لبنان ٢٤:
2025-07-12@06:27:01 GMT
خلاصة زيارة براك: نافذة الفرصة مفتوحة لـ 3 أشهر فقط
تاريخ النشر: 9th, July 2025 GMT
ما بدا أنها إيجابية، طبعت زيارة الموفد الأميركي توم براك إلى لبنان، وكلامه عن «الرضى الكبير» على «الردّ المدروس والمتّزن» الذي قدّمه لبنان، كل ذلك اتّجه إلى الانحسار بشكل سريع، في انتظار مجموعة عوامل، أبرزها تحديد موعد لعودة برّاك إلى لبنان حاملاً معه الردّ على الردّ، ورصد الأيام الفاصلة عن موعد عودته، وما إذا كانت ستشهد تصعيداً إسرائيلياً.
وإذا كان الوسط السياسي لا يزال غارقاً في تحليل خلفيات المرونة التي أظهرها الرجل، فإن مصادر واسعة الاطّلاع قالت لـ«الأخبار» إن «الأجواء في السر غيرها في العلن، والحديث في الجلسات المغلقة تركّز على وجود مؤشرات إلى تصعيد إسرائيلي، وإن لبنان يتوقّع ذلك حقاً، إذ تؤكد الغالبية أن إسرائيل تحضّر لشيء ما»، مشيرة إلى «لُغمَين تضمّنهما كلام برّاك، هما: ترك الأمر للبنانيين في ما بينهم، وعدم إعطاء أي ضمانات للبنان بوقف الاعتداءات أو عدم حدوث جولة جديدة».
وتؤكّد المصادر أن «ما قاله عن عدم وجود مهلة زمنية هو كذب، فالورقة التي جاء بها سابقاً تضمّنت آلية لتسليم السلاح على دفعات، والكلام الأميركي مع لبنان كان يؤشّر بوضوح إلى مهلة أقصاها تشرين الأول المقبل»، مشيرةً إلى أنه «لا رؤية مشتركة بين الأميركيين واللبنانيين، ولا وجود لمؤشرات إسرائيلية إلى الحل، وبالتالي فإن ما صدر عن برّاك ليس سوى انعكاس لشخصيته المتمرّسة في السياسة، لكن ذلك لا يعني ذلك تبدّلاً في الموقف الأميركي».
وفيما علم أن فريقاً من السفارة الأميركية في بيروت اجتمع صباح أمس مع مجموعة من مستشاري رئيس الجمهورية جوزيف عون في قصر بعبدا، لاستيضاح بعض النقاط الواردة في الردّ الذي طالب بوقف الأعمال العدائية، وتحدّث عن حصرية السلاح بيد الدولة، وسحب السلاح تدريجياً، وإنهاء الوجود المسلّح لكل الأفرقاء على كامل الأراضي اللبنانية. كما أكّد أن الجيش تمكّن من بسط سلطته على معظم الأراضي جنوب الليطاني، وهو بصدد استكمال انتشاره، وينتقل من هذا البند إلى طلب مساعدة للجيش لتمكينه من أداء دوره.
نقل البطريرك الماروني بشارة الراعي عن رئيس الجمهورية قوله إن «زيارة الموفد الأميركي ممتازة جداً وقد قُدّمِت ورقة الردّ إليه ولا يزالون ينتظرون إجابة من حزب الله»، مؤكّداً أن «لبنان غير متروك وحيداً وهناك دول عظمى إلى جانبه». وكانت لبرّاك جولة في الجنوب، خصوصاً في قرى الحافة الأمامية، وخرج من هناك بانطباع «كارثي حول حجم الدمار الحاصل».
كما استمع إلى عرض موسّع من كبار ضباط الجيش في مقدّمتهم قائد قطاع جنوبي الليطاني العميد نقولا ثابت، للخطوات التي تقوم بها وحدات الجيش على صعيد الانتشار وتطبيق القرار 1701. وانتقل برّاك إلى علما الشعب مروراً ببلدة الناقورة المدمّرة، من دون أن يعرّج على مقر قيادة «اليونيفل» فيها. وزار نقطة الجيش الحدودية في منطقة لحلح في أطراف علما الشعب، متفقّداً الخط الأزرق. واطّلع من الضباط على الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة وتوغّل قوات الاحتلال إلى داخل الأراضي اللبنانية المحرّرة في أطراف علما الشعب والناقورة برغم انتشار قوات «اليونيفل» والجيش.
