«ما يحدث أمر فظيع».. بطل فيلم الجوكر يرفض تجويع أطفال غزة «فيديو»
تاريخ النشر: 25th, July 2025 GMT
أعرب الممثل الأمريكي خواكين فينيكس بطل فيلم «الجوكر» عن أسفه وحزنه بشأن ما يحدث في فلسطين، مؤكدًا أنه يرفض كل المشاهد المؤسفة التي تبث على الشاشات، من تجويع الأطفال وموتهم من قلة الطعام.
وأعرب عن رأيه بجرأة، مؤكدًا أن ما يحدث ليس عادلًا ولا مبرر له.
بطل فيلم الجوكر يرفض تجويع أطفال غزةوقال خواكين خلال ظهوره في بودكاست «Theo Von»، وهو أحد أشهر البرامج عبر السوشيال الأمريكية: «إن ما يحدث في غزة أمر فظيع جدًا، لا يوجد مبرر لتجويع الأطفال، تجويعهم حتى الموت، الأمر بهذه البساطة؟، أليس كذلك؟، ليس عليك أن تفهم الجغرافيا السياسية، أو أي شئ من هذا القبيل، لتفهم ما يجري، عليك فقط أن تفهم حقوق الإنسان».
وحظيت الحلقة بردود أفعال رواد السوشيال ميديا، بسبب جرأة بطل الجوكر في التعبير عن رأيه، حيث اعتبره الكثيرون أنه يدعم العرب والقضية الفلسطينية.
اقرأ أيضاً«تجويع الأطفال فظاعة وجنون».. النجم الأمريكي خواكين فينيكس عما يحدث في غزة
فيلم الجوكر 2 يصدم صناع العمل.. إيرادات ضعيفة وانتقادات عديدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين أمريكا غزة أطفال غزة خواكين فينيكس تجويع الأطفال ما یحدث
إقرأ أيضاً:
أونروا : خُمس أطفال غزة يعانون سوء التغذية
#سواليف
المفوض العام للأونروا:
1 من كل 5 #أطفال في مدينة #غزة يعاني #سوء_التغذية والحالات تتزايد يوميا.
ارتفاع معدل سوء التغذية بين الأطفال في قطاع غزة وشبح #المجاعة يتمدد بصمت.
معظم الأطفال في غزة نحيلون وضعفاء ويواجهون #خطر_الموت ما لم يتلقوا علاجا عاجلا.
نجدد دعوتنا العاجلة للسماح للشركاء الإنسانيين بإدخال المساعدات لغزة دون قيد أو انقطاع.
أشار المفوض العام للأونروا، #فيليب_لازاريني إلى أن واحداً من كل خمسة أطفال في مدينة غزة يعاني من سوء التغذية .
وقد حذرت منظمات دولية من تفاقم الوضع الصحي والنفسي للأطفال في غزة بسبب نقص الغذاء والمساعدات الإنسانية
وأضاف أن التقارير أن نقص الغذاء والمساعدات الإنسانية يؤثر بشكل كبير على الأطفال في غزة، حيث يعاني الكثير منهم من سوء التغذية الحاد. وقد أعلنت وزارة الصحة في غزة عن استشهاد عدد من الأطفال بسبب الجوع ونقص التغذية.
وبين أن الوضع في غزة يتطلب تدخلاً عاجلاً لتوفير المساعدات الإنسانية والغذائية للأطفال والنساء والأسر المحتاجة.
من جهة أخرى، عبّر المتحدث باسم بلدية غزة عن واقع صادم: “نصيب الفرد أقل من خمسة لترات من المياه يومياً، للشرب والطهي والاستحمام معاً”.
أما الآبار، فهي تعمل بطاقة لا تكفي حتى 12% من الاحتياجات اليومية، وتُصارع للبقاء في ظل دمار البنية التحتية وانعدام الكهرباء.
الأمم المتحدة لا تخفي الصورة القاتمة، مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية أكد أن غزة “تُجوّع” عمدًا، وأن ما يدخل القطاع لا يكفي حتى لسد الرمق.
كما أن أكثر من مليوني إنسان محشورون في شريط ضيّق لا تتجاوز مساحته 12% من مساحة القطاع.