أخبار الفن|عثمان محمد: محمد رمضان «ظاهرة قدرية» ونجاحه «ابتلاء من الله».. وهيدي كرم: مهرجان القاهرة للدراما وُلد عملاقًا|فيديو
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
نشر قسم الفن عددًا من الأخبار المحلية والعالمية الهامة على مدار الساعات الماضية نستعرضها من خلال السطور..
الفنان عثمان محمد: محمد رمضان «ظاهرة قدرية» ونجاحه «ابتلاء من الله»كشف الفنان عثمان محمد عن رأيه في الفنان محمد رمضان، مؤكدًا أنه «ظاهرة قدرية».
وأضاف الفنان عثمان محمد من خلال حلوله ضيفًا على برنامج "من مصر" على شاشة cbc: "محمد رمضان مطلبش حاجة من حد، الناس كلها بتجرى وراه، فنانون وشركات الإنتاج وهو مبيجريش ورا حد".
وأضاف عثمان محمد: "نجاح وشهرة محمد رمضان ابتلاء من الله، وبنصحه يختار أدواره بعناية ويكون قدوة حسنة".
هيدي كرم: مهرجان القاهرة للدراما وُلد عملاقًا | فيديوقالت الفنانة هيدي كرم: "سعيدة وفخورة بالدورة الثانية من مهرجان القاهرة للدراما ، مهرجان كبير ومهم ووُلد عملاقًا.
وأضافت الفنانة هيدى كرم في تصريحاتها لعدسة صدى البلد على هامش حضورها الدورة الثانية من مهرجان القاهرة للدراما :" كان لازم يكون موجود من زمان مهرجان للدراما وإقامته فى العلمين اختيار موفق وعظيم لأنها مدينة عالمية ولازم الناس تشوف جمال المدينة وعظمتها".
مصطفى حجاج: لقب المطرب الشعبي شرف كبير ليّاأكد الفنان مصطفى حجاج أن التمثيل مع الغناء خطوة مهمة بالنسبة إليه، ولكنه يحب أن يقدم شيئًا يحبه الناس منه، متابعًا: "أنا بتاع مصر وبتاع الناس الطيبين".
وتابع خلال حواره مع الإعلامية أميرة العادلي على قناة "الحياة"، أمس الثلاثاء، أن لقبه كمطرب شعبي شرف كبير له، مشيدًا بالنقلة النوعية للقنوات المصرية وتغطية الحفلات والمهرجانات الغنائية والفنية، خاصةً نقل قناة "الحياة" لمهرجان القلعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برنامج من مصر عثمان محمد مهرجان القاهرة للدراما مصطفي حجاج محمد رمضان مهرجان القلعة مهرجان القاهرة للدراما محمد رمضان عثمان محمد
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عثمان يكتب: اللدغات القاتلة!
*أيام حكم قحت كتبت: (المؤمن بقحت لديه من القدرة على المكابرة، والاستعداد للتبالد، ما يكفيه للاستمتاع باللدغة العاشرة من ذات الجحر القحتي ذات المتعة التي اصطنعها عند اللدغة الأولى!).*
*لكن ثبت لاحقاً، بعد اندلاع الحرب، أن هذا كان ينطوي على حسن ظن بقحت أكثر من اللازم، وسوء ظن بالمؤمنين بها أكثر من اللازم، إذ تزايدت اللدغات بوتيرة قاسية، ولا يسهل إحصاؤها كلها في مقال واحد، جعلت معظم المؤمنين بها يفقدون، مع سائر الناس، بيوتهم وأموالهم وإيمانهم بقحت!*
* *أخذت أول لدغة شكل انقلاب دموي قال قائده في لحظاته الأولى إنه لم يبق لنجاحه والاستيلاء على السلطة سوى اغتيال رأس الدولة، فاستمات قادة قحت في تبرئة الميليشيا من الانقلاب، وكأنهم يسلِّمون بأن ثبوته على الميليشيا يعني تلقائياً ثبوته عليهم!*
* *تحول الانقلاب، بعد فشله، إلى حرب شاملة على المواطنين، فتبرعت قحت للميليشيا بخدمات دفاعية شاملة, فلدغت المواطنين في قضية احتلال بيوتهم، وفي قضية نهبهم، بل وحتى في قضية المجازر: إذا اعتدت عليهم الميليشيا فمارسوا حقهم المشروع في الدفاع، أو ادعت الميليشيا إنهم مارسوه!*
* *أتت الإمارات بالمرتزقة من كل صنف ولون، حتى من كولومبيا البعيدة، وتفننوا في لدغ الناس، وهلك منهم من هلك، وهرب بالمنهوبات من هرب، وبقي من بقي لمزيد من اللدغ. وتناول الجميع أمرهم، إلا قحت التي لم تمسهم بكلمة، وحمدوك الذي ترأس فريق الدفاع عن الإمارات!*
* *وفي وقت انشغال الناس بإحصاء خسائرهم من استباحة الميليشيا لمدنهم وقراهم، لدغتهم قحت بانشغالها بإحصاء مكاسب الميليشيا التفاوضية من هذه الاستباحة. ( استباحة مدينة مدني، وبابكر فيصل نموذجاً)!*
*الخزي والعار لقحت، وكامل الاعتذار لمؤمنيها الذين كفروا بها.*
إبراهيم عثمان
إنضم لقناة النيلين على واتساب