اضافت" الاخبار": مصدر واسع الاطّلاع قال إن المشكلة ربما تكشّفت كثيراً هذه المرة بسبب طبيعة برّاك نفسه. ولفت المصدر إلى أن على اللبنانيين التعامل مع الرجل بطريقة مختلفة عن بقية الموفدين الأميركيين. وأوضح أن برّاك ليس سياسياً طامحاً لدور خاص في الولايات المتحدة، وهو مرتبط بعلاقة شخصية جداً مع الرئيس دونالد ترامب، وعلى تواصل مباشر معه في أكثر من ملف.
وقد اختاره الرئيس الأميركي أساساً لمهمة تتعلق بسوريا، لكنه وجد أنه قد يفيد في الملف اللبناني نظراً إلى ترابطه في مكان ما مع الملف السوري. وأضاف المصدر أن برّاك سبق أن تعامل مع اللبنانيين، سياسيين ورجال أعمال، ومع شخصيات مستقلّة، ولديه فكرة مفصّلة، بما فاجأ البعض، علماً أن فريقه الذي يضم دبلوماسيين وآخرين من أجهزة مختلفة في الإدارة الأميركية، يعرف أنه غير مهتمّ بحصد نتائج خاصة في هذه المرحلة.
وبحسب المصدر، فإن برّاك لا يهدف إلى كسب ودّ أحد من المسؤولين اللبنانيين. فهو من جهة له موقفه الشخصي من بعض القيادات، لكنه ملتزم بسياسة بلاده، ومن جهة ثانية، يعتبر أن التجربة لم تظهر أن هناك تغييراً كبيراً في سلوك القيادات اللبنانية. وهو عبّر عن استغرابه أمام أكثر من شخص إزاء رغبة قيادات لبنانية بتأويل ما يقوم به، ولذلك اضطر إلى شرح أن من يحاول ربط ملف لبنان بالمفاوضات مع إيران، لا يعرف شيئاً في السياسة، وأصرّ على نفي مجموعة من التفسيرات التي أعطيت لمواقفه، ليس لطمأنة أحد، بل لأنه يريد أن يكون واضحاً.
وقال المصدر إن كل ما سبق ربما يساعد في فهم آلية عمل برّاك، لكن ذلك لا يعني أن لديه تفهّماً بالمعنى الذي يتعارض مع سياسة ترامب، وهو يقول صراحةً إن بلاده تقف إلى جانب إسرائيل، ومعنية بتوفير كل عناصر الأمن لها، ويعتقد بأنه يمكن للبنانيين أن يجدوا علاجات لأمور كثيرة، من بينها ملف سلاح حزب الله.
ولفت المصدر إلى أن برّاك كان واضحاً في حديثه مع عدد من الذين التقاهم، إذ قال بوضوح إن «هناك نافذة زمنية مفتوحة لثلاثة أشهر، وعدم تحقيق تقدّم كبير، لن يغيّر في الوقائع القائمة الآن، سواء لجهة استمرار الحرب الإسرائيلية، أو عدم حصول أي خطوة في مجال إعادة الإعمار، إضافة إلى رفض تقديم أي عون مالي للدولة اللبنانية».
مواضيع ذات صلة وزير الخارجية البريطاني: النافذة مفتوحة لحل دبلوماسي مع إيران Lebanon 24 وزير الخارجية البريطاني: النافذة مفتوحة لحل دبلوماسي مع إيران
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: على الرد حزب الله
إقرأ أيضاً:
الردّ الذي فجّر الأزمة: ماذا خلف هجوم القوات؟
لم يكن ما جرى في الأيام الأخيرة مجرّد تباين في مقاربة ملف حساس، بل بدا كمقدمة لمرحلة جديدة من التصعيد السياسي الذي تقوده "القوات اللبنانية" بوجه أركان السلطة مجتمعين. فبينما تمرّ الدولة في اختبار مزدوج داخلي وخارجي، تحوّلت "معراب" إلى رأس حربة في مواجهة مفتوحة، مستخدمة ما وصفته مصادر مطّلعة بـ"غياب السيادة" كمظلّة لتسويق تموضع جديد، يلتقي شكلاً ومضموناً مع رهانات خارجية بدأت تتعامل مع بعض القوى المسيحية والسنّية كبدائل جاهزة للمرحلة المقبلة.ووفق المصادر فإنّ وراء اللغة الدستورية التي اعتمدتها "القوات" لتبرير اعتراضها على مضمون الردّ اللبناني بشأن ملف السلاح، تقف مقاربة سياسية أشدّ وضوحاً. فالهجوم اتجه مباشرة للطعن بشرعية المسار المؤسساتي نفسه باعتباره مُصادراً. هذا الخطاب التصعيدي لم يُبنَ في الهواء، إذ ترى المصادر أنه يستند إلى دعم سياسي ودبلوماسي متنامٍ، وتحديداً من واشنطن، التي باتت، وفق المصادر نفسها، تعتبر "القوات اللبنانية" ومعها بعض الحلفاء السنّة في موقع متقدّم من حيث الجهوزية لتبنّي أولوياتها، في حال فشلت التسويات مع القوى التقليدية.
