صراحة نيوز:
2025-12-02@13:44:05 GMT

حتى لا يُصبح التجنيس .. تدنيس .. وتبخيس للوطن

تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT

حتى لا يُصبح التجنيس .. تدنيس .. وتبخيس للوطن

صراحة نيوز- عوض ضيف الله الملاحمه

مع كل الأسف ، أحياناً تتشدد الدولة الأردنية في أمور لا تستدعي المبالغة في الشِدّة والتشدد . وأحياناً يحدث العكس تماماً ، حيث تتساهل في أمور في غاية الأهمية والحساسية ، والخطورة ، مع انها تمس الوطن بأكمله ، لدرجة انها تطال هويته ، وإستقراره ، وتركيبته السكانية . ومثال على ذلك ، منح الجنسية الأردنية لمن هَبَّ ودَبَّ ، دون تدقيق وتمحيص .

ودون تحديد مدى إستحقاق المتجنس للجنسية من عدمه . ودون التعمق في معرفة خلفيات المتجنس ، وإرتباطاته ، وقناعاته ، وغاياته ، واهدافه . وحتى دون معرفة الفائدة المرجوة من تجنيس هؤلاء ، وانعكاساتها الإيجابية او السلبية على الوطن . حيث يتسبب بعض المتجنسين بإرباكات ، وإشكالات مجتمعية ، أرى ان الوطن ( مش ناقض ) . ويتمثل ذلك في شعور المتجنس بانه شخص غير عادي ، لدرجة انه يستهتر ، ويستسهل القفز على الأعراف ، والعادات ، والتقاليد ، ويستهتر حتى في بعض مكونات المجتمع الأردني ويتجاوز عليها . إما لأنه ينظر الى المجتمع الأردني بنظرة فوقية ، او لأنه يجهل خصوصيته ، او لأنه يكون متزلفاً ، ويهاجم أية فئة من المجتمع محاباة ، او تملقاً ، لجهة ما ، ربما انها أوعزت له ، او يتبرع هو من ذاته دون إيعاز ، لإثبات ولائه المبتور الزائف .

تكررت هذه الظاهرة بشكل مُلفت للنظر . كما تكررت التجاوزات من بعض الأشخاص أنفسهم لأكثر من مرة . لدرجة ان تكرار هذه الأحداث بات مَثار قلقٍ للأردنيين . يُضاف الى ذلك إنشغال الشارع الأردني بذلك الحدث ، حيث يتسبب في حدوث هرج ومرج . ويتصيد البعض ذلك لإثارة فتنة مجتمعية خطيرة . وتتحزب بعض الفئات مع هذا الطرف او ذاك . والمشكلة ان نسبة بسيطة تتصف بالعقلانية والقدرة على تجاوز الحدث . ويأتي لطف الله ، بتدخل شيوخ العشائر الأصيلين ، فكاكين النشب لإطفاء جذوة الحدث إستناداً لقوانين العشائر . فيتم تفعيل الجنوح للتسامح ، والميل للإصلاح ، وإطفاء الفتنة . ويتم تجاوز الحدث بجهودٍ مباركة من رجالٍ ورثوا الشيخة جينياً ، فهم ما زالوا موجودين رغم التضييق عليهم ، وإبتداع شيوخ مزيفين ، أُطلِقَ عليهم ب ( الشيوخ الصيني ) . لا يملكون من صفات الشيخة ، ولا حتى الرجولة شيئاً . لا بل لا يُحسِنون كيفية لبس العباءة والشماغ . ومما يثير الإستغراب انه اذا كان المتسبب في الحدث متجنساً — وربما حصل على الجنسية بغير وجه حق — يكون التدخل الرسمي لحماية هذا المتجنس وإنقاذه من سوء أفعاله .

