حاول الاعتداء على المسئول المالي.. إجراء عاجل من سموحة ضد أجايي
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
كشف فرج عامر رئيس نادي سموحة كواليس ما حدث من جونيور أجاي لاعب الفريق الأول لكرة القدم في مقر نادي سموحة اليوم.
قال فرج عامر في تصريحاته عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: "بالنسبة لجونيور أجاي حصل على كافة مستحقاته مع سموحة، ولم نتأخر عنه في أي شيء وقلنا له إحنا عايزينك تخف، بقاله سنة معانا مش بيلعب".
فرج عامر: أجاي حاول الاعتداء على المسئول المالي بالنادي وحررنا محضرًا
وأضاف: "هو كان عايز ياخد مستحقاته عن الموسم الجديد ومفيش حد من اللاعيبة حصل على أي مستحقات من الموسم الجديد".
وواصل: "لما المسئول المالي قاله انت واخد كل مستحقاتك جاتله حالة هياج وحاول يعتدي عليه، والناس استغربت منه".
واختتم: "عملنا محضر والناس شهدت على ما حدث منه وكسر الازاز ومش عارفين هيحصل ايه الفترة المقبلة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أجاي سموحة نادي سموحة فرج عامر رئيس نادي سموحة
إقرأ أيضاً:
لافروف: ترامب حاول تسوية النزاع وأوروبا تسعى لالتقاط الأنفاس
أطلق وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، سلسلة من التصريحات النارية والحاسمة أمام ممثلي البعثات الدبلوماسية المعتمدين لدى موسكو، حيث سلط الضوء على رؤية بلاده لإنهاء النزاع الأوكراني وفشل محاولات الغرب لإضعاف روسيا. وتضمنت تصريحات لافروف اتهامات مباشرة للغرب بـ"الخداع" و"تدمير الاقتصاد الروسي"، مع تأكيد على متانة الاقتصاد الروسي في مواجهة العقوبات.
خطوط حمراء للسلام المستدامأكد لافروف أن روسيا تسعى إلى "حزمة من الوثائق بشأن سلام مستدام طويل الأمد مع أوكرانيا"، مشدداً على ضرورة معالجة "الأسباب الجذرية للنزاع" لضمان الأمن المستقبلي.
ووضع لافروف خطاً أحمر واضحاً، مؤكداً أن "عضوية أوكرانيا في الناتو غير مقبولة بالنسبة لروسيا"، ومطالباً بأن تتضمن التسوية النهائية "ضمانات أمنية لجميع الأطراف" المعنية.
وفي سياق لافت، أشار لافروف إلى الدور الأمريكي السابق، قائلاً إن الرئيس السابق دونالد ترامب "بذل محاولات جادة لتسوية النزاع الأوكراني"، في تباين واضح مع الإدارة الحالية.
وفي المقابل، حمّل لافروف إدارة بايدن مسؤولية دعم نظام كييف، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة كانت "الداعم الأساسي لنظام كييف" خلال فترة إدارتها.
هدف أوروبي مشبوهاتهم وزير الخارجية الروسي زعماء أوروبيين بالتصريح علناً بأنهم "استغلوا اتفاقات مينسك لإعادة تحضير أوكرانيا للحرب ضد روسيا"، ما يعكس، بحسبه، النوايا الحقيقية للغرب.
كما انتقد لافروف رغبة أوروبا الحالية في وقف إطلاق النار، معتبراً أن الهدف ليس السلام، بل "الحصول على فرصة لالتقاط الأنفاس ودعم زيلينسكي من جديد".
وعلى الصعيد الاقتصادي، شدد لافروف على فشل الضغوط الغربية، مؤكداً أن "الغرب فشل في إلحاق خسائر استراتيجية بالاقتصاد الروسي"، على الرغم من سعيه المعلن لتدميره.
واختتم بالتأكيد على قدرة روسيا على "حماية سيادتها" في مواجهة التهديدات الغربية المستمرة.