هذا التحوّل في التموضع لا يقتصر على الجانب الخطابي، فالأداء السياسي لمعراب خلال اليومين الماضيين اتخذ طابعاً هجومياً متدرّجاً بدأ برفض الردّ الرسمي، مروراً باتهام السلطة بتجاوز الدستور، وصولاً إلى تسريبات تحدثت عن التلويح بالخروج من الحكومة. وهو تصعيد يبدو مدروساً، هدفه الأساسي ليس فقط الاعتراض على الورقة المقدّمة لواشنطن، بل تقويض الإطار السياسي الذي صيغت فيه.
وفي خلفية هذا التصعيد، ثمّة ما يتجاوز مسألة الرد على الورقة الأميركية. إذ تفيد معطيات متقاطعة بأن "القوات اللبنانية" بدأت تسعى بشكل غير معلن إلى تأجيل الانتخابات النيابية المقبلة، مستخدمة ذريعة الحاجة إلى توفير ظروف مؤاتية لحكومة الرئيس سلام لأحداث بعض التعديلات على القانون الانتخابي، في حين أن الهدف الأعمق يتّصل مباشرةً بالمشهد المسيحي نفسه. فمعراب، التي تتابع عن كثب التحولات داخل بيئتها، تدرك أن وصول جوزاف عون إلى رئاسة الجمهورية أحدث خرقاً في التوازنات التقليدية، وفتح الباب أمام إعادة توزيع الحضور المسيحي في السلطة، على حساب القوى التي كانت تتصدّر التمثيل السياسي طوال المرحلة السابقة.
فالرئيس الجديد، الذي يتمتع بغطاء داخلي عابر للانقسامات وبقبول خارجي واسع، بدأ يستقطب في فترة قصيرة شريحة لا يستهان بها من الرأي العام المسيحي، خصوصاً تلك التي كانت محسوبة في السابق ضمن هوامش نفوذ "القوات". من هنا، يبدو تأجيل الانتخابات بالنسبة لمعراب أقرب إلى محاولة لاحتواء هذا التبدّل وإعادة ترتيب الاصطفافات قبل أن تترجمه صناديق الاقتراع إلى واقع جديد يصعب تعديله لاحقاً. وتشير أوساط مطّلعة إلى أن جعجع فتح قنوات مع دبلوماسيين غربيين لطرح فكرة التأجيل كضرورة تفرضها الظروف الراهنة، ساعياً لإقناعهم بأنها مدخل إلزامي لإعادة ضبط التوازن داخل الشارع المسيحي قبل أي استحقاق مفصلي. وبالتالي بدا واضحاً أن فكرة التأجيل مرتبطة بحسابات الزعامة المسيحية بشكل مباشر.
من هذا المنطلق، لا تبدو "القوات" معنية بالدخول في حوار داخلي فعلي حول صياغة موقف سيادي جامع، بل تسير في اتجاه فرض اشتباك سياسي مفتوح يتخطى مضمون الردّ نفسه، ليتحوّل إلى معركة قائمة على فرض خطاب موازٍ يزاحم الموقف الرسمي ويضعف موقعه أمام الداخل والخارج. وفي هذا السياق، يصبح واضحاً، وفق المصادر، أن استهداف معراب للرئيس جوزاف عون لا يتعلق حصراً بطريقة إدارته للملف، بل بإصرارها على التمهيد لإعادة تشكيل مشهد السلطة وفق ميزان جديد.
في المقابل، تواصل بعبدا اعتماد لهجة التهدئة، مقدّمةً الردّ الرسمي كصيغة توازن بين الضغوط الدولية والحساسيات الداخلية، وهو توازن لا ترى فيه "القوات" سوى تراجع عن المبادئ، وتفريطاً بما تعتبره "الخط الأحمر السيادي". لكن المفارقة أن هذا الخطاب المتشدد لا يُترجم حتى الساعة برؤية عملية أو بديل واضح، بل يتحوّل تدريجياً إلى خطاب تعبئة، قد لا يبقى محصوراً في نطاق التصريحات والبيانات، بل يذهب نحو تحركات أوسع تُحضّر في الكواليس، وتستهدف تفكيك صورة السلطة الحالية أمام الداخل والخارج على حد سواء.
