الجزء الثاني من مسلسل جعفر العمدة في رمضان 2023
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
صراحة نيوز – حسمت الفنانة مي كساب، وجود جزء ثاني لمسلسل “جعفر العمدة”، بعد أن حقق الجزء الأول نجاحا جماهيريا كبيرا في الشارع المصري بموسم رمضان 2023.
وقالت مي كساب، إنه تم الاستقرار وبشكل نهائي على تقديم الجزء الثاني من مسلسل “جعفر العمدة” في موسم رمضان 2025 نظرا لعدم الانتهاء من تجهيز ورق السيناريو حتى الآن لكي يخرج في أفضل صورة تقدم للجمهور بعد النجاح الساحق الذي حققه المسلسل في رمضان 2023.
ومسلسل “جعفر العمدة” دارت أحداثه حول “جعفر” رجل من حي السيدة زينب، متزوج من أكثر من سيدة، ويعاني من ألم شديد بسبب اختطاف ابنه منذ 20 عاما، ورحلة بحثه عن ابنه للتأكد من وجوده على قيد الحياة، في الوقت الذي يقنع فيه زوجته بوفاة ابنهما، ليكتشف العديد من المفاجآت حول واحدة من زوجاته وعائلتها.
يذكر أن مسلسل “جعفر العمدة” من تأليف وإخراج محمد سامى، وشارك فى السيناريو والحوار مهاب طارق وإنتاج شركة ميديا هب سعدى – جوهر، وبطولة محمد رمضان، زينة، هالة صدقى، إيمان العاصى، مى كساب، منة فضالى، عصام السقا، مجدى بدر، أحمد فهيم، منذ رياحنة، دعاء حكم، أحمد داش، بيومى فؤاد، فريدة سيف النصر، جورى بكر، طارق النهرى، وعدد آخر من الفنانين.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة جعفر العمدة
إقرأ أيضاً:
عراقي يقتل ابنته لأنها فتحت الباب لشقيقها المطرود
#سواليف
قتل #عراقي من #محافظة #صلاح_الدين، ابنته 25 عاماً، لأنها فتحَت باب المنزل لأخيها المطرود.
وبدأت #تفاصيل #الجريمة بتلقي أجهزة الأمن بلاغاً من #مستشفى #طوزخورماتو العام عن جثة فتاة عشرينية، بدت عليها آثار ضرب مبرح وكدمات متفرقة على الرأس والظهر وسائر الجسد.
ونُقلت الضحية إلى المستشفى بواسطة جدتها وعمتها، عقب اتصال من والدها أخبرهما فيه أنها فقدت وعيها.
مقالات ذات صلةغير أن التحقيقات كشفت أن الأب هو الذي اعتدى على ابنته بالضرب حتى الموت، ثم هرب إلى العاصمة بغداد، بعد ارتكاب الجريمة، قبل أن يسلم نفسه لاحقاً بعد تأكده من وفاتها.
وخلال استجوابه أمام قاضي التحقيق، أقرّ المتهم بالجريمة، موضحاً أنه طرد ابنه من المنزل إثر خلاف شديد، وطلب منه الإقامة في منزل والدته ببغداد. ولكن الأب لاحظ لاحقاً وجود شاحن هاتف ابنه في المنزل، ما أثار شكوكه في أنه عاد خلسة. وعند سؤاله ابنته عن دخول شقيقها إلى المنزل، أنكرت معرفتها بالأمر، ما دفعه، كما قال في اعترافاته، إلى استجوابها في ليلة الجريمة.
وأوضح أنه، وتحت تأثير الكحول، انهال عليها ضرباً مبرحاً بخرطوم مياه، رغم محاولتها تهدئته، وطلبها الصفح.
وفي صباح اليوم التالي، أخبره ابنه الأصغر بأن شقيقته لم تستيقظ، فحاول إيقاظها لكنه فوجئ بها فاقدة للوعي، فاتصل بوالدته، التي حضرت إلى المنزل بصحبة شقيقته، وحاولتا إنقاذ الضحية، دون جدوى، فنقلتاها إلى المستشفى بينما فر الأب من المنزل، قبل أن يعود لاحقاً ويسلّم نفسه بعد إعلان وفاتها رسمياً.
وبناءً على اعترافاته والتقارير الجنائية، أصدرت المحكمة حكمها بسجنه 15 عاماً.