شاركت الفنانة إيمي سمير غانم صورة جديدة عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام خلال خاصية الاستوري.

وظهرت الفنانة رجاء الجداوي والفنانة ميرفت أمين والفنانة دلال عبد العزيز في الصورة من الأرشيف.

أثارت الفنانة إيمي سمير غانم قلق متابعيها عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي انستجرام.

و كتبت أيمي سمير غانم:دعاء الضيق اللهم لا رب لي سواك أساله حاجتي ولا قادر علي قضاء حاجتي الا انت ففرج عني و استجب لدعائي انك انت القريب المجيب.

وكان قد كشف الفنان حسن الرداد عن ولادة زوجته الفنانة إيمي سمير غانم طفلة ثانية أطلق عليها اسم والدته.


وكتب حسن الرداد على فيسبوك:"لِّلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ يَهَبُ لِمَن يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاءُ الذُّكُورَ .
الحمدلله ربنا زقنا بالطفلة الجميلة #فادية_الرداد ❤️،اللهم بارك لنا فيها و ارزقها الصحة و العافية و ارزق الناس جميعا".


إيمي سمير غانم كانت في الشهور الأخيرة من حملها، حيث أكد زوجها الفنان حسن الرداد في مارس الماضي أن زوجته حامل بمولودهما الثاني، دون الكشف عن نوع الجنين، متمنيًا أن يرزقهما الله بمولود سليم ومعافى.


 

وفي تصريحات سابقة، أوضح حسن الرداد أنه اختار اسم “فادي” لابنه الأول تيمّنًا بشقيقه الراحل، وإذا رزق بفتاة، فسيطلق عليها اسم “فادية” نسبةً لوالدته الراحلة.


 

رغم ظروف الحمل، شاركت إيمي في تصوير مسلسل “عقبال عندكم”، الذي يُعد عودتها للدراما بعد غياب طويل منذ آخر أعمالها الدرامية “عزمي وأشجان”.

طباعة شارك دلال عبد العزيز رجاء الجداوي دنيا سمير غانم

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: دلال عبد العزيز رجاء الجداوي دنيا سمير غانم

إقرأ أيضاً:

السودان وروسيا .. علاقات دبلوماسية واقتصادية وعسكرية متطورة

دافعت موسكو عن السودان بشكل مستميت داخل أروقة مجلس الأمن قبل يومين وأعتبرت مايقوم به مجلس السيادة الإنتقالي وأعضائه ورئيسه هو امتداد للشرعية التي أولاها له الشعب السوداني، ونحن بحاجة إلى دعم ومساعدة المؤسسات في تلك البلد خاصة عقب تعيين رئيس وزراء لإدارة تلك المؤسسات بدلًا عن مساعي بعض الدول في فرض العقوبات والنظر بعين الإستياء والإحباط. كذلك ثمن مندوب روسيا في مجلس على دور المؤسسة العسكرية ممثلة في (الجيش) في أنها لعبت دورًا مهمًا على مستوى حماية الأمن القومي السوداني لتخليص العاصمة الخرطوم جراء ماتعرضت له.

ووصف عدد من المراقبين للشأن السوداني أنه يستوجب الانتقال بطابع العلاقة مابين موسكو – الخرطوم من التنسيق الدبلوماسي إلى الاستراتيجي والعسكري بما يضمن للسودان حلفاء جدد قادرون على الدفاع عنه بصورة كبيرة متى ما تعرض للإبتزاز والتهديد في المحافل الإقليمية والدولية.
بالمقابل على السودان أيضًا بأن يخطو خطوات جادة نحو “موسكو” – وتوقيع اتفاقيات لها أبعاد ومردود اقتصادي، وسياسي، وعسكري وهو مايتطلب اتخاذ قرارات بقيمة الدولة التي تقتضي التحالف معها والتنسيق حول رسم السياسات المشتركة.

