بث مباشر.. «مدبولي» يشهد افتتاح النسخة السادسة من مؤتمر المصريين بالخارج
تاريخ النشر: 3rd, August 2025 GMT
انطلقت، منذ قليل، النسخة السادسة من مؤتمر المصريين بالخارج، تحت شعار «من كل مكان.. مصر العنوان» والذي يستمر على مدار يومين.
وافتتح المؤتمر الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين في الخارج.
ويشارك عدد من الوزراء والمؤسسات الحكومية وغير الحكومية في المؤتمر، وبحضور ممثلي الجاليات المصرية بالخارج من كل أنحاء العالم.
اقرأ أيضاًمدبولي يُشيد بجهود اللجنة الطبية العليا بمجلس الوزراء في رصد استغاثات المواطنين
«مدبولي» يترأس اجتماع المجلس التنسيقي لـ السياسات المالية والنقدية
«مدبولي» يطالب الوزراء بوضع خطة لعدم تكرار أزمة انقطاع الكهرباء في الجيزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء وزير الخارجية والهجرة الدكتور بدر عبدالعاطي
إقرأ أيضاً:
فك شفرات النصوص القديمة في مؤتمر بآداب بني سويف
انطلقت أمس بقاعة المؤتمرات بكلية الآداب، جامعة بني سويف أعمال المؤتمر العلمي الدولي الرابع عشر، تحت عنوان" تطبيقات الذكاء الاصطناعي وانعكاساتها على العلوم الإنسانية والاجتماعية"
وبحضور الدكتور أبو الحسن عبد الموجود نائب رئيس الجامعة لقطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة و الدكتور حمادة محمد محمود نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، الدكتورة عزة جوهري، عميد كلية الآداب ورئيس المؤتمر، الأستاذ الدكتور سهير عبد الباسط عيد، مقر المؤتمر المؤتمر، أ.م.د زينب سعيد حشيش، أمين المؤتمر.
وأوضح رئيس الجامعة ، ان المؤتمر ضم العديد من الأبحاث المتنوعه ، والتي عكست التفاعل العميق بين الذكاء الاصطناعي ومختلف فروع العلوم الإنسانية، ووصل عددها إلى
20 بحثاً أصيلاً قدمها 25 باحثاً من خمس جامعات مختلفة لافتا إلى ان البحوث
غطت محاور حيوية شملت: الجغرافيا، التاريخ، الآثار، السياحة، التعليم، علوم المعلومات، علم النفس، علم الاجتماع، اللغة.
وأضافت الدكتوره عزة جوهرى ان المؤتمر اختتم أعماله بمجموعة من التوصيات الاستراتيجية التي تمثل رؤية مستقبلية للبحث والتطبيق أبرزها
في مجال المكتبات والمعلومات والأخلاقيات: الدعوة إلى توحيد المعايير والمصطلحات العالمية للذكاء الاصطناعي (ISO/IEC 22989:2022)، وتحديث التشريعات لحماية حقوق الملكية الفكرية في العصر الرقمي، وتطوير أطر أخلاقية لأمناء المعلومات.
في مجال الجغرافيا والبيئة: ضرورة الاستثمار في تطبيقات الذكاء الاصطناعي الجغرافي (GeoAI) لرصد وفهم التغيرات المناخية، ودعم الاستدامة البيئية الخضراء باستخدام التقنيات الحديثة.
في مجال التعليم والبحث العلمي: دعم الأبحاث الموجهة نحو المعالجة الآلية للغة العربية، وتوفير برامج تدريبية شاملة لأعضاء هيئة التدريس والباحثين حول الاستخدام الأمثل والأخلاقي لأدوات الذكاء الاصطناعي.
في مجال الثقافة والتراث والسياحة: تعزيز دراسات الأنثروبولوجيا الرقمية، وتطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي لتحسين تجربة الخدمات السياحية وتخصيصها، بالإضافة إلى استخدام الذكاء الاصطناعي في ترجمة وفك شفرات النصوص القديمة كالهيروغليفية.