وسط هذا المناخ، تظهر علامات استفهام مشروعة حول طبيعة الدور الذي تلعبه "القوات" في هذه المرحلة، وحدود التقاطع بين خطابها المتشدّد والدفع الأميركي المتصاعد نحو تغيير في التوازنات. فبينما تبدو واشنطن غير مطمئنة للمسار الراهن، تعمل على إعادة تموضعها داخلياً معوّلة على قوى ترى فيها التزاماً أكبر بشروطها في ملف السلاح. وضمن هذا الإطار، يتقدّم كل من "القوات" وبعض الحلفاء من السنّة و"التغييريين" كممرّ إلزامي للمرحلة المقبلة، ليس بحكم شعبيتهم أو تمثيلهم، بل بحكم قدرتهم على إحداث إرباك داخلي، وكسر التوازن التقليدي القائم.
في العمق، ترى المصادر أنّ "القوات اللبنانية" لا تتحرّك بدافع دستوري صرف ولا بدافع الحرص على المؤسسات، بل من منطلق حسابات تتجاوز الساحة المحلية. فالحزب الذي اعتبر نفسه خلال السنوات الماضية محاصراً، يسعى اليوم لاستعادة دوره كمحور معارض أول، في لحظة يرى فيها أن هوامش الحركة السياسية تتّسع مجدداً أمام القوى التي ترفع شعار المواجهة مع "حزب الله". وبالتالي فإنّ التصعيد ليس هدفاً بحدّ ذاته، بل وسيلة لفرض خريطة تموضع جديدة، تُعيد رسم التوازنات الداخلية وتُرضي المتطلبات الأميركية في آن معاً.
من هذا المنظار، تصبح معركة "القوات" مع السلطة الحالية فرصة مزدوجة: أولاً، لاستغلال لحظة الانقسام لإعادة تثبيت حضورها كقوة مقرّرة في المشهد الداخلي خارج منظومة التفاهمات القائمة. وثانياً، للتموضع في موقع الشريك المحلي المفضّل لدى واشنطن في أي تسوية أو ضغط مرتقب. فالحزب الذي طالما قدّم نفسه كصوت سيادي معارض، يدرك أن اللحظة مؤاتية ليترجم هذا الخطاب إلى موقع سياسي متقدّم، حتى ولو جاء ذلك على حساب الاستقرار الداخلي، أو عبر تحالفات ظرفية لا تُبنى على مشروع وطني واضح، بقدر ما تُبنى على تقاطع مصلحي مع الخارج.
بهذا المعنى، فإن ما يجري ليس مجرد اعتراض، بل محاولة مدروسة لتصدّر مشهد المرحلة المقبلة، بما تقتضيه من مواجهات مفتوحة، وتحولات في ميزان القوى. المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة ماذا سيطلب وزراء "القوات" بشأن الرد اللبناني؟ Lebanon 24 ماذا سيطلب وزراء "القوات" بشأن الرد اللبناني؟ 11/07/2025 11:00:35 11/07/2025 11:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 هيئة البث الإسرائيلية: إسرائيل تستعد "للرد بقوة" على الهجوم الصاروخي الإيراني على مستشفى سوروكا Lebanon 24 هيئة البث الإسرائيلية: إسرائيل تستعد "للرد بقوة" على الهجوم الصاروخي الإيراني على مستشفى سوروكا 11/07/2025 11:00:35 11/07/2025 11:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 قطر تدين هجوم الحرس الثوري الإيراني على قاعدة العديد وتؤكد حقها في الرد Lebanon 24 قطر تدين هجوم الحرس الثوري الإيراني على قاعدة العديد وتؤكد حقها في الرد 11/07/2025 11:00:35 11/07/2025 11:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 جعجع: الردّ اللبناني الذي سلّم لبرّاك غير قانوني Lebanon 24 جعجع: الردّ اللبناني الذي سلّم لبرّاك غير قانوني 11/07/2025 11:00:35 11/07/2025 11:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً هل يمنح إضعاف إيران وحزب الله لبنان فرصة لرسم مسار بعيدًا عن الصراعات ؟ Lebanon 24 هل يمنح إضعاف إيران وحزب الله لبنان فرصة لرسم مسار بعيدًا عن الصراعات ؟ 03:30 | 2025-07-11 11/07/2025 03:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس عون استقبل رئيس مجلس العلاقات العربية والدولية Lebanon 24 الرئيس عون استقبل رئيس مجلس العلاقات العربية والدولية 03:29 | 2025-07-11 11/07/2025 03:29:34 Lebanon 24 Lebanon 24 أميركا تُلوّح بسحب يدها من لبنان: ماذا يعني ذلك عمليًا؟ Lebanon 24 أميركا تُلوّح بسحب يدها من لبنان: ماذا يعني ذلك عمليًا؟ 03:00 | 2025-07-11 11/07/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 كيف سيكون الطقس في الأيام المقبلة؟ Lebanon 24 كيف سيكون الطقس في الأيام المقبلة؟ 02:48 | 2025-07-11 11/07/2025 02:48:47 Lebanon 24 Lebanon 24 توغل إسرائيلي جديد في بليدا.. هذا ما حصل صباحا Lebanon 24 توغل إسرائيلي جديد في بليدا.. هذا ما حصل صباحا 02:38 | 2025-07-11 11/07/2025 02:38:14 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة الموت يُغيّب فناناً سوريّاً: وداعاً يا عراب الفنّ Lebanon 24 الموت يُغيّب فناناً سوريّاً: وداعاً يا عراب الفنّ 13:55 | 2025-07-10 10/07/2025 01:55:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أنباء عن محاولة ابنة هيفا وهبي إنهاء حياتها تاركة رسالة مؤثرة.. وما نشرته مؤخرا يُثير الجدل (صورة) Lebanon 24 أنباء عن محاولة ابنة هيفا وهبي إنهاء حياتها تاركة رسالة مؤثرة.. وما نشرته مؤخرا يُثير الجدل (صورة) 00:30 | 2025-07-11 11/07/2025 12:30:25 Lebanon 24 Lebanon 24 أحدهم توفي... نقل 7 أشخاص من عائلة واحدة إلى المستشفيات ما الذي أصابهم؟ Lebanon 24 أحدهم توفي... نقل 7 أشخاص من عائلة واحدة إلى المستشفيات ما الذي أصابهم؟ 14:39 | 2025-07-10 10/07/2025 02:39:03 Lebanon 24 Lebanon 24 تحذير عاجل من الجيش للمواطنين.. هذه تفاصيله Lebanon 24 تحذير عاجل من الجيش للمواطنين.. هذه تفاصيله 11:00 | 2025-07-10 10/07/2025 11:00:33 Lebanon 24 Lebanon 24 هل يلتزم "حزب الله" إذا قرّر مجلس الوزراء نزع سلاحه؟ Lebanon 24 هل يلتزم "حزب الله" إذا قرّر مجلس الوزراء نزع سلاحه؟ 12:01 | 2025-07-10 10/07/2025 12:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ايناس كريمة Enass Karimeh @EnassKarimeh Lebanese journalist, social media activist and communication enthusiast أيضاً في لبنان 03:30 | 2025-07-11 هل يمنح إضعاف إيران وحزب الله لبنان فرصة لرسم مسار بعيدًا عن الصراعات ؟ 03:29 | 2025-07-11 الرئيس عون استقبل رئيس مجلس العلاقات العربية والدولية 03:00 | 2025-07-11 أميركا تُلوّح بسحب يدها من لبنان: ماذا يعني ذلك عمليًا؟ 02:48 | 2025-07-11 كيف سيكون الطقس في الأيام المقبلة؟ 02:38 | 2025-07-11 توغل إسرائيلي جديد في بليدا.. هذا ما حصل صباحا 02:37 | 2025-07-11 في السرايا.. وفد قطري شارك باجتماع بحث في دعم مشاريع إنمائية فيديو استولى على أموالها بالكامل.. فنانة شهيرة تكشف للمرة الأولى عن أزمتها مع زوجها الثالث (فيديو) Lebanon 24 استولى على أموالها بالكامل.. فنانة شهيرة تكشف للمرة الأولى عن أزمتها مع زوجها الثالث (فيديو) 02:37 | 2025-07-11 11/07/2025 11:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 فنان سوري مُفاجأة سيرين عبد النور.. وتوجه له رسالة خاصة (فيديو) Lebanon 24 فنان سوري مُفاجأة سيرين عبد النور.. وتوجه له رسالة خاصة (فيديو) 03:10 | 2025-07-10 11/07/2025 11:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 خلعته وعادت إلى الغناء ثم ارتدته.. فنانة شهيرة تكشف لأول مرة قصتها مع الحجاب (فيديو) Lebanon 24 خلعته وعادت إلى الغناء ثم ارتدته.. فنانة شهيرة تكشف لأول مرة قصتها مع الحجاب (فيديو) 01:22 | 2025-07-09 11/07/2025 11:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24