وللحد من ظاهرة تجاوزات المتجنسين . وحتى لا يصبح التجنيس تبخيساً ، او تدنيساً لطهر الوطن وأهله ، وسمو عاداته وتقاليده ، ورفعة شأن عشائره ، أرى ان يتم التشدد في منح الجنسية الأردنية . وان لا تنحصر صلاحيات منح الجنسية بوزارة او وزير . بل من الضروري ان تمر معاملة المتجنس على عدة جهات ولجان صارمة ، دقيقة الأداء ، لا تنصاع لأية تدخلات من خارجها ، حتى تصل المعاملة الى مجلس الوزراء ليتخذ قراراً فيه مصلحة الوطن . كما أنني كمواطن عربي أردني ، قومي الفكر ، وما زلت ، وسأبقى ، وستبقى القضية الفلسطينية هي قضيتي المركزية الأولى ، ولن تطغى عليها أية قضية أخرى حتى تحرير كامل فلسطين من البحر الى النهر . فإنني ضد تجنيس الفلسطينيين . لأن تجنيسهم لا يخدم قضيتهم ، وسوف يُفرِغ الأرض من أهلها . وحتى لا أُفهم خطأً ، لا أقصد مُطلقاً أبناء الضفة الغربية ، لأنهم مواطنون أردنيون ، وتم إحتلال أرضهم وهي تحت سيادة المملكة الأردنية الهاشمية وجزءاً أصيلاً منها . وللعلم فإن نهج ، وسلوكيات ، وقناعات ، وفكر ، وقيم ( بعض ) هؤلاء المتجنسين تُسيء لأشقاء الوطن الذين ينحدرون من أصول فلسطينية . وانا ألمس شخصياً عدم رضى الغالبية عنهم . كما انني أعرف جيداً نبذهم لهذه النماذج ، حيث لا يحترمون بعض شخوصهم ، وسلوكياتهم ، ونهج حياتهم .

ومما يثير الشكوك ان ابواب وسائل إعلامنا الرسمي تُشرَّع أمامهم ، ويعملون في عدة جهات إعلامية ، ويتقاضون عشرات الألوف . مع ان بعضهم ليسوا أكثر من مهرجين ، يُتقِنون السَبَّ والشتم والتحقير والتذلل ، ويحترفون إفتعال التصعيد لغايات الشُهرة . لا أدري لماذا !؟ ومن وراء ذلك !؟ وما المنفعة التي يجنيها الوطن منهم !؟ بينما الإعلاميين الأردنيين، من مختلف المنابت والأصول ، المحترفين الملتزمين المنتمين ، يتم تهميشهم ، وتبخيسهم حيث يفنون أعمارهم ولا يتقاضون سوى بضع مئات من الدنانير كرواتب !؟ وإذا كانت الغاية تسهيل أمور هؤلاء المتجنسين الحياتية . فلا ضَير من منحهم جوازات مؤقتة او وثائق سفر . اما منح الجنسية فهذا أمرٌ آخر يجب ان يختلف تماماً .

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا أقلام اخبار الاردن علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا أقلام أقلام أقلام اخبار الاردن علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة منح الجنسیة

إقرأ أيضاً:

مصورون عُمانيون يوثقون الذاكرة السياحية والثقافية للوطن

استطلاع - عزماء الحضرمية

تمثل الصورة الفوتوغرافية في سلطنة عمان خطابا بصريا يعيد تعريف المكان ويبرز هوية الإنسان. فالمصور العماني ينقل المشهد، ويصوغه كقصة تروى للعالم، تحمل في طياتها تفاصيل التراث، وتنوع الطبيعة، ودفء المجتمع، لقد غدت العدسة في يده نافذة ثقافية وسياحية، تظهر ما تزخر به البلاد وتسهم في ترسيخ الصورة الإيجابية عن سلطنة عمان كوجهة تجمع بين التاريخ والجمال والاستدامة.

