«انتظروا مفاجآت في الأيام القادمة».. مصطفى بكري: الذين يتآمرون من خلف الستار يومهم سيأتي
تاريخ النشر: 14th, August 2025 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن مصر تواجه تحديات كبيرة، وأنها محاصرة من الشرق والغرب حاليا ولكنها مع ذلك تقف على قدميها صامدة أمام كل المؤامرات، مؤكدا أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يتحمل مالا تطيقه الجبال.
وأضاف مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة صدى البلد، أن الرئيس السيسي نفسه طويل ويتحمل الكثير والكثير، لا سيما أن البعض يتجاوز ويتآمر، ولكن مع ذلك الرئيس يفعل ما في مصلحة البلاد بسبب إدراكه تماما لخطورة الموقف.
وأشار إلى أن الرئيس على علم بأنه أحيانا يصافح أناسا في حلقهم مرارة وغيرة من تطور البلاد، مؤكدا أنه سيأتي يوم وسيدرك الناس كيف استطاع جيش مصر العظيم أن يقف خلف القائد الباسل.
وقال بكري: «أما الذين يتآمرون من خلف الستار فيومهم سيأتي، هم يظنون أن الشعب المصري سيخاف بعد بث الشائعات من حوله وممارستهم لحملات التشكيك، ولكن هذا بعدهم.
وأكد بكري أن هناك مفاجآت ستحصل في الأيام القادمة، مشيرا إلى أن من يريد التوبة والرجوع إلى الحق «فاحنا بننظر وبنشوف وبنتابع ولكن لا ننسى» ومصر قلبها واسع».
وأشار إلى أن الإفراج عن الأسرى الذي جرى في الفترات الأخيرة ليس للمتآمرين أوالخونة، موضحا: «نحن لا نفرج عن أي أحد».
وأكد أن الرئيس يفرج عن مساجين وعن محبوسين احتياطي، متمنيا أن يستوعب كل من يفتح أمامه الباب جيدا حجم الوطن.
اقرأ أيضاًمصطفى بكري يفتح النار على عمرو واكد: تطعن الفلسطينيين بتطبيعك مع الصهاينة.. فلا تتحدث أيها الخائن
مصطفى بكري ناعيا الروائي الكبير صنع الله إبراهيم: انحاز لقضايا الوطن ومصالح الكادحين
مصطفى بكري عن ما يسمى بـ إسرائيل الكبرى: «نتنياهو أصيب بالجنون ويجب ردعه»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السيسي الرئيس السيسي الرئيس عبد الفتاح السيسي مصطفى بكري عبد الفتاح السيسي بكري الإعلامي مصطفى بكري مصطفى بکری أن الرئیس
إقرأ أيضاً:
غزة تموت يا بشر.. مصطفى بكري يبكي على الهواء (فيديو)
بكى الإعلامي مصطفى بكري، خلال حديثه عن أهالي وأطفال غزة، قائلا: "غزة تموت يا بشر..الأطفال يتزاحمون على الفتات، والأمهات يبحثن في المستشفيات عن الدواء، بينما الجوع يعذب البشر والأرواح تغادر، ورائحة البارود تختلط بالصرخات.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، مساء اليوم: أن الفلسطينيين يتمسكون بأرضهم رغم كل الظروف، بينما الرياح تصطدم بجدران البيوت المتهالكة والجثث ما زالت تحت الأنقاض، والبرد والجوع ينهشان أجساد المدنيين حتى يلقوا ربهم شهداء.
وتابع مصطفى بكري، أن الشعب الفلسطيني يقف شامخًا كزيتون القدس والخليل، رافضًا الانحناء للعاصفة، وباقيًا صامدًا رغم الموت والحرائق.
وأصدرت وزارة الصحة في غزة، اليوم الخميس، بياناً أعلنت فيه ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 61776 شهيدا و154906 مصابين منذ 7 أكتوبر 2023
وأضافت الوزارة الفلسطينية :"54 شهيداً و831 مصاباً جراء غارات الاحتلال خلال 24 ساعة".
وأصدرت محافظة القدس الفلسطينية، اليوم الخميس، بياناً دعت فيه الأمم المتحدة والمحكمة الجنائية الدولية لوقف الزحف الاستيطاني وفرض عقوبات على الاحتلال.
وأشار البيان إلى أن المخططات الإسرائيلية تهدف لطمس الهوية العربية والإسلامية والمسيحية للقدس.
وتابع :" أوامر الهدم في العيزرية والتجمعات البدوية تهدف للتمهيد لمخطط القدس الكبرى".
وأضاف البيان قائلاً :"هناك مشروعات استيطانية جديدة تهدد بتهجير الخان الأحمر والتجمعات البدوية".
وأردف قائلاً :"تفعيل المخطط الاستيطاني لفصل شمال الضفة عن جنوبها وعزل القدس إعلان حرب على الهوية الفلسطينية".
وذكرت مؤسسة الرئاسة الفلسطينية، اليوم الخميس، إن مشروعات الاستيطان الجديدة مرفوضة وتخالف الشرعية والقانون الدوليين.
وجاء ذلك بعد استمرار إسرائيل في تنفيذ سياسة الاستيلاء على الأراضي في الضفة الغربية لتشجيع الاستيطان.
كشف وزير المالية الإسرائيلي بتسئليل سموتريتش خطط إسرائيل الشريرة لإفراغ الضغة الغربية من أهلها الفلسطينيين.
وتابع قائلاً :"نتنياهو يدعم خطة توسيع المستوطنات في الضفة الغربية
وقال سمورتريتش "نصادر آلاف الدونمات ونستثمر المليارات لإدخال مليون مستوطن للضفة الغربية".
وشد على أنه حان وقت فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة وإنهاء فكرة تقسيم إسرائيل للأبد، على حد قوله.
وأضاف قائلاً :" : قيام دولة فلسطينية يعرض وجود إسرائيل للخطر".
وأكد سموتريتش على أن إسرائيل ستُضاعف حجم مستوطنة معاليه أدوميم.
وأضاف :" نعمل على إبقاء القدس عاصمة موحدة لإسرائيل".
وارتقى ثمانية شهداء فلسطينيين إثر قصف الاحتلال منزلًا في حي الزيتون في قطاع غزة.
وأعلن مستشفى العودة بالنصيرات استقبال 7 شهداء و26 إصابة جراء قصف الاحتلال تجمعات عند نقطة توزيع المساعدات جنوب وادي غزة ووسط القطاع.