميدي تدور أحداثه حول ممثل مبتدئ يتلقى دعوة لزيارة زوجين، لتتوالى بعدها الأحداث التي تغير مجرى حياتهم بالكامل، في معالجة درامية اجتماعيه كوميديه تمزج بين الواقع والاثاره والغموض والتساؤلات الإنسانية.
ابطال العرض المسرحي يمين في أول شمالويضم العرض المسرحي يمين في أول شمال بطولة: من تأليف محمود جمال حديني، بطولة عبد الله صابر، إيهاب محفوظ، أمنية حسن، طارق راغب، ديكور باسم وديع، موسيقى مروان خاطر، استعراضات علي چيمي، أزياء أميرة صابر، إضاءة أحمد طارق، تصميم دعاية أحمد مجدي، مساعدا الإخراج محمد خالد، ريم مختار، المخرج المنفذ بسنت علي، ومن إخراج عبد الله صابر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محسن منصور
إقرأ أيضاً:
سمير عمر: لا استقرار دائم دون انسحاب إسرائيل إلى خطوط الرابع من يونيو ووقف الاستيطان
قال الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، رئيس قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إن الوصول إلى وقف إطلاق النار وعقد قمة السلام في شرم الشيخ لم يكن من الممكن حدوثه لولا جهود بذلت على مدار عامين ولن يقود هذا اليوم إلى مسار تفاوضي مرة أخرى إلا باستكمال الضغط على الجانب الإسرائيلي لكي ينفذ وعوده ويسير مع الجميع في مسار التسوية السياسية.
إلى ذلك، تحدث الإعلامي سمير عمر في لقاء مع الإعلامي أحمد أبو زيد، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، عن بنود خطة ترامب وعدم ذكرها وجو سلام مباشر بين الفلسطينيين والإسرائيليين عند حدود الرابع من يونيو 1967 أو نيل الفلسطينيين لحقوقهم أو حتى وقف التمدد الاستيطاني في الضفة الغربية، قائلا: "بالتأكيد، مَن يقرأ ورقة ترامب لن يصل إلى هذه المدينة، لكن من يقرأ الموقف العربي والإسلامي والموقف الدولي الذي يسبق موقف ترامب عند أُسست فكرة مؤتمر حل الدولتين بقيادة سعودية- فرنسية، وعندما تحدث الرئيس السيسي، ووزراء خارجية الدول الإسلامية الذين حضروا اللقاء مع ترامب".
وتابع، أنّ جميعهم تحدثوا عن هذا التصور بوضوح شديد، فلن يكون هناك حالة استقرار وهدوء دائمة وممتدة إلا بتنفيذ هذه التصورات، موضحَا، أن هذا الأمر ليس جديدا، فقد قررت الأمم المتحدة ومجلس الأمن بعد عدوان 1967 بساعات أنه لا يجوز احتلال أراضي الغير بالقوة، ويجب الانسحاب إلى خطوط الرابع من يونيو، ولكن الذي يرفض ذلك هو الجانب الإسرائيلي.
وواصل: "لكي نكون واضحين.. هذا الأمر لن يتحقق فقط بالإرادة الأمريكية، ولكن سيتحقق أيضا بتوافق وطني فلسطيني وإعادة اللُحمة مرة أخرى إلى غزة والضفة الغربية، وتوافق عربي داعم لهذه الحقوق الفلسطينية المشروعة، ودعم من الدول الإسلامية والدول المؤثرة إقليميا، والدول المؤثرة في صناعة القرار الدولي، والذي يتصور أن الجانب الأمريكي هو وحده اللاعب الرئيسي سيكون هناك نتيجة خاطئة لهذا المعطى".
وأردف، أن الولايات المتحدة هي الـقوة العظمى في العالم، ولكن هناك قوى مؤثرة، وهناك قوة الحق، أي حق الفلسطينيين في أن يكون لهم دولتهم المستقلة وأن يتوقف قتلهم وتهجيرهم ومنع الاحتياجات الإنسانية الأساسية من الوصول إليهم.
وواصل: "لا نريد الإفراط في التفاؤل، ولا نريد الإفراط في التشاؤم، لأن هذا المسار -أي مسار قمة شرم الشيخ- إذا ما أدى إلى فتح مسار التسوية مرة أخرى سكيون هناك هدوء واستقرار، ولكن إذا عادت الكرة لن يكون هناك هدوء أو استقرار".