هنادي مهنا تكتشف خيانة زوجها.. تفاصيل ثاني حكايات مسلسل ما تراه ليس كما يبدو «بتوقيت 2028»
تاريخ النشر: 16th, August 2025 GMT
انطلقت مساء اليوم السبت، إذاعة ثاني حكايات مسلسل «ما تراه، ليس كما يبدو» بعنوان «بتوقيت 2028»، بطولة هنادي مهنا، أحمد جمال سعيد، يوسف عثمان، ونانسي هلال، وذلك عبر قنوات dmc ومنصة watch it ومنصة شاهد.
افتتحت الحلقة الأولى بمشاهد رومانسية بين داليدا «هنادي مهنا» وزوجها مازن «أحمد جمال سعيد» في منزلهما، بينما استعرضت الكاميرا لقطات سريعة لكل من شريف «يوسف عثمان» وياسمين نانسي هلال أثناء استعدادهم للعمل، مع لمحات من صور قديمة توحي بوجود علاقة قديمة تجمع الرباعي.
يتصل شريف بياسمين طالباً مساعدتها للتقديم في ماستر كلاس للإخراج، بينما تحاول ياسمين إقناع والدتها بالكذب على داليدا وإبلاغها أنها مريضة، حتى تتملص من حضور حفلة عيد الزواج.
في الشركة، تبدأ داليدا تسجيل البودكاست الخاص بها، بمشاركة شريف كمخرج وياسمين كمصورة، تحت إدارة مازن صاحب الشركة. بعد التسجيل، تخبرهم داليدا أن عيد زواجها اليوم وتدعوهم للاحتفال. لكن اتصال والدتها يغير خططها، إذ تطلب منها التوجه إلى فيلا المزرعة لجلب محفظتها ونظارتها.
داخل مكتب مازن، تصارحه داليدا برغبتها في تقديم بودكاست للأطفال، لكنه يرفض ويعلل قراره، قبل أن يفاجئها بأنه لن يحتفل بعيد زواجهما لانشغاله بأمر عاجل، ويعدها بتعويضها لاحقاً.
وفي تطور غامض، تدخل ياسمين مكتب مازن ويبدو أنهما يتآمران على أمر ما، قبل أن تغادر مع شريف. وفي الطريق، ينفعل خطيبها رامز عليها بسبب مزاحها مع شريف، لكنها تتركه غاضبة قبل أن يعود ويعتذر.
تتوجه داليدا بالسيارة نحو فيلا المزرعة وسط شبورة كثيفة وأجواء غائمة، وأثناء الطريق تسمع في الراديو سؤال المذيع: "إيه أمنياتكم في العام الجديد 2028؟"، فتتعجب قائلة: "إحنا في 2026!"
عند وصولها للفيلا، تكتشف المفاجأة الأكبر: في الحديقة المظلمة ترى زوجها مازن يحتضن ياسمين في لحظة رومانسية. تقتحم المشهد غاضبة وتصرخ: "انت بتخوني مع أقرب صاحبة ليا وعشرة عمري يوم عيد جوازي!"، لكنهما ينكران ويطلبان منها الهدوء، لترد على ياسمين بحدة: "انت مريضة"، وعلى مازن: "ناقصك إيه علشان تخوني؟"، ثم تتوعدهم وتتركهم وتخرج إلى سيارتها باكية.
ثم تركب سيارتها فتسمع الإذاعه مجددا، فتجد المذيعة تذكر عام 2026، فتتعجب وتتحرك داليدا بسيارتها، وفجأة تدخل ممر عاصفي جديد وشبوره، وتخرج منه تجد نفسها متجهة إلى فيلا المزرعة، فتصاب بالذهول حتى تصل وتنزل من سيارتها، لتجد أجواء احتفالية بالعام الجديد 2026، وتدخل الفيلا الفارغة والمظلة، وفجأة يظهر لها مازن زوجها يحمل تورتة الاحتفال بعيد زواجهما، ثم تظهر والدتها، وأصدقائها جميعا، فتصاب بحالة من الذهول ولا تستوعب ما الذي يحدث.
