تنسيق الجامعات 2025.. ما أهم قواعد التوزيع الجغرافي وتسجيل الرغبات؟
تاريخ النشر: 30th, July 2025 GMT
تنسيق الجامعات 2025.. حددت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، قواعد التوزيع الجغرافي لطلاب الثانوية العامة في تنسيق الجامعات 2025، تزامنًا مع بدء تسجيل الرغبات في المرحلة الأولى.
بدء تسجيل الرغبات في تنسيق الجامعات 2025أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، فتح باب تسجيل رغبات الالتحاق بالكليات المتاحة في المرحلة الأولى من تنسيق الجامعات 2025 أمام طلاب الثانوية العامة، اعتبارا من الثلاثاء 29 يوليو الجاري.
- يتم توزيع الطلاب وفقًا لتجميع الجامعات في عدة مجموعات بالنسبة للإدارات التعليمية.
- يلتزم الطالب باختيار الكليات الممكنة في قطاع ما من المجموعة أ قبل البدء في اختيار أي كليات أخرى من المجموعة ب.
- يلتزم الطالب باختيار الكليات الممكنة من قطاع المجموعة ب قبل البدء في أي اختيار من قطاع المجموعة ج.
ما هو ترتيب الرغبات في تنسيق الجامعات 2025- أولًا: مجموعة «أ» إجبارية: وهي الجامعات الأقرب للإدارة التعليمية التابع لها الطالب، وفي بعض الحالات تكون أكثر من جامعة، لأن إدارته التعليمية تقع في حيز متساوي المسافة بين الجامعتين.
- ثانيًا: مجموعة «ب» إجبارية: وهي الجامعات التي تقع في حيز قريب من الإدارة التعليمية التابع لها الطالب، ولا يوجد فرق في اختيار أي منها قبل الآخرى.
- ثالثًا: مجموعة «ج»: باقي الجامعات التي بها كليات، ويُسمح للطالب باختيار أي منها، وتعتبر متساوية، حيث إنها جميعًا تبعد عن محل سكنه وإدارته التعليمية.
- أولًا: بقطاع التخصص المسموح به لشعبة الطالب أو بالجامعات: ويتم تسجيل الرغبات وفقا لرغبة الطالب في الالتحاق بالكلية أو المعهد الذي يريد الالتحاق به، وطبقا لقوائم التوزيع الجغرافي المدرج والتي تتبع لتقليل ظاهرة اغتراب الطلاب.
- ثانيًا: يجب على الطالب اختيار الكليات في النطاق الجغرافي الأول قبل الاختيار في النطاق الجغرافي التالي له، ويمكن للطالب الانتقال بين تخصص وآخر بشرط استيفاء الشروط الموضحة أعلاه.
الفئات المستثناة من قواعد التوزيع الجغرافيأعلنت وزارة التعليم العالي، إعفاء 1500 طالب من أوائل الثانوية العامة على مستوى الجمهورية من تطبيق التوزيع الجغرافي، موزعين على 500 طالب من كل شعبة «علمي علوم - علمي رياضة - أدبي» مما يتيح لهم حرية اختيار الجامعات التي يرغبونها دون التقيد بالجغرافيا.
عدد الرغبات المقرر تسجيلها في المرحلة الأولى 2025أوضحت الوزارة، أن عدد الرغبات التي يتم تسجيلها ضمن المرحلة الأولى من تنسيق الجامعات 2025 نحو 75 رغبة، مشددة على الطلاب بضرورة الالتزام بتسجيل كافة الرغبات المتاحة للطلاب وعدم ترك أي رغبة دون اختيار.