وكانت روسيا قد وقعت اتفاق قبل نحو ست سنوات مع السودان أثر قمة “سوتشي” نصت على إنشاء قاعدة للدعم اللوجستي على متن المياه الإقليمية السودانية بمنطقة البحر الأحمر الأمر الذي أثار مخاوف بعض الدول وحتى الآن على رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، والمملكة العربية السعودية وعدد آخر من دول الخليج العربي.
ويقول الباحث في الشؤون الدولية الرشيد محمد أحمد أن إقامة تحالف بين السودان، وموسكو بات هو الأرجح على مستوى المستقبل القريب، وعزا ذلك إلى حاجة الخرطوم لحليف إقليمي ودولي لوقف معها عقب تعرضها لضغوط جراء ماتخوضة من حرب. كذلك إدراك موسكو بشكل جيد بأن السودان بإمكانه ان يلعب لها دور المدخل الرئيسي نحو أفريقيا متى ماتوفرت لديه عوامل الاستقرار بصورة عسكرية، وسياسية نسبة لموقعة الجغرافي، و الجيوسياسي معًا.
أيضا زحف موسكو نحو أفريقيا نفسها خلال السنوات الماضية يدلل على أنها تتطلع لتطبيق سياسات جديدة من شاكلة تبادل المصالح أكثر من كونها سلب واغتنام موارد تلك الدول في منطقة القرن الأفريقي وشمال القارة مقارنة مع بعض دول الاتحاد الأوربي سابقًا.
لذا فإن مساعي التموضع للدب الروسي عن طريق السودان يظل رهينًا لعوامل وأبعاد تحمل في طياتها عناصر سياسية، عسكرية سيما وأن حرب 15 من شهر أبريل لعام 2023‪ أفرزت وقائع جديدة على صعيد السياسة الداخلية والخارجية بالنسبة للسودان.
ويوضح الكاتب الصحفي عبد السخي عثمان الموقف الروسي الأخير في مجلس الأمن ليس بغريب فهو فعل قديم متجدد أي ماقبل الحرب باعتبار أن “موسكو” كان لها موقف واضح تجاه جملة السياسات التي كان يقودها رئيس الوزراء سابقًا عبدالله حمدوك وتحظى بدعم الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية.
والآن عقب ظهور عده تطورات إقليمية ودولية فقد بات السودان أكثر استقطابًا من قبل “موسكو” فقط هو يحتاج لتسخير هذا التطور والاستفادة منه داخليًا بعد أن امتدت تأثيرات الحرب إقليميًا ودوليًا.

ويضيف عبدالسخي: في تقديري تدرك القيادة في السودان بشقيها العسكري، والمدني مامعنى الالتحاق بالمعسكر الشرقي والاستفادة من تلك الخطوة وسط مايتعرض له بصورة يومية من عقوبات. ونصح الكاتب الصحفي متخذي القرار في السودان التفكير بشكل دقيق في كل خطوة يخطوها متى ما أقرت الذهاب للعمل سويًا مع “موسكو” سياسيًا، وعسكريًا.

أمدرمان: الهضيبي يس
الوان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • السودان وروسيا .. علاقات دبلوماسية واقتصادية وعسكرية متطورة
  • إن شاء الله الفيلم يكسر الدنيا.. حسن الرداد يهنئ السقا وفهمي بمناسبة عرض «أحمد وأحمد»
  • بقالها يومين في العناية.. هبة عبدالغني تطلب الدعاء لوالدتها
  • سمير عثمان: هدف مانشستر سيتي غير صحيح وواضح .. فيديو
  • بعد الهجوم عليها.. طبيب شيرين عبدالوهاب: كانت مريضة ورفضت الاعتذار عن الحفل
  • أشهر عانس في السينما المصرية قضى عليها السرطان... تعرف على قصة حياتها
  • بعد الهجوم عليها.. محامي شيرين عبدالوهاب يتخذ هذه الخطوة
  • مي عمر تلفت الأنظار بإطلالة صيفية في أحدث ظهور
  • بعد الهجوم عليها.. تامر حسين مدافعا عن شيرين: صوتها مُرهق