ترمب يعلن مقاطعة كير “منطقة كوارث” بعد سيول مميتة في تكساس
تاريخ النشر: 6th, July 2025 GMT
صراحة نيوز- أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، اليوم الأحد، اعتبار مقاطعة كير في ولاية تكساس “منطقة كوارث”، بعد السيول العنيفة التي ضربت المنطقة وأودت بحياة 59 شخصًا، في حين لا يزال العشرات في عداد المفقودين.
وجاء القرار عقب فيضانات مفاجئة ناتجة عن أمطار غزيرة تسببت بارتفاع منسوب نهر غوادالوبي بشكل غير مسبوق، ما أدى إلى دمار واسع، خاصة في مخيم صيفي كان يضم مئات الفتيات.
وأكد ترمب أن إعلان حالة الكارثة يهدف إلى تسريع إيصال الموارد والمساعدات لفرق الإنقاذ، مشددًا على أن “ما تعانيه العائلات المتضررة يفوق التصور”، وأن جهود الإغاثة مستمرة بالتنسيق مع السلطات المحلية.
وتمكنت فرق الإنقاذ، وعلى رأسها خفر السواحل، من إنقاذ أكثر من 850 شخصًا حتى الآن، في وقت لا تزال فيه عمليات البحث عن المفقودين مستمرة وسط تحذيرات من تواصل خطر الفيضانات.
وأغلقت السلطات عدة طرق، فيما يُتوقع أن ترتفع حصيلة الضحايا خلال الساعات المقبلة.
ويرى خبراء أن التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري يُسهم في زيادة تواتر وشدة الظواهر الجوية المتطرفة، مثل الفيضانات التي تضرب تكساس حاليًا.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية
قال وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والشؤون الإفريقية أحمد عطاف، أن الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية. البعد السياسي والأمني، البعد الاقتصادي، والبعد الإنساني
وأضاف عطاف، خلال انطلاق أشغال اجتماع لجنة المتابعة “الجزائرية-التونسية” بتونس تحت إشراف وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف ونظيره التونسي محمد علي النفطي. أن لجنة المتابعة تلتئم اليوم تحضيرا للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى الجزائرية - التونسية للتعاون الثنائي. المقرر انعقادها غدا تحت الرئاسة المشتركة للوزير الأول سيفي غريب رفقة رئيسة الحكومة التونسية سارة الزعفراني.
وأكد عطاف، أن لجنة المتابعة “الجزائرية – التونسية” تمثل محطة أساسية في مسار التحضير للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى. باعتبارها آلية لتقييم ما تحقق خلال الأشهر الماضية واستشراف الخطوات المقبلة بهدف الإرتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية التي أقرها قائدا البلدين الرئيس عبد المجيد تبون والرئيس قيس سعيد.
من جهته، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي أكد أن قيادتي البلدين عازمتان على الارتقاء بالتعاون الثنائي إلى مستويات أكثر فاعلية. بما يتماشى مع المتغيرات الإقليمية والدولية من خلال رؤية مشتركة ومقاربات منسقة ومبادرات جديدة في قطاعات متعددة.
كما شدّد على الطابع الأخوي والتاريخي الذي يجمع الجزائر وتونس. وعلى الثقة المتبادلة التي طبعت العلاقات بينهما في مختلف المراحل.