في هذا الاستطلاع، نسلط الضوء على تجارب مجموعة من المصورين العمانيين الذين تحدثوا عن دور الصورة في إبراز ملامح الهوية الوطنية، وتوثيق تنوع الطبيعة، وإسهام فن التصوير في دعم القطاع السياحي والترويج لعمان عالميا، إلى جانب استعراض التحديات الميدانية التي تواجههم خلال سعيهم لنقل هذا الجمال بعدساتهم إلى العالم.

الهوية والتراث

يقول عمار بن سالم العامري (مصور فوتوغرافي): «إن المصورين العمانيين يهتمون كثيرا بالمواسم والأزياء والعادات والتقاليد التي تميز المجتمع، لأن هذه العناصر تعبر عن هوية البلاد وتمثل جزءا من ثقافتها الأصيلة، وعندما نوثق هذه العناصر في صورنا، فإننا في الحقيقة نبرز جانبا من الخصوصية العمانية وننقل ملامحها للعالم، ولهذا نعد هذه الجوانب ركيزة أساسية في أعمالنا الفوتوغرافية، فكلما كان الإخراج معتمدا على تفاصيل مستوحاة من البيئة العمانية اكتسب العمل قوة وجاذبية أكبر، لذا نحرص دائما على إبراز هذه العناصر في صورنا، لأنها تمثل نقاط القوة في هويتنا البصرية». موضحا أن المصورين العمانيين برعوا في توثيق جمال البلاد وتنوع بيئاتها الطبيعية، فالمصور يمتلك لمسة فنية خاصة تمكنه من التقاط المشهد من زوايا مختلفة، بعضها مألوف وبعضها جديد وغير متوقع، لكن جميعها تبرز جمال المكان بطريقة جاذبة. ودور المصور هنا كبير جدا؛ لأنه لا يكتفي بتصوير المشهد، بل يعيد تقديمه بصورة تثير إعجاب المشاهد وتشجع السياح على زيارة تلك المواقع».

وأضاف العامري : «إن لعمان خصوصية ثقافية كبيرة، إذ تضم محافظات متنوعة تختلف في عاداتها وتقاليدها وثقافتها المحلية، ومن هنا يأتي الدور المهم للمصور الذي يسهم بعدسته في توثيق هذا التنوع الثقافي الغني، ليظهر للعالم أن عمان ليست نمطا واحدا، بل لوحة فسيفسائية متعددة الألوان من العادات واللباس والمأكولات والفنون». مشيرا إلى أن دور المصور العماني يتجاوز مجرد التقاط المشاهد اليومية إلى توثيق الذاكرة الاجتماعية والثقافية لعمان ونقلها للعالم بلغة بصرية تبرز أصالة المجتمع وتنوعه في آن واحد.

وحول علاقة المصور بالمنصات الرقمية وترويجه للسياحة، يقول العامري: «أصبحت المنصات الرقمية جزءا أساسيا من أدوات المصورين في الترويج لعمان ومعالمها السياحية، حيث تلعب وسائل التواصل الاجتماعي اليوم دورا محوريا في نقل صورة بلادنا عمان، خصوصا لدى جيل الشباب الذي يعتمد بشكل كبير على هذه المنصات في البحث عن الوجهات السياحية». ويضيف: «عندما أشارك أعمالي عبر هذه المنصات فإنني أقدم ترويجا بصريا مباشرا لعمان سواء كان ذلك توثيقا للطبيعة أو الفعاليات أو المظاهر الثقافية وتكمن قوة هذا الترويج في كونه عفويا وواقعيا يجذب المتابعين ويزيد من اهتمام الزوار المحتملين. كما يسهم في رفع الوعي السياحي وتعزيز حضور المصور رقميا لتسويق أعماله وإبراز مهاراته».

وأشار إلى أبرز التقنيات التي أصبحت تحظى بانتشار واسع، هي تقنية التصوير الجوي (الدرون)، والتي تعد إضافة نوعية للمصورين، إذ تمنحهم القدرة على التقاط منظر مختلف وفريد من الأعلى، وتقدم رؤية شاملة للمكان وتظهر جمالياته بطريقة مبهرة تحفز المشاهد على زيارته واكتشافه عن قرب خصوصا عند تصوير المواقع الطبيعية والسياحية.

