محافظ المنوفية يعتمد حركة محليات جديدة
تاريخ النشر: 13th, August 2025 GMT
أصدر اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية، قرارًا بحركة تنقلات شاملة لرؤساء الوحدات المحلية القروية بمركز ومدينة أشمون، بناءً على المذكرة المقدمة من طارق أبو حطب رئيس المركز، وذلك في إطار حرصه على تطوير كفاءة الجهاز الإداري والدفع بقيادات مؤهلة لتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين.
وشملت الحركة تكليف وليد عبد المنعم الورداني رئيس وحدة جريس للعمل رئيسًا لوحدة شنشور، ومحمد حسين وهدان رئيس وحدة طليا للعمل رئيسًا لوحدة دروة، وخيري محيي عبد الواحد رئيس وحدة شنشور للعمل رئيسًا لوحدة سمادون، وصبحي غالي بسخرون رئيس وحدة سمادون للعمل رئيسًا لوحدة رملة الإنجب، وخالد عبد الله صقر رئيس وحدة سبك الأحد للعمل رئيسًا لوحدة شطانوف، وأيمن رجب علي منصور رئيس وحدة سنتريس للعمل رئيسًا لوحدة طليا.
كما تضمنت الحركة تكليف حميدة محمد شلبي رئيس وحدة دروة للعمل رئيسًا لوحدة ساقية أبو شعرة، وعماد عبد العليم الأسد رئيس وحدة شطانوف للعمل رئيسًا لوحدة سبك الأحد، وعمار صالح عبد العظيم رئيس وحدة ساقية أبو شعرة للعمل رئيسًا لوحدة سنتريس، وإيمان أدهم الشرقاوي رئيس وحدة رملة الإنجب للعمل رئيسة لوحدة جريس.
وأكد المحافظ أن هذه الحركة تأتي ضمن خطة شاملة لإعادة توزيع القيادات المحلية، بما يضمن ضخ دماء جديدة قادرة على مواجهة التحديات، والقضاء على الروتين، والتواجد الميداني المستمر للتعامل الفوري مع مشكلات المواطنين وتحسين آلية التواصل معهم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المنوفية حركة محليات جديدة محافظ المنوفية رئیس وحدة
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يُحول بؤرتين استيطانيتين إلى أحياء جديدة في نابلس
رام الله - صفا كشفت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، عن تحويل ممنهج لمجموعة من البؤر الاستيطانية الكبيرة حول مستوطنة "عيلي" المقامة على أراضي المواطنين في قرى الساوية واللبن وقريوت إلى أحياء كبيرة تتبع المستوطنة. وقال رئيس الهيئة الوزير مؤيد شعبان، إن الاحتلال صادق في الفترة الماضية على مجموعة من المخططات الهيكلية الكبيرة التي تهدف إلى إحداث عمليات توسعة ضخمة على مستوطنة "عيلي"، من أجل استكمال مخططات فصل وسط الضفة الغربية عن شمالها، من خلال التكتل الاستيطاني الممتد بين مستوطنتي "شيلو"، و"عيلي"، والبؤر المحيطة بهما، في المساحة الفاصلة بين محافظتي رام الله ونابلس. وبين أن الاحتلال أودع في تموز/يوليو الماضي مخططًا هيكليًا يخص المستوطنة، ويهدف لبناء 50 وحدة استيطانية جديدة على مساحة 8.6 دونمات، بحيث يتموضع المخطط على مساحات متقطعة من الأراضي التي تتموضع عليها. وأضاف أن حكومة الاحتلال صادقت في الأيام القليلة الماضية على مخططين كبيرين الأول على مساحة تقدر بـ 638 دونمًا، بهدف بناء 650 وحدة جديدة من أجل تسوية أوضاع بؤرة استيطانية كبيرة إلى الشرق من عيلي. كما صادقت على مخطط يهدف لبناء ما مجموعه 347 وحدة جديدة على مساحة 383 دونمًا من أجل تسوية أوضاع بؤرة "هيوفيل حاريم"، وتحويلها إلى حي يتبع للمستوطنة، ويحظى بكافة الامتيازات التي تخصصها حكومة الاحتلال للمشروع الاستيطاني الذي يقضم الأراضي الفلسطينية. ونوه شعبان إلى أن الجهات التخطيطية في" إسرائيل" كانت درست في تموز/يوليو المنصرم 39 مخططًا هيكليًا لصالح مستوطنات الضفة وداخل حدود بلدية الاحتلال في القدس، بواقع 34 مخططا لمستوطنات الضفة و5 لصالح مستوطنات داخل حدود بلدية الاحتلال. وأشار إلى أن هذه الجهات صادقت على 22 مخططًا هيكليًا لمستوطنات الضفة وأودعت 12 مخططًا بواقع المصادقة على بناء 4492 وحدة جديدة وإيداع 1095 وحدة استعمارية جديدة على مساحة تقدر بـ 5268 دونمًا. في حين صادقت بلدية الاحتلال بالقدس على مخطط واحد وأودعت للمصادقة اللاحقة 4 مخططات تخص مستوطنات داخل حدود البلدية، بواقع 260 وحدة تم إيداعها ولم يتم المصادقة على أي وحدة جديدة، كان ذلك على مساحة تقدر بـ 46 دونما من أراضي المواطنين.
بدرية طلبة تنفي اتهامات القتل وتجارة الأعضاء وتؤكد نيتها اللجوء إلى القضاء