Gaza Religious Ministry Accuses Israel of Exhuming Graves and Stealing Bodies in Khan Younis
تاريخ النشر: 11th, July 2025 GMT
The Ministry of Religious Endowments in Gaza accused the Israeli army on Friday of committing a horrific act by exhuming graves and stealing the bodies of martyrs and deceased individuals after raiding a cemetery in Khan Younis, in the southern Gaza Strip.
The Ministry condemned the incident as "a blatant violation of all religious and humanitarian values and norms.
In a statement, it said: "In a scene that defies the bounds of humanity and strips away all religious and international principles, Israeli occupation forces committed yet another horrific crime at dawn on Thursday by bulldozing and exhuming graves and stealing the remains of martyrs and the dead."
The Ministry described the act as a “barbaric and criminal behavior that is condemned by all religions and laws.”
It emphasized that "this crime constitutes a flagrant violation of the sanctity of the dead, a blatant assault on the holiness of cemeteries and the dignity of human beings after death. It reveals the extent of the moral degradation of the occupation, which not only kills the living but now pursues the dead in their graves."
The statement also noted that the Israeli army has deliberately destroyed 40 out of 60 cemeteries across the Gaza Strip under what it called "false pretexts."
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من Palestine Now - English 10 Killed, Over 60 Injured While Waiting for Aid in Rafah Gaza Health Ministry: Patients in Hospitals Are on the Brink of Death Gaza Health Ministry: Death Toll from Ongoing Israeli Offensive Rises to 57,575 الأكثر قراءة غزة - أكثر من 600 شهيد مجوّع منذ نهاية أيار الماضي محدث: حماس تقدم ردًا إيجابيا على مقترح وقف إطلاق النار في غزة الجيش الإسرائيلي يعلن السيطرة على 65% من مساحة قطاع غزة 51 شهيدا بينهم 6 من منتظري المساعدات في غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
خط أحمر بشري في قلب باريس.. آلاف الفرنسيين يصرخون من أجل غزة (شاهد)
تظاهر آلاف الأشخاص، أمس الثلاثاء، في العاصمة الفرنسية باريس، استجابة لدعوة عدد من المنظمات الحقوقية والإنسانية، للتنديد بالمجازر الإسرائيلية المستمرة في قطاع غزة، واحتجاجًا على ما وصفوه بـ"تخاذل الحكومات الغربية" في مواجهة ما يجري على الأرض٬ في مشهد لافت حمل دلالات سياسية وإنسانية قوية.
وشكّل المحتجون "خطاً أحمر بشرياً كبيراً" في ساحة الجمهورية شرقي باريس، مرتدين ملابس حمراء في إشارة رمزية إلى الدماء المسفوكة في القطاع المحاصر منذ سنوات، والذي يتعرض منذ أكثر من عام ونصف لعدوان الاحتلال الإسرائيلي واسع النطاق أودى بحياة عشرات الآلاف من المدنيين.
ورفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية وهتفوا بصوت موحّد: "كلنا أطفال غزة"، في رسالة تضامن مع الضحايا، لا سيما الأطفال الذين يشكلون نحو نصف عدد سكان القطاع، والذين يدفعون الثمن الأكبر في هذه الحرب.
Génocide à Gaza.
Aujourd’hui à Paris, de Belleville à République, formation d’une ligne rouge pour répéter notre solidarité aux Palestiniens : Génocide à Gaza,
Israël assassine les enfants de Palestine.
Vive la lutte du peuple palestinien. pic.twitter.com/gwFJsAA1SX — F. (@FatimaAlAllali) July 8, 2025
???? Demonstrators gathered in Paris, waving Palestinian flags in a rally organized by Amnesty International France
???? The symbolic action, 'Red Line for Gaza', called attention to the Israeli violence against civilians in Gaza pic.twitter.com/CBaDIE3aUm — Anadolu English (@anadoluagency) July 8, 2025
"الإبادة مستمرة.. والحكومات صامتة"
التحرك الذي دعت إليه منظمات من أبرزها "منظمة العفو الدولية – فرع فرنسا"، و"أطباء العالم"، و"أوكسفام فرنسا"، و"جمعية التضامن بين فرنسا وفلسطين"، جاء ليعبّر عما وصفه المنظمون بـ"رفض الصمت الدولي أمام العنف والتدمير المستمر بحق الشعب الفلسطيني".
وقال الناشط المدني ستانلي مانتور (25 عامًا) من بين المشاركين: "الفكرة من الخط الأحمر البشري هي دق ناقوس الخطر بشأن الإبادة الجماعية في فلسطين، بعدما أطلقت منظمات حقوقية وإنسانية عديدة هذا الإنذار، دون أن يجد استجابة من حكوماتنا. ما نقوم به اليوم هو تعبئة مدنية ضد التجاهل الرسمي".
لا رايات حزبية.. فقط فلسطين
وأوصى المنظمون المشاركين بعدم رفع رايات أو شعارات حزبية، بهدف الحفاظ على رمزية الحدث الطاغية، إلا أن العديد من المتظاهرين رفعوا الأعلام الفلسطينية، وسط هتافات مناهضة للاحتلال الإسرائيلي ومطالبة بوقف الحرب ورفع الحصار عن القطاع.
وجاء في بيان صادر عن المنظمات المنظمة: "يبدو أن العنف والتدمير بحق الشعب الفلسطيني لا نهاية لهما. هناك تقاعس قاتل من قبل حكوماتنا يجب أن يتوقف. كل الخطوط الحمراء تم تجاوزها في غزة، ويجب التحرك فورًا".
وفي تعليق لافت، قال رئيس منظمة "أطباء العالم"، جان-فرنسوا كورتي، إنّ وقف إطلاق النار مرحب به إذا كان يسمح بإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، لكنه شدد على أن المطلوب هو: "وقف كامل للحرب، وانخراط جاد من المجتمع الدولي، لا مجرد عروض إعلامية كما نشهد اليوم".
غزة تحت النار.. والحصيلة تتصاعد
يأتي هذا التحرك الشعبي في فرنسا بينما يواصل الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023. خلّفت أكثر من 57 ألف و575 شهيدًا فلسطينيًا، غالبيتهم من المدنيين، بحسب إحصائيات وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، وهي أرقام تعتبرها الأمم المتحدة موثوقة. كما أسفرت الحرب عن دمار هائل في البنية التحتية، ونزوح أكثر من 85% من سكان القطاع.
في موازاة التظاهرات، بدأت جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة بين حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي في العاصمة القطرية الدوحة، بوساطة قطرية ومصرية وأمريكية، بهدف التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار.
ومن المتوقع أن يناقش الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تطورات الملف مع رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي وصل واشنطن في زيارة رسمية، وسط مؤشرات متباينة حول إمكانية تحقيق اختراق فعلي.