دور الاستلام والتسليم بين وكيل مصلحة التأهيل والإصلاح ومديري عموم المصلحة الشؤون الداخلية والقانونية الخلف والسلف
تاريخ النشر: 23rd, July 2025 GMT
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / الإعلام الأمني – عدن:
جرت، اليوم الثلاثاء، عملية الإستلام والتسليم بين وكيل مصلحة التأهيل والإصلاح ومديري عموم الشؤون القانونية والشؤون الداخلية بالمصلحة.
وجرت عملية الإستلام والتسليم بين وكيل مصلحة التأهيل والإصلاح الخلف العقيد عبدالله عبدالقوي العبد عبدالله، والعميد باحسين السلف، وسط أجواء إيجابية سادها الحب والوئام والاخوة وتغليب روح الإيثار والشعور بالمسؤولية الوطنية الواجبة، وذلك في إطار تعزيز مبادئ الشفافية وضمان استمرارية العمل بكفاءة في المؤسسات الحكومية.
كما جرت عملية الإستلام والتسليم بين كلا من مديري عموم الشؤون الداخلية الخلف العقيد الجبري ناشر محمد صالح والشؤون القانونية الخلف العقيد صلاح احمد علي باعمر، وسط أجواء إيجابية سادها الحب والوئام والاخوة وتغليب روح الإيثار والشعور بالمسؤولية الوطنية الواجبة، وذلك في إطار تعزيز مبادئ الشفافية وضمان استمرارية العمل بكفاءة في المؤسسات الحكومية.
وتكونت لجنة الإستلام والتسليم، بالقرار الإداري رقم (4) لعام 2025م، بشأن تشكيل لجنة إستلام وتسليم، وبناءا على القرارات رقم (112) (113) (114) لعام 2025م، بشأن المكلفين في رئاسة مصلحة التأهيل والإصلاح، وإستنادا إلى قرار هيئة الشرطة رقم (15) لعام 2000م، برئاسة وكيل وزارة الداخلية لقطاع الموارد البشرية والمالية اللواء الدكتور قائد عاطف صالح، وعضوية كلا من العميد عبدالسلام علي صالح مدير عام الرقابة والتفتيش، وممثلا عن الإدارة العامة للإمداد والتموين بوزارة الداخلية، وممثلا عن الإدارة العامة لشؤون الضباط، على أن تتولى اللجنة عملية الإستلام والتسليم بين السلف والخلف والرفع بنتائج بالمحاضر لوزير الداخلية.
وفي عملية الإستلام والتسليم، اثنى اللواء الدكتور قائد عاطف صالح وكيل وزارة الداخلية لقطاع الموارد البشرية والمالية، على سلاسة عملية التسليم والاستلام التي جرت بين وكيلي مصلحة التأهيل والإصلاح السلف والخلف وكذا مديري عموم الشؤون الداخلية والقانونية السلف والخلف وإنجاح هذه المهمة بكل سلاسة وإخلاص ومسؤولية آملين بأن تتضافر جهود الجميع للارتقاء بالجانب العملي وتحمل هذه المسؤولية الأمنية.
وقدم اللواء عاطف جزيل الشكر والتقدير إلى وكيل مصلحة التأهيل السلف العميد محمد أحمد باحسين ومديري عموم الشؤون الداخلية السلف والشؤون القانونية السلف، نظير جهودهم الدؤوبة خلال مرحلة عملهم، متمنيا لهم التوفيق والنجاح في كافة مهامهم القادمة.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: عملیة الإستلام والتسلیم بین مصلحة التأهیل والإصلاح الشؤون الداخلیة عموم الشؤون بین وکیل
إقرأ أيضاً:
ضياء رشوان: دعم مصر للقضية الفلسطينية ليس عاطفيًا بل نابع من مصلحة قومية تاريخية
قال الكاتب الصحفي ضياء رشوان، إنّ القضية الفلسطينية بدأت عمليا مع إعلان دولة إسرائيل في 15 مايو 1948، وأعلنت مصر في الفترة الملكية الحرب على إسرائيل، وخاضت الحرب، وكان بعض الضباط الأحرار ومنهم جمال عبد الناصر محاصرين في الفالوجا، ودخل الحرب مع مصر 5 دول عربية أخرى أعلنت الحرب على إسرائيل وتم عمل هدنة بعدها، مشددًا، على دعم مصر للفلسطينيين ليس مجرد عطف عليهم أو صلات أشقاء بأشقاء، ولكن هناك مصلحة مباشرة ذكرها التاريخ، فأي مثقف قارئ للتاريخ يعلم أن 90% من التهديدات لمصر كانت من حدودها الشرقية، التي أولها فلسطين، وبالتالي، أصبح أمننا القومي مرتبط بهذه المنطقة.
وأضاف رشوان، في حواره مع الإعلامي محمود السعيد، مقدم برنامج "ستوديو إكسترا"، عبر قناة "إكسترا نيوز"، أنّ مصر اتخذت هذا الموقع دون أن يكون أي عدوان عليها، فقد كان الاحتلال للأراضي الفلسطينية غاشما، فقد كان عدد الفلسطينيين آنذاك نحو 1.1 مليون شخص، طُرد منهم خارج أراضيهم أكثر من 750 ألف شخص.
وتابع: "أي أن 70% من الشعب الفلسطيني طُرد عبر مذابح، ومصر وقفت مع الفلسطينيين، وكان في كل بيت بمصر به شهيد أو جريح أو شخص جرى تهجيره من منطقة القناة أو جرى التهجير إليه في ظل دعم مصر للقضية الفلسطينية".
إسرائيل تريد غزةوواصل: "بعدما أعلنت دولة الاحتلال، نجا غزة من هذه الدولة، ولم تكن إسرائيل تريد غزة، وكذلك الضفة، وأصبحت غزة تحت إشراف مصر، والضفة تحت إشراف الأردن، وأصبحت غزة تدار إدارة مصرية منذ عام 1948 حتى احتلتها إسرائيل في عام 1967 مع سيناء والجولان والضفة الغربية".