من 70 إلى 600 ألف جنيه.. أحدث أسعار السيارات المستعملة في السوق المصري
تاريخ النشر: 24th, October 2025 GMT
يسعى العديد من المستهلكين في مصر إلى اقتناء سيارة مستعملة بأسعار مناسبة، خاصة في ظل الارتفاع الكبير في أسعار السيارات الجديدة خلال الفترة الأخيرة، ويتوافر في السوق المحلي تنوع واسع من السيارات المستعملة بموديلات مختلفة وفئات سعرية متعددة، تبدأ من أقل من 150 ألف جنيه وتصل إلى نحو 600 ألف جنيه حسب الحالة وسنة الصنع.
فيما يلي قائمة محدثة بأبرز السيارات المستعملة وأسعارها التقريبية في السوق المصري:
سيارات بأسعار أقل من 150 ألف جنيه
تُعد هذه الفئة من السيارات الأنسب لأصحاب الميزانيات المحدودة، وتشمل:
أوبل فيكترا موديل 1995
بيجو 504 موديل 1975
سوزوكي ماروتي موديل 2011
هيونداي إكسل موديل 1996
سكودا فافوريت (1994) وتُعد من الأرخص، حيث تتراوح أسعارها بين 74,000 و120,000 جنيه
سكودا فيليشيا موديل 1998، ويصل سعرها إلى نحو 140,000 جنيه
سيارات بأسعار أقل من 400 ألف جنيه
تشهد هذه الفئة إقبالًا كبيرًا من الباحثين عن سيارات متوسطة السعر، ومن أبرزها:
شيفروليه أوبترا (موديلات ما قبل 2023) وتتراوح أسعارها بين 230,000 و440,000 جنيه تقريبًا
موديلات 2006 – 2008: من 230,000 إلى 360,000 جنيه
موديلات 2017 – 2020: بين 440,000 و530,000 جنيه
سكودا أوكتافيا موديل 1998، ويبلغ متوسط سعرها نحو 325,000 جنيه
سيارات بأسعار أقل من 600 ألف جنيه
تضم هذه الفئة سيارات حديثة نسبيًا بحالة جيدة، منها:
نيسان صني 2021 – متوسط السعر حوالي 532,000 جنيه
رينو لوجان 2022 – متوسط السعر نحو 533,000 جنيه
بيجو 3008 2013 – متوسط السعر يقارب 534,000 جنيه
تعكس هذه القوائم تنوع الخيارات المتاحة في سوق السيارات المستعملة المصري، ما يمنح المستهلك فرصة لاختيار السيارة الأنسب وفقًا لاحتياجاته وإمكاناته المالية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السيارات السيارات المستعملة السوق السوق المصري أسعار السيارات الجديدة السیارات المستعملة ألف جنیه 000 جنیه أقل من
إقرأ أيضاً:
أسباب انخفاض مبيعات السيارات الكهربائية عالميًا
تشير أحدث القراءات الدولية لقطاع السيارات الكهربائية إلى أن السوق يعيش مرحلة تباطؤ واضحة في وتيرة النمو، خصوصًا في نوفمبر الماضي الذي سجّل أبطأ معدلات نمو منذ فبراير 2024.
ويبدو أن المشهد يتأثر بعدة عوامل، أبرزها استقرار الطلب في الصين من جهة، وتراجع الحوافز الحكومية في الولايات المتحدة من جهة أخرى، ما انعكس بشكل مباشر على حجم التسجيلات الجديدة في الأسواق الكبرى.
أظهرت البيانات العالمية والمؤشرات أن عدد المركبات الكهربائية المسجلة دوليًا ارتفع بنحو 6% ليقترب من حاجز مليوني مركبة في شهر واحد، ورغم أن الصين صاحبة الحصة الأكبر من هذا السوق حافظت على نموها، فإن الزيادة لم تتجاوز 3%، مسجّلة بذلك أضعف أداء سنوي لها منذ مطلع العام.
في المقابل، سجّلت أوروبا ودول أخرى خارج القارات الرئيسية نموًا قويًا بلغ 36% و35% على التوالي، ما يعكس ارتفاعًا لافتًا في الطلب، إذ تجاوزت أوروبا 400 ألف تسجيل جديد، بينما تخطت الأسواق الأخرى حاجز 160 ألف سيارة.
أما الصورة الأكثر تراجعًا فجاءت من أمريكا الشمالية، التي شهدت انخفاضًا حادًا وصل إلى 42%، لتهبط التسجيلات قليلاً فوق 100 ألف سيارة فقط.
ويأتي هذا التراجع امتدادًا لانخفاض مشابه في أكتوبر 2025، عقب انتهاء برنامج الحوافز الائتمانية في الولايات المتحدة، وهو ما أدى إلى تسجيل أول هبوط سنوي في المنطقة منذ عام 2019.
توقعات وتحولات في سوق التنقل الكهربائي عالميًايعكس هذا التباين بين الأسواق تغيرًا في ديناميكية الطلب على السيارات الكهربائية عالميًا، فبينما تستمر بعض الدول في تعزيز البنية التحتية واعتماد برامج تشجيعية، تواجه أسواق أخرى ضغطًا نتيجة تراجع الدعم أو تشبع الطلب.
ورغم أن النمو ما يزال قائمًا على مستوى العالم، إلا أن وتيرته الحالية تشير إلى مرحلة انتقالية قد تعيد تشكيل المنافسة وتوجهات المستهلكين في قطاع المركبات الكهربائية خلال الفترة المقبلة.