الشبل يجيب سائل رزق بتوأم ذكرين ولا يستطيع ذبح 4 من الأغنام.. فيديو
تاريخ النشر: 26th, August 2025 GMT
الرياض
أجاب الشيخ الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل، على تساؤل أحد الأشخاص رزق بتوأم ذكرين ولا يستطيع ذبح 4 من الأغنام.
وقال الشيخ علي الشبل، عبر برنامج “يستفتونك” على قناة الرسالة، أن العقيقة هي سنة مؤكدة والقول الأرجح أنها واجبة.
وأشار إلى أنه إذا كان السائل لا يستطيع فيذبح ما يستطيع ويرجئ الباقي إلى وقت آخر، أو يذبح ناقة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العقيقة علي الشبل يستفتونك
إقرأ أيضاً:
تسريبات واعترافات صادمة بين بشار الأسد ولونا الشبل تعيد شبح مذيعة الجزيرة بعد وفاتها (تفاصيل)
عاد اسم الإعلامية الراحلة لونا الشبل للأضواء من جديد رغم مرور أكثر من عام على وفاتها، حيث رحلت عن عالمنا في 6 يوليو 2024، إثر حادث سير مروع على طريق الديماس أثناء عودتها إلى منزلها في منطقة قرى الأسد في 2 يوليو.
جاء ذلك بعد انتشار تسريبات مصورة نشرتها قناة العربية السعودية، أظهرتها رفقة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد أثناء قيادته سيارته في منطقة الغوطة الشرقية بالعاصمة دمشق، وكانا يناقشان أحداث الغوطة، وسط صور الأسد المنتشرة في شوارع سوريا.
وظهرت لونا الشبل وهي تطالب الأسد بمغادرة الغوطة، ليرد الأخير بعبارة: "يلعن أبو الغوطة".
كما تضمن الفيديو مشاهد صادمة وثقت سخرية بشار الأسد ولونا الشبل من جنود سوريين كانوا يقبلون يد الرئيس خلال لقاءات سابقة.
وفي مقطع مسرب آخر، اعترف الأسد للراحلة لونا الشبل بأنه لا يشعر بأي شيء عند رؤية صوره في الشوارع، بينما في مقطع آخر سخر من اسم عائلته قائلاً: "يجب تغييره باسم حيوان آخر".
وكانت قد تضاربت الأقاويل والتكهنات حول كواليس تعرف لونا الشبل على بشار الأسد، إلا أن علاقتهما بدأت عام 2008، حيث كانت تعمل “الشبل” في مكتب الأمن الوطني ثم انتقلت إلى رئاسة الجمهورية في 2012.
أصبحت لونا مسؤولة عن المكتب الإعلامي قبل أن تصبح مستشارة خاصة من نوفمبر 2020، وتقرّبت إلى أسماء الأسد لبعض الوقت قبل أن يبدأ التحجيم الممنهج لها في 2023.
لعبت لونا الشبل دور الوساطة في ملفات عدة، أبرزها لقاءات مع رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل، لكنها واجهت معارضة من ماهر الأسد وشخصيات إيرانية مقربة من النظام.
وفاة لونا الشبل
سيطر الغموض على ملابسات وفاة لونا الشبل التي ظلت لغزًا محيرًا للجميع، خاصًة وأن شقيقها "ملهم" اختفى قبل وفاتها بشهور، ففي 2 يوليو 2024، تعرضت لحادث سير مروع على طريق الديماس أثناء عودتها إلى منزلها في منطقة “قرى الأسد”، ولكنها تعرضت لإصابات بالغة أدت إلى وفاتها في 6 يوليو، كما فقدت أحد هواتفها المحمولة، وأُجبرت على بيع معظم ممتلكاتها قبل وفاتها.
ووفقًا لأقوال شهود عيان على الحادث، تعرضت الشبل لهجوم عنيف أدى إلى إصابتها في الرأس، ونُقلت على إثره إلى مستشفى “الصبورة” ثم إلى مستشفى “الشامي”.