أحمد موسى يكشف مفاجأة حول وفاة يوسف القرضاوي.. وسر استمراره على قوائم الإرهاب
تاريخ النشر: 17th, August 2025 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن جماعة الإخوان هي "الجماعة الإسرائيلية" التي تعمل على تنفيذ مخطط صهيوني بشأن تهجير الفلسطينيين وإسقاط الدولة الفلسطينية.
. أحمد موسى يفضح مخطط إخواني لنشر الفوضى
وأضاف "موسى"، خلال تقديم برنامج "على مسئوليتي" المذاع على قناة "صدى البلد"، إنه صدر قرار اليوم بحق 276 إرهابيا إخوانيا، وهو استمرار وضعهم على قوائم الإرهاب، وأبرزهم «محمود عزت، محمود حسين، محمود الإبياري، مدحت الحداد، همام علي يوسف، علا القرضاوي، جمال حشمت، يوسف القرضاوي.. وغيرهم» وذلك لمدة 5 سنوت مقبلة.
قوائم الإرهابوأوضح “موسى”: “يوسف القرضاوي لسه موجود على قوائم الإرهاب رغم أنهم بيقولوا مات من سنتين، وغيره تاني من الإخوان الإرهابيين، واتدفنوا في تركيا ولا أستراليا ولا في أي مصيبة خدتهم، لأن القضاء المصري موصلش ليه ما يثبت رسميًا إنهم ماتوا”.
وشدد أحمد موسى، على أن القضاء لا يوجد أمامه أوراق تثبت وفاة يوسف القرضاوي؛ ما يعني استمراره على قائمة الإخوان الإرهابية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى جماعة الإخوان مخطط صهيوني الدولة الفلسطينية قوائم الإرهاب الفلسطينيين یوسف القرضاوی قوائم الإرهاب أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
محمد موسى يكشف تفاصيل صفقة دولية لعودة الأسد.. ويشعل ردود فعل عالمية
أكد الإعلامي محمد موسى، أن ما طرحه قبل فترة حول وجود صفقة روسية – أميركية – أسدية – جولانية لإعادة الرئيس السوري السابق بشار الأسد إلى سوريا في إطار محاكمة صورية، أثار ردود فعل واسعة على المستويين الإقليمي والدولي.
وأشار محمد موسى خلال تقديم برنامجه "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، إلى أنه كشف تفاصيل هذه الصفقة خلال استضافته في منصة «هلا بودكاست» مع الإعلامي أحمد عز، مقدم برنامج «المفاوض»، لافتًا إلى أن الخبير في العلاقات الدولية الدكتور محمد العزبي كان قد طرح الطرح ذاته في برنامج موسى قبل نحو شهر ونصف.
وأكد موسى أن هذه التصريحات أحدثت ضجة عالمية، ودفعت عدة منصات وبرامج إلى مهاجمته هو والدكتور العزبي ومحاولة التشكيك في المعلومات التي عرضاها، موضحًا أن بعض تلك المنابر الإعلامية اتبعت أساليب “التجريح الشخصي” و“التشويه المتعمد” بدلاً من مناقشة جوهر المعلومات.
وأوضح موسى أن أحد مقدمي البرامج في التلفزيون السوري خصّص حلقة كاملة للرد عليه، كما قام عدد من مقدمي البرامج المعروفة بانتماءاتهم السياسية بمحاولات مماثلة لنفي ما جاء في تصريحاته، لافتًا إلى أن هذه الهجمات المتتالية ليست جديدة عليه منذ عام 2012.
وبين محمد موسى أن ردود الفعل "الهستيرية" لدى بعض الجهات تبرهن على صحة المعلومات التي كشفها، خاصة بعد أن تحوّلت الحملات إلى استهداف مباشر لشخصه بدلاً من تفنيد الحقائق التي ذكرها.
وأشار إلى أن أحد الإعلاميين العاملين في قناة عربية معروفة، والذي قدّم نفسه باعتباره “مذيعًا”، قام هو الآخر بعرض مقطع من حديثه والرد عليه بأسلوب وصفه موسى بأنه “بعيد عن المهنية”، معتبرًا أن هذه الحملة المنظمة تهدف إلى صناعة رأي عام مضلل، وإثارة فوضى محسوبة، وضرب الثقة بين المواطن ومؤسسات دولته عبر إعادة تدوير الشائعات في صورة “ملفات” أو “تسريبات”.
وأكد موسى أن ما جرى يعكس حجم التأثير الذي أحدثه كشف تلك المعلومات، وأن بعض الجهات التي تحرك هذه الحملات تعمل وفق أجندات استخباراتية خارجية تصوغ الخطاب وتحدد الرسائل التي يتم استخدامها في برامج معينة، مشددًا على أنه لن يتراجع عن كشف الحقائق مهما كانت الحملات المضادة.