زعيم إطاري:الحشد قوة شيعية ثورية بزعامة خامنئي
تاريخ النشر: 22nd, July 2025 GMT
آخر تحديث: 22 يوليوز 2025 - 1:51 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد الزعيم الإطاري النائب عامر العامري، الثلاثاء، أن الحشد الشعبي يُعد جزءًا أساسياً من مشروع المقاومة الإسلامية بزعامة الإمام خامنئي ، وقال العامري في حديث صحفي، ان الحشد قوة ثورية إسلامية شيعية يوازي الحرس الثوري من حيث القوة السياسية والعسكرية والاقتصادية والتي جاءت بدعم من حكومات الإطار ومرجعية قم والنجف، وأضاف، صحيح ان اوامر الحشد من قبل قيادة الحرس الثوري وأمواله وتجهيزاته من العراق لأن العراق وإيران بلد واحد وجبهة واحدة ضد امريكا وإسرائيل ،واشار العامري إلى انه من غير الصحيح حل الحشد الشعبي والقدس ما زالت غير محررة !!!، وهو بالتالي جيش الإمام الغائب حال عودته من تنقلاته بين جزر المالديف وهاواي وقبرص سيكون الحشد في اتم استعداده لتحرير القدس !!!!!!!!.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
البنتاغون يسحب 1350 عنصرًا من الحرس الوطني نُشروا خلال احتجاجات لوس أنجلوس
أمر وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث، بسحب 1350 من عناصر الحرس الوطني الذين نُشروا في لوس أنجلوس في إطار مهمة مثيرة للجدل، في قرار يبقي 250 من عناصر هذه القوة في المدينة، وفق ما أعلن البنتاغون.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); الخطوة هي الأحدث من نوعها وتندرج في إطار تقليص البنتاغون عديد عناصر الحرس الوطني ومشاة البحرية المنتشرين في لوس أنجليس ذات الإدارة الديموقراطية.
أخبار متعلقة لإنهاء الحرب.. زيلينسكي يدعو إلى تغيير النظام الحاكم في موسكووزير الخارجية الأمريكي يبحث مع نظيره المصري تعزيز السلام والأمن في المنطقةانتشار القوات جاء بأمر أصدره الرئيس دونالد ترامب الشهر الماضي خلافا لإرادة سلطات المدينة وولاية كاليفورنيا الواقعة لوس أنجليس ضمن نطاقها.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } البنتاغون يسحب 1350 عنصرًا من الحرس الوطني نُشروا خلال احتجاجات لوس أنجلوسسحب الجنودوقال المتحدث باسم البنتاغون في بيان، إن هيغسيث أمر الأربعاء بـ"سحب نحو 1350 من عناصر الحرس الوطني من مهمة الحماية الفدرالية".
وأضاف:"ما زال هناك نحو 250 من عناصر الحرس الوطني لكاليفورنيا في لوس أنجليس لحماية طواقم وأملاك فدرالية"، وتابع "نثمّن عاليا الدعم الذي قدّمه أكثر من خمسة آلاف من عناصر الحرس الوطني ومشاة البحرية (المارينز) الذين انتشروا في لوس أنجلوس".
وبعد وقوع أعمال عنف واندلاع احتجاجات على خلفية عمليات دهم نفّذتها سلطات الهجرة في المدينة الشهر الماضي، أمر ترامب الذي ضخّم مرارا حجم الاضطرابات، بنشر عناصر في الحرس الوطني ومشاة البحرية الأميركية لاستعادة الاستقرار.
وكانت تلك المرة الأولى منذ العام 1965 التي يأمر فيها رئيس للولايات المتحدة بنشر الحرس الوطني في ولاية، خلافا لإرادة حاكمها.