التنوع الثقافي

وأوضحت جواهر بنت ناصر الخروصية (مصورة) أن حبها للتصوير نابع من رغبتها في نقل روح الثقافة العمانية إلى الآخرين، وقالت: «أحب دائما التقاط الصور التي تعكس ثقافتنا العمانية، لأن في كل زاوية من هذا الوطن هنالك قصص تستحق أن تروى، فمن خلال عدستي أحاول أن أظهر جمال الأزياء والفنون والعادات بطريقة توصل إحساسنا وهويتنا خارج حدود البلاد، كما يهمني أن يرى العالم تفردنا، وحرصنا على حفظ تراثنا وتقديمه بروح عصرية. فالتصوير بالنسبة لي هو وسيلة لتعريف الآخرين بعمان من منظور فني ممزوج بالفخر والصدق وجمال التفاصيل التي تميزنا كعمانيين».

وأضافت الخروصية: «إن دوري كمصورة هو أن أظهر سحر الطبيعة العمانية بتنوعها من الجبال التي تعانق الغيوم، إلى السواحل الهادئة والصحاري الذهبية، وأحاول من خلال الصورة أن أنقل إحساس المكان، فالطبيعة العمانية غنية وملهمة ومهمتي أن أقدمها بطريقة تبرز روح المكان ودفء المشاعر الإنسانية».

وأشارت الخروصية إلى أهمية تصوير الحياة اليومية بالقول: «إن التنوع الثقافي في عمان له تأثير قوي على مر العصور نستطيع أن نراه ونلمسه على الدول المجاورة، لذا أحاول أن أنقل أدق التفاصيل عنها وأحكي قصصا لا يعرف أهل المحافظة عنها بأنفسهم لكي أعكس أصالة هذه المجتمع وتنوع الثقافات فيه».

من جانبها، ترى جواهر الخروصية أن وسائل التواصل الاجتماعي أصبحت منصة مفتوحة للعالم، موضحة أنها تحرص عند نشر أعمالها على أن تكون الصورة مليئة بروح المكان وتفاصيله التي تميزه. وتقول: «المحتوى البصري الجيد ينتشر بسرعة، ومع كل مشاركة أو إعادة نشر يصل صوتنا للعالم ما يجعل السياح يرون عمان بعيوننا نحن -أهل عمان-، فالصورة قد تكون السبب الأول الذي يجعل شخصا ما يقرر زيارة المكان واستكشافه وتجربة المأكولات التقليدية وغيرها، فعندما أقوم بنشر صورة ما، ألاقي الكثير من الاستفسارات حول المكان الذي قمت بتصويره، وبعض التعليقات الإيجابية التي تصلني من الناس حول زيارتهم للمكان بعد رؤيتهم للصور التي نشرتها».

وأكدت أن التعاون مع الجهات الرسمية والشركات السياحية أسهم في توثيق تجارب مختلفة تبرز الجانب المغامر في عمان، حيث عملت مع عدة شركات على توثيق تجارب المغامرات والرحلات، من تسلق الجبال إلى رحلات الصحراء والغوص في السواحل، مع التركيز على إبراز جمال المكان وروح المغامرة فيه. هذه الشراكات تخلق محتوى بصريا جذابا يستخدم للترويج على وسائل التواصل والمواقع الخاصة بالشركات، ويشد اهتمام السياح ويحفزهم لاكتشاف التجارب الفريدة التي تقدمها عمان.

