الزمالك يقترب من الإعلان عن المدرب الأجنبي الجديد استعدادا للموسم المقبل
تاريخ النشر: 24th, June 2025 GMT
تسابق إدارة نادي الزمالك الزمن لحسم ملف المدير الفني الأجنبي الذي سيتولى قيادة الفريق الأول لكرة القدم خلال الفترة المقبلة، خلفاً لأيمن الرمادي الذي رحل عن منصبه رغم تتويجه بلقب كأس مصر 2024-2025 على حساب بيراميدز.
وكشفت تقارير، أنه جرى الاستقرار على هوية المدرب الجديد، مع الالتزام بالتكتم الشديد على تفاصيل المفاوضات إلى حين الانتهاء من توقيع العقود بشكل رسمي، مشيراً إلى أن الإعلان عن اسم المدير الفني سيتم قبل انطلاق فترة الإعداد الخاصة بالموسم الجديد.
ومن المنتظر أن تنطلق استعدادات الزمالك للموسم المقبل مع بداية شهر يوليو، تمهيداً لخوض منافسات الدوري المصري الذي ينطلق في شهر أغسطس القادم.
وفي سياق متصل، قامت إدارة الزمالك برصد ميزانية مالية مستقلة للفريق الأول لكرة القدم بعيداً عن بقية الألعاب الرياضية بالنادي، بهدف تعزيز قدرات الفريق على المنافسة محلياً وقارياً في الموسم الجديد، وتشمل هذه الميزانية أيضاً الراتب المخصص للمدير الفني الأجنبي المرتقب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك مدرب الزمالك مدرب الزمالك الجديد
إقرأ أيضاً:
الزمالك يتحرك لتسويق ثنائي الفريق استعدادًا للانتقالات الشتوية
حسم مسئولو نادي الزمالك موقفهم من مستقبل بعض لاعبي الفريق، بعدما وافقوا رسميًا على رحيل الثنائي أحمد حمدي ومحمد السيد خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة، وذلك في إطار خطة الإدارة لإجراء صفقات قوية وتدعيم الصفوف في يناير.
وكشف مصدر داخل النادي في تصريحات خاصة، أن الزمالك استقر على السماح برحيل الثنائي بعد عدم التوصل لاتفاق نهائي بشأن تجديد عقودهما والاستمرار داخل الفريق، مما دفع الإدارة لفتح الباب أمام خروجهما بشكل رسمي.
محاولات للاستفادة المالية من الرحيل
وأوضح المصدر أن الزمالك يسعى لتحقيق استفادة مالية من بيع أحمد حمدي ومحمد السيد، حيث يعمل عبد الرحمن إسماعيل وجون إدوارد، المدير الرياضي للنادي، على تسويق اللاعبين خلال الفترة الحالية، بهدف دعم خزينة النادي وتسهيل إبرام الصفقات التي يرغب الجهاز الفني في ضمها خلال الميركاتو الشتوي.
وكان الفريق قد خرج بتعادل في الجولة الأولى من بطولة كأس عاصمة مصر أمام كهرباء الإسماعيلية، في اللقاء الذي أقيم على ستاد المقاولون العرب.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