مصادر طيبة: مستشفيات القطاع تستقبل 39 قتيلا و491 مصابا
تاريخ النشر: 9th, August 2025 GMT
أفادت مصادر طيبة فلسطينية، اليوم السبت، بأن مستشفيات قطاع غزة سجلت 11 حالة وفاة نتيجة المجاعة وسوء التغذية خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي إلى 212 وفاة من ضمنهم 98 طفلا.
وكانت مصادر طبية فلسطينية ذكرت، أمس الجمعة، أن حصيلة الضحايا في قطاع غزة ارتفع إلى 61,330 قتيلا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023، فيما ارتفع عدد الجرحى والمصابين إلى 152,359 جريحا.
هذا ولا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وذكرت المصادر أنه وصل إلى مستشفيات قطاع غزة، الجمعة، 72 قتيلا، و314 مصابا خلال الساعات الأربع والعشرين السابقة.
وبلغت حصيلة القتلى والجرحى منذ 18 مارس الماضي، بعد خرق الجيش الإسرائيلي اتفاق وقف إطلاق النار، 9,824 قتيلا، و40,318 جريحا.
وحتى أمس الجمعة، ارتفع إجمالي ضحايا لقمة العيش، ممن وصلوا إلى المستشفيات، إلى 1,772، والإصابات إلى 12,249.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات قطاع غزة الاحتلال الإسرائيلي مستشفيات قطاع غزة الجيش الإسرائيلي ضحايا لقمة العيش أخبار فلسطين أخبار غزة الحرب على غزة ضحايا الحرب على غزة ضحايا لقمة العيش الجيش الإسرائيلي قطاع غزة الاحتلال الإسرائيلي مستشفيات قطاع غزة الجيش الإسرائيلي ضحايا لقمة العيش أخبار فلسطين
إقرأ أيضاً:
"الحكومي بغزة": 83 شاحنة مساعدات فقط دخلت الجمعة إلى القطاع
غزة - صفا
قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إنه دخل إلى قطاع غزة، أمس الجمعة، 83 شاحنة مساعدات، مؤكدة أن معظمها تعرّض للنهب والسطو في ظل فوضى الأمنية المتعمدة التي يصنعها الاحتلال الإسرائيلي ضمن سياسة "هندسة التجويع والفوضى".
وأوضح المكتب في بيان له، السبت، أنه بلغ إجمالي الشاحنات التي دخلت قطاع غزة على مدار (13 يوماً) 1,115 شاحنة مساعدات فقط من أصل 7,800 شاحنة مفترضة، أي أن ما دخل يعادل حوالي 14% من الاحتياجات الفعلية، حيث يمنع الاحتلال إدخال شاحنات المساعدات بكميات كافية، ويواصل إغلاق المعابر وتقويض عمل المؤسسات الإنسانية.
وأشار إلى أن قطاع غزة يحتاج يومياً إلى أكثر من 600 شاحنة مساعدات مختلفة لتلبية الحد الأدنى من احتياجات 2.4 مليون إنسان، وسط انهيار شبه كامل للبنية التحتية بفعل الحرب والإبادة المستمرة.
وحمّل المكتب الاحتلال وحلفاءه كامل المسؤولية عن الكارثة الإنسانية، داعية الأمم المتحدة، والدول العربية والإسلامية، والمجتمع الدولي إلى تحرك جدي لفتح المعابر وضمان تدفق المساعدات، وخاصة الغذاء، حليب الأطفال، والأدوية المنقذة للحياة، ومحاسبة الاحتلال على جرائمه ضد المدنيين.