صحيفة البلاد:
2025-06-27@07:43:16 GMT

مضامير المشاة

تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT

مضامير المشاة

تعد مضامير المشاة بمدينة عرعر، إحدى أهم المشاريع النموذجية لتعزيز جودة الحياة، والتشجيع على رياضية المشي والجري، لما لها من فوائد صحية متعددة، التي أصحبت من الروتين اليومي للكثير من الشباب والعوائل والمقيمين. وأوضح العديد من رواد مضامير المشاة أن ممارسة الرياضة مثل المشي والجري، إلى جانب الرياضات المختلفة أصبحت من الأولويات الهامة التي يحرصون عليها، والتي يفضلونها في المساء بعد تحسن الأجواء؛ لما تسهم به من رشاقة وحيوية وتعديل للمزاج- حسب وصفهم.

وتتنوع مضامير المشاة بالمتنزهات والحدائق بالعديد من المواقع الحيوية بمدينة عرعر؛ منها مضمار المساعدية ومضمار طريق الملك سلمان ومضمار حي المنصورية وحديقة الزهور ومضامير الجوهرة، التي تمتاز بتوفير المرافق الخدمية والترفيهية؛ مثل عربات الأطعمة المتنقلة “فود ترك” وألعاب الأطفال والمسطحات الخضراء والمظلات، إلى جانب أعمدة الإنارة والأرصفة والجلسات ومواقف السيارات وبقية الخدمات الأخرى.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: مضامير المشاة

إقرأ أيضاً:

في عيد ميلادها... نيرمين الفقي.. السيدة التي لم تهرم أبدًا

 

في كل عام، حين يحل يوم ميلادها، لا نحتفل فقط بتاريخ ولادتها، بل نحتفي أيضًا بامرأة اختارت أن تمشي بخفة عبر الزمن، دون أن يسرق منها العمر شيئًا. نيرمين الفقي، تلك التي ظهرت يومًا كحلم في إعلان، فكبر الحلم حتى صار وجوهًا وأدوارًا، وصارت هي رمزًا للأنوثة الهادئة، والحضور النبيل، والاختيارات الذكية.

امرأة تشبه الهدوء.. لكنها ليست ساكنة

نيرمين لم تكن أبدًا صاخبة. لم تدخل إلى الفن من باب الجدل أو الضجيج، بل عبرت من أضيق ممرات الذوق، حتى وصلت إلى أوسع قلوب المشاهدين. لم تضع نفسها في سباق على البطولة، بل كانت تعرف جيدًا أن البطولة الحقيقية ليست بحجم الدور، بل بعمق الأثر.

خطواتها مدروسة.. حتى في الغياب

حين غابت، لم ننسَها. وحين عادت، لم نندهش من جمالها، لأنه لم يغب أساسًا. غيابها كان يشبه صمت البحر: عميق، ولكنه مليء بالحياة. اختارت أن تختفي حين شعرت أن الساحة لا تشبهها، ثم عادت حين أدركت أن الجمهور لم يزل ينتظرها كما تركته.

لا زمن لها.. هي زمن مستقل

ربما هي من النجمات القلائل اللواتي لا يمكنك أن تُلصق بهن تاريخًا محددًا. فملامحها، وذوقها، وأسلوبها في الأداء، يتجاوز كل مرحلة عمرية. هي نجمة لا تنتمي لجيل بعينه، بل لكل من عرف الدفء في عينيها، أو صدق تعبيراتها، أو أناقة صمتها على الشاشة.

ليس لها نسخة أخرى

في عصر النسخ المتكررة، تظل نيرمين الفقي النسخة الأصلية التي لا يمكن تقليدها. لا ملامحها مستنسخة، ولا اختياراتها مكررة، ولا حضورها يشبه أحدًا. إنها النموذج الذي لا يشيخ، لا فنيًا، ولا إنسانيًا.

في عيد ميلادها.. لا نطفئ شموعًا، بل نضيء بها الذاكرة

نيرمين الفقي ليست فقط من نحب أن نشاهدها، بل من نحب أن نُذكّر بها. في كل مشهد أدته، هناك جملة لم تُقل، لكنها وصلت. في كل نظرة، هناك إحساس عبر دون أن يُشرح. وفي كل عيد ميلاد لها، هناك جمهور لا يقول فقط: "كل سنة وأنتِ طيبة"، بل يقول: "شكرًا لأنكِ هنا.. لأنكِ كما أنتِ".

 

مقالات مشابهة

  • بتوجيهات القيادة.. تسهيل تفويج الحجاج الإيرانيين ومغادرتهم
  • “وزارة الحج” تواصل تفويج الحجاج الإيرانيين بسلاسة
  • الجوازات تواصل تقديم خدماتها لتسهيل مغادرة ضيوف الرحمن الإيرانيين عبر منفذ جديدة عرعر
  • الجوازات تواصل تقديم خدماتها لتسهيل مغادرة ضيوف الرحمن من إيران عبر منفذ جديدة عرعر
  • اختتام اجتماع وزراء دفاع منظمة شنغهاي بمدينة تشينغداو
  • فرص عمل مزيفة.. سقوط المتهم بالنصب على المواطنين بمدينة نصر
  • حريق ضخم يشتعل في غابات بمدينة إزمير.. جهود إطفاء مكثفة من الجو والبر!
  • حبس عاطل سرق سلسلة من محل ذهب بمدينة 6 أكتوبر 4 أيام
  • بنك التنمية الاجتماعية ينظم لقاءً تعريفيًا وتثقيفيًا حول الامتياز التجاري في عرعر
  • في عيد ميلادها... نيرمين الفقي.. السيدة التي لم تهرم أبدًا