تدفع داليدا زوجها مازن، وتتجه إلى ياسمين وتطردها من المنزل وسط ذهول من الجميع.
تنتهي الحلقة الأولى على وقع الصدمة، تاركة الجمهور في انتظار ما سيحدث في الحلقة الثانية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هنادي مهنا ما تراه ليس كما يبدو هنادي مهنا بتوقيت 2028
إقرأ أيضاً:
صدمة طنجة تتصاعد بعد حادث الغرق داخل فيلا سكنية بالمغرب
غرق طفل لا يتجاوز الرابعة داخل مسبح خاص بمدينة طنجة في دولة المغرب، داخل الإقامة السكنية، بينما تتحرك السلطات المختصة لفحص مسار الدقائق التي سبقت المأساة وتحديد أوجه القصور المحتملة في محيط المكان وسط تساؤلات حول ظروف وصول الطفل إلى المسبح دون ملاحظة أحد
تحقيقات موسعة في حادث الغرق داخل فيلا سكنية بطنجةتتصدر مأساة حادث الغرق الذي أودى بحياة طفل في الرابعة بمدينة طنجة في دولة المغرب مشهد الاهتمام المحلي بعد أن انتهت زيارة عائلية عادية بفاجعة قاسية داخل إحدى الفيلات بحي سيدي مصمودي.
ويكشف الحادث الذي هز سكان الإقامة تفاصيل دقيقة حول الدقائق الصامتة التي تحولت إلى لحظة فقدان لا يمكن تداركها في ظل غياب من لاحظ غياب الضحية في لحظاته الاولى.
وتبدأ الواقعة عندما وصلت والدة الطفل إلى الإقامة في زيارة لأحد الأقارب واستقرت برفقته داخل المنزل دون أن يلفت انتباه الأسرة تحركاته المتجهة نحو المسبح الخاص داخل محيط الفيلا.
ويبرز هنا السياق الاساسي الذي ارتبط بحدوث حادث الغرق حيث عثر افراد من العائلة على جثمان الطفل طافيا فوق سطح المسبح بعد فترة وجيزة من اختفائه دون أن يسمع له صوت او تصدر عنه اشارة تنبه افراد الحضور.
تفاصيل اكتشاف المأساةوتشير المعلومات الاولية إلى ان الطفل استطاع التسلل إلى المسبح في لحظة انشغال افراد العائلة ما ادى إلى سقوطه داخله في صمت كامل وهو ما اسفر عن تأخر اكتشاف الواقعة إلى ما بعد فقدان أي فرصة لإنقاذه.
وتتحرك عناصر الوقاية المدنية فور وصول الإخطار إلى عين المكان حيث انطلقت عملية انتشال الجثمان ونقله إلى مستودع الاموات استكمالا للإجراءات القانونية اللازمة.
وتباشر الشرطة القضائية في دولة المغرب تحقيقها الرسمي لتفكيك ملابسات الحادث ودراسة مسرح الواقعة وتحديد مسؤوليات الاطراف المحيطة سواء فيما يخص عوامل التأمين داخل الفيلا او مدى توافر معايير الحماية قرب المسبح.
تحركات السلطات وتحديد المسؤولياتوتفتح الجهات المختصة تحقيقا موسعا يستند إلى اقوال افراد العائلة وشهادات عناصر التدخل والبيانات الواردة في محضر المعاينة الميدانية لبحث طبيعة الاجراءات الوقائية المتبعة داخل الاقامة السكنية.
ويواصل فريق التحقيق مراجعة كل التفاصيل الخاصة بالحادث مع التركيز على نقطة الزمن الذي مضى بين اختفاء الطفل ولحظة العثور عليه وفاعلية الاساليب المستخدمة في تأمين المسبح وطبيعة الادوار المنوطة بأصحاب الاقامة.