رسالة بصرية

ومن جانبه أكد يوسف بن سعيد الرواحي (مصور)، أن المصور العماني يحمل رسالة بصرية مهمتها حفظ الهوية العمانية، حيث قال: «إن كل صورة توثق ملامح الأزياء التقليدية والفنون الشعبية والعادات اليومية هي في حقيقتها مرآة تعكس عمق التراث العماني وتفاصيله الأصيلة، فمن خلال العدسة يمكننا تحويل تلك اللحظات البسيطة إلى مشاهد نابضة بالحياة تعبر عن جمال بلادنا واعتزازنا بهويتنا».

وأضاف الرواحي: «تصوير الناس في تفاصيلهم البسيطة في المزارع والأسواق وخلال قيامهم بأعمالهم اليومية يجعل الصورة أكثر إنسانية وقربا من الواقع». مضيفا: «إن الصورة تترك أثرا يتجاوز الإعجاب الجمالي إلى التأثير الإنساني، فمن خلالها ننقل التحديات التي تواجه الأفراد والمجتمعات».

وأوضح أن المصور العماني لم يعد مجرد ناقل للمنظر، بل سفير رقمي لعمان، حيث صارت وسائل التواصل الاجتماعي معرضا وأرشيفا يمكن للسائح الاستفادة منه عند رغبته في زيارة مكان ما، فقد تجذب الصورة المهتمين والمغامرين لاكتشاف عمان، بالتالي تؤثر على قراراتهم في اختيار وجهاتهم السياحية.

وقال الرواحي: «أستخدم تقنيات مثل التصوير الجوي بالطائرات بدون طيار (الدرون)، والتصوير بكاميرات حديثة، سواء للصور أو الفيديو، إضافة إلى أساليب المونتاج الحديثة، فمثل هذه الأساليب والتقنيات تمنحنا القدرة على رؤية الأماكن بزوايا غير مألوفة من السماء وبتفاصيل أكثر دقة، وهذا التنوع البصري يعيد تعريف المكان ويكشف جوانب لم تر فيه من قبل، مما يخلق تجربة جديدة للمشاهد والسائح معا».

واختتم حديثه بالقول: «تقوم الشراكات المثمرة بين المصورين والجهات السياحية على توحيد الهدف المشترك وهو إبراز عمان كوجهة عالمية، حيث يمكن للمصورين أن يشاركوا في حملات ترويجية، وإنتاج محتوى بصري احترافي يعكس هوية كل محافظة، شخصيا، شاركت في مشاريع إعلامية بالتعاون مع مؤسسات محلية لتغطية فعاليات ومهرجانات، وكان لهذه الجهود أثر واضح في تعزيز الحضور الرقمي لتلك الأماكن». مشيرا إلى بعض التحديات المتمثلة في صعوبة الوصول إلى بعض المواقع الجبلية أو الصحراوية، والظروف الجوية التي قد تعيق التصوير الخارجي، ولكن بالتخطيط المسبق وفهم البيئة المحلية والتواصل مع المجتمع يمكننا تجاوز هذه التحديات.

مقالات مشابهة

  • مصورون عُمانيون يوثقون الذاكرة السياحية والثقافية للوطن
  • أصحاب الهمم يُنشدون للوطن بروح إماراتية خالصة
  • ترامب: بايدن: هو أسوأ رئيس ويتعهد بسحب الجنسية وطرد المجرمين
  • ترامب: سنمنع اللجوء من بعض الدول لأسباب أمن قومي وسأسحب الجنسية
  • عبدالله بن سالم: التضحية للوطن أشرف الأعمال
  • حبس 2 من كبار مروجي المنشطات والأدوية الجنسية علي فيس بوك
  • فارس المزروعي: أسمى صور الانتماء للوطن
  • حمدان بن زايد: يوم الشهيد مناسبة لتكريم تضحيات الشهداء وتجديد العهد بالوفاء للوطن
  • عنتيل مدرسة بفيصل.. تفاصيل المكالمات الجنسية مع الطالبات وسر السقوط| خاص
  • القبض على 13 مقيمًامن الجنسية الباكستانية لسرقتهم مواشٍ في الطائف