اقرأ أيضاًتنسيق الجامعات.. مؤشرات القبول بكليات المرحلة الأولى 2025
مع فتح باب التنسيق 2025.. ما هي الجامعات الخاصة المعتمدة في مصر؟
ما هي مؤشرات تنسيق المرحلة الأولى 2025 لكليات الشعبة الأدبية؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قواعد التوزيع الجغرافي التوزيع الجغرافي قواعد التوزيع الجغرافي في تنسيق الجامعات 2025 التوزع الجغرافي قواعد التوزیع الجغرافی فی تنسیق الجامعات 2025 المرحلة الأولى تسجیل الرغبات الرغبات فی
إقرأ أيضاً:
جامعة المنوفية الأهلية تشارك بالمعرض الدولي لتسويق مخرجات البحوث (IRC EXPO 2025)
شهد الدكتور أحمد القاصد، رئيس جامعة المنوفية، والمكلف بتسيير أعمال جامعة المنوفية الأهلية والدكتورة نانسي أسعد نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية يرافقهم وفد طلابي من مختلف كليات الجامعة فعاليات انعقاد الجمعية العامة للشراكة بين الأكاديميات (IAP) والمعرض الدولي لتسويق مخرجات البحوث (IRC EXPO 2025)، بالعاصمة الجديدة والذي يقام تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، وبحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء نيابة عن رئيس الجمهورية، والدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية، وزير الصحة والسكان، والفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية، وزير الصناعة والنقل، والدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وعدد من الوزراء، ومسئولي وقيادات الأكاديمية العسكرية المصرية، والكلية الفنية العسكرية، والمراكز البحثية الفنية بالقوات المسلحة، ورؤساء عدد من الهيئات والجامعات والأكاديميات البحثية المصرية والعالمية، ونخبة من رؤساء الجامعات، و"الرئيس المشارك" بمنظمة IAP، وسفراء وممثلي عدد من الدول الأجنبية في مصر.
وجدير بالذكر أن مصر تستضيف الجمعية العامة للشراكة بين الأكاديميات (IAP) لأول مرة في العالم العربي، بما يمثل حدثًا تاريخيًا، ويجمع هذا المنتدى العلمي العالمي نُخبةً من الأكاديميين والخبراء وصناع القرار من أكثر من مائةٍ وأربعين أكاديميةً علميةً حول العالم، وتبحث الجمعية العامة لهذا العام مناقشة القضايا المعاصرة التي تُواجه العلم والمجتمع.
المعرض فرصة متميزة لإبراز الإنجازات التي حققتها مصر في مجال البحث العلمي والابتكار
ويضم المعرض الذي يعد فرصة متميزة لإبراز الإنجازات التي حققتها مصر خلال السنوات الأخيرة في مجال البحث العلمي والابتكار، مائتي مشارك دولي من أكثر من ثمانين دولة، من بينهم ممثلون حكوميون ورؤساء شركات عالمية وجامعات ومراكز بحثية، بالإضافة إلى مستثمرين ورواد أعمال، وممثلي القطاع المصرفي، وتتمثل المشاركة الدولية في المعرض في نحو 35 جناحًا، يضم حوالي 26 جامعة ومركزا بحثيا، و106 من الشركات الناشئة، في 9 قطاعات، في حين تشهد المشاركة الوطنية في الجناح المصري بالمعرض 39 عارضًا بينهم 16 جامعة و8 مراكز بحثية و15 شركة ناشئة، إلى جانب 7 عارضين بجناح المركز القومي للبحوث، و6 أجنحة لصندوق دعم الابتكار، ويقام خلال الفترة من 11 إلى 12 ديسمبر الجاري، ويُعد أول منصة دولية من نوعها في منطقة الشرق الأوسط لتسويق مخرجات البحث العلمي وربطها بالاستثمار والصناعة.
وأعرب الدكتور أحمد القاصد، رئيس جامعة المنوفية، والمكلف بتسيير أعمال جامعة المنوفية الأهلية، عن فخره واعتزازه بحضور هذا المعرض الدولي الهام المقام تحت رعاية رئيس الجمهورية الذي يولي اهتمامًا كبيرًا بمنظومة التعليم العالي والبحث العلمي باعتبارها ركيزة أساسية لبناء الإنسان المصري ودعم مسيرة التنمية الشاملة، وحرصه على تعزيز الشراكات الدولية مع كبرى الجامعات والمؤسسات البحثية حول العالم، بما يسهم في تبادل الخبرات ونقل التكنولوجيا وتطوير البرامج الأكاديمية، كما وضع الرئيس البحث العلمي في مقدمة أولويات الدولة، وتقديم الدعم اللازم للمشروعات البحثية ذات المردود المجتمعي، وتشجيع الابتكار وريادة الأعمال، وربط مخرجات البحث العلمي باحتياجات الصناعة وخطط الدولة التنموية، بما يعزز مكانة مصر إقليميًا ودوليًا كمركز للنمو المعرفي والابتكار.
