زوجة تشكو زوجها بعد رفضه سداد حقوقها الشرعية المسجلة بعقد الزواج.. التفاصيل
تاريخ النشر: 27th, August 2025 GMT
أقامت زوجة دعوى طلاق للضرر، ودعوى حبس، ضد زوجها، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، اتهمته فيها بالتحايل لحرمانها من حقوقها الشرعية المسجلة بعقد الزواج، بعد رفضه منحها النفقات وقيامه بتحريض زوجته الجديدة لملاحقته بقضايا نفقة لتخفيض نفقتها وأطفالها، وطردها من مسكن الحضانة، لتؤكد: "زوجى اتفق مع زوجته لسرقة حقوقى الشرعية المسجلة بعقد الزواج، ورفض رعاية أطفاله، وأمتنع عن سداد النفقة".
وأكدت الزوجة: "قدمت ما يفيد بتخلف زوجى عن سداد النفقات رغم يسار حالته المادية، بخلاف رسائل التهديد الذى واصل إرسالها إلى، وتسجيل الشقة باسم زوجتى لحرمانى من المطالبة بحقى فى مسكن الزوجية، وذلك بعد 5 سنوات من زواجنا، ليتسبب بإلحاق الأذى والضرر المعنوى والمادى بى، بخلاف ملاحقته لى بدعوى نشوز.
وأشارت الزوجة: "طردنى من شقتى، لأعيش فى جحيم بعد أن أستولى زوجى على كل ما أملكه وحقوقى الزوجية المسجلة بعقد الزواج، وامتنع عن الإنفاق على طفليه، ورفض سداد نفقاتهم من المأكل والملبس وأجر مسكن، لأعيش فى عذاب بسبب تعنته وأفتعاله الخلافات، وإساءته لى مما دفعنى لطلب الطلاق".
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة قانون الأحوال الشخصية طلاق للضرر أخبار الحوادث أخبار مصرية المسجلة بعقد الزواج
إقرأ أيضاً:
ميدو: الجماعة الإرهابية حاولت تجنيد محمد صلاح.. وهاجمته لأنه اختار الوقوف مع بلده
أكد الإعلامي أحمد حسام ميدو أن الدولي المصري محمد صلاح يتعرض في الوقت الحالي لحملة شرسة يقودها أحد أتباع الجماعة الإرهابية، بعد رفضه محاولاتهم لتجنيده ضد وطنه.
وقال ميدو خلال تقديمه برنامجه "أوضة اللبس" على قناة النهار: "محمد صلاح بيتعرض لحملة شرسة جدًا من أحد أتباع الجماعة الإرهابية.. الجماعة دي حاولت تجنده لكنه رفض وقالهم أنا مع بلدي، وعلشان كده بيحاولوا يهاجموه بكل الطرق".
وأضاف: "ماينفعش حد يعيب على محمد صلاح إنه مناصر لجيش بلده، دي حاجة تُحسب له مش عليه".
وتابع ميدو حديثه عن الفيديو المنتشر الذي لم يوقع فيه صلاح على قميص يحمل علم فلسطين، قائلاً: "ممكن يكون ماخدش باله، ولو أخد باله محدش يقدر يعيب عليه.. لكن اللجان استغلت الفيديو وبدأت حملة هجوم غير مبررة ضده".
وأشار ميدو إلى أن محمد صلاح من أبرز الداعمين للقضية الفلسطينية، مستشهدًا بعدة مواقف سابقة، منها رفضه مصافحة لاعبي فريق إسرائيلي عندما كان في نادي بازل السويسري، وسجوده في الملعب، إضافة إلى تغريدته الشهيرة ضد الاتحاد الأوروبي لكرة القدم عقب وفاة اللاعب الفلسطيني سليمان العبيد برصاص الاحتلال أثناء محاولته الحصول على المساعدات في غزة.
واختتم ميدو قائلاً: "رد صلاح وقتها أجبر الاتحاد الأوروبي على تعديل موقفه، وأصبح داعمًا لفلسطين في أكثر من مناسبة.. وده يثبت إن محمد صلاح عنده شجاعة وموقف وطني حقيقي لا يمكن التشكيك فيه".