صحيفة الخليج:
2025-05-23@20:23:57 GMT

متعاملو «ديوا» يشيدون بتحفيزهم للحد من الهدر

تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT

متعاملو «ديوا» يشيدون بتحفيزهم للحد من الهدر

أثنى متعاملو هيئة كهرباء ومياه دبي «ديوا» على حملات الهيئة التوعوية الهادفة إلى مساعدتهم على فهم نمط استهلاكهم واتخاذ قرارات ذكية لرفع كفاءة استهلاك الكهرباء والمياه.

وأشار المتعاملون إلى أن حملة «اجعل من خيارات الصيف الذكية عادة في حياتك» التي أطلقتها الهيئة حفّزتهم على تبنّي سلوكيات يومية بسيطة للحد من الهدر.

وتضمنت الحملة التي أطلقتها الهيئة في شهر يونيو واستمرت حتى نهاية أغسطس من عام 2023 نشر باقة من النصائح والإرشادات عبر قنوات الهيئة الخارجية.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات هيئة كهرباء ومياه دبي دبي

إقرأ أيضاً:

الوحدة التي يخافونها..!!

الجديد برس- بقلم/ د.عبدالوهاب الروحاني|       منذ الاعلان عنها وقعت عليهم كالصاعقة.. اقضّت مضاجعهم، رأوا فيها خطرا على عروشهم ومستقبل مملكاتهم.. لم يدخروا وقتا ولا مالا لمحاربتها.. حشدوا كلابهم وامكاناتهم، وجندوا الضعفاء من داخلنا لكسرها لكنهم لم يستطيعوا..        اتعرفون لماذ لم يستطيعوا.. لماذا فشلوا؟! أولا، لان الوحدة اليمنية صناعة يمنية خالصة، وارادة شعب ووطن. وثانيا، لان حربهم عليها بُنيت على مخاوف واوهام ليس لها ما يؤيدها في الواقع..       في الوحدة اليمنية امن واستقرار المنطقة والاقليم، وفي الحفاظ عليها يكمن مستقبل اليمن، وامنه واستقراره وتنميته.. نحن هنا نحلم ولا ننجم، بل نستعرض واقع الحال، ونبين حقيقة اصبحت قناعة كل اليمنيين شمالا وجنوبا شرقا وغربا..       نقول ذلك لان اليمنيين بمن فيهم اولئك الذين “ناضلوا” ولا يزالوا من اجل الانفصال ادركوا بعد اكثر من اثني عشر عاما من الفوضى والتشرذم ان “الرخاء” الذي كان مأمولا لم يتحقق، بل ادى الى: ضياع الدولة وانهيار المؤسسات. قتل ودمار، وتجويع، وضياع الحقوق العامة والخاصة. تفريط بالقرار السيادي اليمني، وتدخلات خارجية، وانتهاك صارخ للسيادة الوطنية.        حقائق اكدت لكل اليمنيين اهمية الحفاظ على الوحدة، وان الوحدة هي الحل، وفيها الخلاص، بينما الاقتتال وسفك الدماء، والتنازع، والتقاسم، لن ينتج عنه الا المزيد من اشعال الحرائق، التي لا يتحمل تبعاتها الا البسطاء من اليمنيين في كل مناطق اليمن وجهاته واجزائه.       كثيرون ذهبوا بعيدا، وتخندقوا وراء اجندات خاسرة في متارس من قش، لا علاقة لها بالدولة ولا بالوطن ولا بالمواطن، الامر الذي قاد الى هذا الانهيار الذي يعيشه اليمنيون في الداخل والشتات.. حيث لا دولة، ولا امن ولا حياة.       من هنا نعود ونقول ان استعادة الدولة، ولجم السلاح، وكبح جماح الفوضى، والحفاظ على سيادة الوطن ووحدته لا يمكن ان يتحقق الا بالحوار وصناعة السلام بعقول يمنية واياد يمنية..     وعندما نقول ان السلام هو الطريق الوحيد لحل المشكلة اليمنية، إنما نعني بذلك اننا نريد دولة يتحقق فيها الرخاء والامن والاستقرار.. يعني ان ننفض غبار الماضي، وان نتبرأ من الانخراط في مؤامرات الخارج، الذي يرى في تمزيق اليمن واقتتال ابنائه واختفاء دولته استقرارا له، وتحقيقا لمصالحه.. تحية للوحدة في عيدها.. وتحية لمن ينشد السلام للحياة ولاجلها .

مقالات مشابهة

  • بريطانيا تدرس إخصاء المُغتصبين للحد من الجرائم الجنسية واكتظاظ السجون
  • أبرز الهجمات التي نفذتها جماعة الحوثيين على إسرائيل عام 2025
  • خبيرة: الاقتصاد الدائري يهدف لتقليل الهدر وتعظيم الاستفادة من الموارد
  • مستشار اجتماعي يطرح خطوات عملية للحد من السلوكيات الخاطئة لقائدي المركبات
  • «ديوا» تستعرض مشاريعها في مؤتمر المرافق العالمي
  • الوحدة التي يخافونها..!!
  • العقوبات البديلة.. الحكومة تعتبرها خطوة شجاعة للحد من اكتظاظ السجون و إعادة تأهيل المحكومين
  • تعز.. إصابة طفل إثر سقوط قذيفة حوثية على منزل تسببت بتدميره
  • وزير الدولة لشؤون الطاقة يجتمع مع رئيس الهيئة الوطنية للطاقة الصينية
  • لجنة الاستئناف تخفف عقوبة رئيس الهيئة الإدارية المؤقتة لنادي الزوراء