وأكد رئيس جامعة المنوفية، والمكلف بتسيير أعمال جامعة المنوفية الأهلية، أن المعارض الدولية لتسويق مخرجات البحث العلمي تمثل منصة استراتيجية لتعزيز دور الجامعات في دعم الاقتصاد القائم على المعرفة، كما أنها تتيح فرصة حقيقية لعرض الابتكارات والمشروعات البحثية القابلة للتطبيق، وربط الباحثين بقطاعات الصناعة والاستثمار، لافتا إلى أن هذه المعارض تسهم في تعزيز التعاون بين الجامعات والمراكز البحثية المحلية والدولية، وتفتح آفاقًا واسعة للشراكات التي تدعم نقل التكنولوجيا وتطوير المنتجات ذات القيمة المضافة.
كما أكد رئيس جامعة المنوفية، أن مشاركة الجامعات في هذا الحدث الدولي تأتي في إطار دعم الدولة لمنظومة البحث العلمي، وتعزيز دور الجامعات في الابتكار وإنتاج المعرفة، وتوجيه الأبحاث العلمية لخدمة خطط التنمية الشاملة ورؤية مصر 2030، خاصة أن المعرض يمثل منصة هامة لعرض مشروعات الجامعات البحثية، وتبادل الخبرات، وتوثيق التعاون بين الجامعات المصرية والمؤسسات البحثية، وتبني البحث العلمي التطبيقي، ودعم الباحثين والطلاب في تحويل أفكارهم إلى نماذج ومخرجات تخدم المجتمع وتسهم في تحقيق التنمية المستدامة.
وعلى هامش فعاليات المعرض، التقى الدكتور أحمد القاصد رئيس جامعة المنوفية، والدكتورة نانسي أسعد، والدكتورة غادة حسن، بالدكتور أيمن الباز رئيس قسم الـBioengineering بجامعة Louisville بالولايات المتحدة الأمريكية، والتي تربطها بجامعتي المنوفية والمنوفية الأهلية اتفاقية تعاون قائمة منذ عام.
وخلال اللقاء، أجرى رئيس جامعة المنوفية، مباحثات موسعة مع الدكتور الباز حول آليات تفعيل برامج التبادل الأكاديمي والبحثي بين الجامعات طبقًا لبنود الاتفاقية، بما يشمل تبادل الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، والمشروعات البحثية المشتركة في المجالات الطبية والهندسية والتقنيات المتقدمة، مؤكدا أهمية تعزيز الشراكات الدولية بما يواكب توجهات الدولة المصرية نحو دعم الابتكار والبحث العلمي وتدويل التعليم العالي.
كما حضر وفد جامعة المنوفية الأهلية أعمال المؤتمر السنوي الثالث لهيئة الشراكة بين الأكاديميات العالمية 2025، الذي استضافته مصر، ممثلة في أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، تحت شعار: "ربط العلم بالسياسات والمجتمع في عصر التحول"، والذي يُعقد كل ثلاث سنوات بمشاركة دولية واسعة من الأكاديميات الوطنية والجهات العلمية الدولية، وتختتم فعالياته بنقاش حول بناء منظومات علمية، وتعزيز الشراكات بين الحكومة والأكاديميات والصناعة والعمل الخيري.
هذا وأعرب طلاب جامعة المنوفية الأهلية عن بالغ سعادتهم وفخرهم بالمشاركة في هذا الحدث العلمي الدولي المتميز، وأكد الطلاب أن وجودهم وسط نخبة من الباحثين والخبراء من مختلف دول العالم يُعد فرصة فريدة للاطلاع على أحدث التوجهات البحثية والتكنولوجية، وتعزيز مهاراتهم، وتوسيع شبكة معارفهم الأكاديمية.
وأشاروا إلى أن مشاركتهم تعكس دعم الجامعة المستمر لتمكين طلابها وإشراكهم في المحافل العلمية الكبرى، بما يسهم في صقل شخصياتهم وإعدادهم للمستقبل ككوادر قادرة على الإبداع والابتكار والمنافسة على المستويين المحلي والدولي.