اللجنة الدولية للصليب الأحمر في ليبيا تنظم تدريبًا لإعداد المدربين
تاريخ النشر: 23rd, June 2025 GMT
نظّمَت اللجنة الدولية للصليب الأحمر في ليبيا تدريبًا لإعداد المدربين خلال الفترة من 16 إلى 19 يونيو، بمشاركة 10 أفراد تم ترشيحهم من قبل اللجنة البارالمبية الليبية.
وبينت اللجنة في بيان أن التدريب يمثل خطوة أولى في مسار تطوير مهني يهدف إلى تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة من الوصول إلى فرص عمل مجدية والمساهمة الفاعلة في المجتمع.
وقالت: “نعمل معًا نحو مستقبل أكثر شمولًا، حيث تُمنح الفرص للجميع ويُحتفى بالقدرات والإمكانات”.
الوسومليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: ليبيا
إقرأ أيضاً:
مفاجأة.. رونالدو مرشح لتولي تدريب منتخب البرتغال!
معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلةفي الأربعين من عمره، يظل كريستيانو رونالدو أحد أكثر الرياضيين تنافسية في العالم. بتمديد عقده مؤخراً مع نادي النصر، سيبقى رونالدو لاعباً حتى الثانية والأربعين على الأقل، ولكن يتخيل الكثيرون، كيف ستكون حياة رونالدو بعد الاعتزال. ويعتقد رينيه مولينستين، مساعد السير أليكس فيرجسون، المدرب الأسطوري لمانشستر يونايتد، أن النجم البرتغالي قادر على تولي قيادة المنتخب البرتغالي، ويقول مولينستين إن تفاني رونالدو وشغفه بالنجاح سيفيده كثيراً على مقاعد البدلاء. وصرح لموقع «بوكر ستراتيجي» قائلاً: «إذا قرر كريستيانو أن يصبح مدرباً، فسيحمل العديد من الصفات التي جعلته أسطورة كرة القدم، قد يبدأ مسيرته في نادٍ مثل النصر، لكن تدريب البرتغال احتمال وارد». على الرغم من أن كريستيانو رونالدو لم يُبد بعد اهتماماً واضحاً بالتدريب، فإن فكرة قيادة منتخب بلاده أصبحت أكثر مصداقية، ولكن لتحقيق ذلك، يحتاج رونالدو إلى فريق فني قوي حوله، ففي النهاية، الإدارة ليست كالتدريب، ويتطلب هذا الدور أكثر من مجرد معرفة كروية، بل يتطلب أيضاً مهارات القيادة والتخطيط والتواصل. وأشار مولينستين إلى أن رونالدو قد يحذو حذو نجوم مثل ديفيد بيكهام أو رايان رينولدز، ويستثمر في نادٍ لكرة القدم أو يمتلكه، في الوقت الحالي، إلا أن الاحتمال يظل قائماً في المستقبل. وخارج الملعب، يُعرف رونالدو بانضباطه الصارم، بل ويكاد يصل إلى حد الهوس، حتى إن رونالدو يحجب إشارات الواي فاي، ويترك هاتفه خارج الغرفة قبل النوم.ويمتد هذا الاهتمام بالتفاصيل إلى كل جانب من جوانب حياته، فهو يتبع روتين نوم متعدد المراحل، ويتجنب الشاشات غير الضرورية، ولديه طاهٍ خاص يصمّم كل وجبة وفقاً لإرشادات غذائية صارمة.