سجل سعر برميل النفط الكويتي تراجعا بمقدار 2.56 دولار ليصل إلى 72.47 دولار أمريكي للبرميل في تداولات يوم أمس.


وبحسب مؤسسة البترول الكويتية، اليوم، كان سعر برميل النفط الكويتي قد بلغ 75.03 دولار أمريكي للبرميل في تداولات يوم الجمعة الماضية.


وفي الأسواق العالمية سجلت العقود الآجلة لخام برنت انخفاضا بمقدار 91 سنتا لتبلغ 68.

76 دولار للبرميل، كما تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 1.04 دولار لتصل إلى 66.29 دولار للبرميل.


وتشهد أسعار النفط انخفاضا بعد اتفاق تحالف "أوبك+" الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومنتجين آخرين، يوم الأحد الماضي، على زيادة إنتاج النفط بمقدار 547 ألف برميل يوميا في سبتمبر المقبل.


وتمثل هذه الخطوة، التي تتماشى مع توقعات السوق، إلغاء كاملا ومبكرا لأكبر شريحة من تخفيضات الإنتاج التي أقرها تحالف "أوبك+"، بما يصل إلى نحو 2.5 مليون برميل يوميا أو نحو 2.4% من الطلب العالمي.

طباعة شارك سعر برميل النفط النفط الكويتي دولار أمريكي مؤسسة البترول الكويتية العقود الآجلة لخام برنت خام برنت خام غرب تكساس

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سعر برميل النفط النفط الكويتي دولار أمريكي مؤسسة البترول الكويتية العقود الآجلة لخام برنت خام برنت خام غرب تكساس النفط الکویتی

إقرأ أيضاً:

استقرار العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأميركية مع بدء التركيز على نتائج الأعمال


استقرت العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأميركيةخلال تعاملات  بعد أن حوّلت أرباح البنوك القوية تركيز المستثمرين عن المخاطر المحلية والدولية، مع دخول إغلاق الحكومة الأميركية أسبوعه الثالث، واستمرار تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.

وارتفعت العقود الآجلة المرتبطة بمؤشر داو جونز الصناعي ثلاث نقاط فقط، أو أقل من 0.1%. وصعدت العقود الآجلة لمؤشري إس آند بي وناسداك 100 بنسبة 0.1% لكل منهما.

في تعاملات ما بعد الإغلاق، قفزت أسهم شركة جيه بي هانت لخدمات النقل بأكثر من 11% بعد أن فاقت نتائج أعمال الشركة تقديرات وول ستريت للأرباح والإيرادات. من ناحية أخرى، انخفضت أسهم شركة يونايتد إيرلاينز بنحو 2%، بعد أن جاءت إيرادات الشركة مخيبة للآمال.

وشهدت الأسهم تعاملات متقلبة خلال جلسة التداول العادية يوم الأربعاء، لكن مؤشري إس آند بي 500 وناسداك المركب أنهيا التداول على ارتفاع، مع الحصول على الدعم من الأرباح القوية للبنوك الكبرى. وصعد مؤشر إس آند بي 500 بنسبة 0.4%، كما زاد مؤشر ناسداك المركب بنحو 0.7%. وأغلق مؤشر داو جونز الصناعي على انخفاض طفيف. وحقق مؤشر راسل 2000 للأسهم الصغيرة مستوى قياسياً جديداً.

وازدادت التقلبات هذا الأسبوع، لا سيما مع تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين. وأغلق مؤشر التقلب (VIX)، المعروف على نطاق واسع بأنه مقياس الخوف في وول ستريت، عند مستوى 20.6.

وتذبذبت الأسهم منذ أن هدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الصين يوم الثلاثاء بحظر تجارة زيت الطهي. وجاء هذا التهديد في أعقاب انخفاض مشتريات بكين من فول الصويا الأميركي بسبب الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب في وقت سابق من هذا العام.

أيضاً هدد ترامب الأسبوع الماضي بفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 100% على الواردات الأميركية من الصين رداً على ضوابط التصدير الجديدة التي فرضتها بكين على المعادن الأرضية النادرة. 

وقال وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسنت، لشبكة CNBC يوم الأربعاء، إن إدارة ترامب تخطط لتحديد حدود سعرية لمجموعة من القطاعات لمكافحة تلاعب الصين بالسوق.

على صعيد آخر، يراقب المستثمرون بحذر استمرار إغلاق الحكومة الأميركية للأسبوع الثالث. وأدى هذا الإغلاق إلى توقف غير محدد لإصدارات البيانات الاقتصادية المهمة من الوكالات الفدرالية، مما قلل من المعلومات المتاحة للمتداولين في وقت لا تزال فيه المخاوف بشأن سوق العمل، وتأثير الرسوم الجمركية على المستهلكين، وارتفاع معدلات الفائدة، وتقييمات السوق المرتفعة تاريخياً، تتصدر اهتماماتهم.

من جانبه ذكر كبير الاستراتيجيين الفنيين في LPL، آدم تورنكويست، أنه على الرغم من أن مؤشر إس آند بي 500 شهد ارتفاعاً قياسياً منذ بداية يوليو/ تموز، فإن نظرة أدق إلى اتساع السوق تُظهر وجود فجوة بين حركة الأسعار ومشاركة الأسهم في الصعود. 

وأوضح أن الصفقات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي كانت المحرك الرئيسي لأغلب مكاسب المؤشر في الفترة الأخيرة، إذ شكّلت أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى - إنفيديا، وألفابت، وآبل، وبرودكوم، وتسلا - مجتمعة نحو 60% من إجمالي عائد السوق بين الأول من يوليو و14 أكتوبر.

وقال تورنكويست، في مذكرة إلى العملاء يوم الأربعاء: "رغم أن نموذج الاتجاه يُظهر أن عدد أسهم إس آند بي 500 التي تتداول في اتجاه صعودي ما زال يفوق تلك التي في اتجاه هبوطي، فإن تقلص الفجوة بينهما يشير إلى ظهور تصدعات في أساس السوق".

وأضاف: "يمكن إصلاح هذه التصدعات من خلال اتساع نطاق المشاركة في المكاسب، لكنها في الوقت نفسه تؤكد ارتفاع مخاطر التركّز المرتبطة بعدد محدود من الأسهم المهيمنة التي تقود موجة الصعود".



 

طباعة شارك شركات أسهم بنوك تصدعات

مقالات مشابهة

  • استقرار العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأميركية مع بدء التركيز على نتائج الأعمال
  • أسعار النفط ترتفع 1%
  • ارتفاع أسعار النفط في التعاملات المبكرة
  • ارتفاع أسعار النفط.. وخام برنت يسجل 62 دولارا للبرميل
  • النفط يواصل التراجع مع تحذيرات من فائض في المعروض وتصاعد التوتر التجاري
  • ارتفاع أسعار الذهب وانخفاض النفط عالميا
  • انخفاض أسعار النفط عالميا
  • انخفاض أسعار النفط في التعاملات المبكرة
  • تراجع النفط عن مكاسبه المبكرة متأثرا بحالة عدم اليقين
  • الذهب والفضة يبلغان قمة تاريخية