صدى البلد:
2025-10-28@04:30:00 GMT

شاهد.. عمرو أديب يرقص مع الحاجة نبيلة بلبل الشرقية

تاريخ النشر: 28th, October 2025 GMT

رقص الإعلامي عمرو أديب، مع الحاجة نبيلة، الشهيرة بـ "بلبل الشرقية" أثناء غنائها (يا حنة يا حنة يا قطر الندا).

واستضاف الإعلامي عمرو أديب، الحاجة نبيلة، والملقبة بـ "بلبل الشرقية"، في سهرة فنية وطربية من زمن الفن الجميل.

نحن بصدد شئ جبار.. عمرو أديب: رئيس الوزراء زار المتحف المصري قبل قليل.. فيديوالحاجة نبيلة تُقبِّل عمرو أديب على الهواء.

. والإعلامي: واحدة هنا كمان| فيديو

وقال عمرو أديب، في بداية الحلقة: ازيك إيه النور ده والجمال ده، فقبلته الحاجة نبيلة، ورد عليها عمرو أديب: وبوسة كمان، وواحدة هنا كمان، الله، البركة بتاعت الحاجة نبيلة دي".

وغنت الفنانة نبيلة، في بداية الحلقة أغنيتها الشهيرة "هات ايديك يا ولا وتعالى نجري"، وتفاعل معها الإعلامي عمرو أديب بالتصفيق الحاد.

وتابعت: أنها لم تتوقع الشهرة التي حققتها هذه الأغنية، وقالت "أنا مبعرفش أقرأ ولا أكتب، وهما حفظوني الأغنية كلمة كلمة في الاستوديو.

وقالت الحاجة نبيلة، الملقبة بـ "بلبل الشرقية": اللي بيجلنا بنصرفه على عيشتنا وقاعدين في بيتنا زي ما هو، محدش واخد منها حاجة.

وتابعت الحاجة نبيلة: بلم السريس والجعضيض والإريلا حتى بعد ما اتشهرت.

طباعة شارك عمرو أديب الحاجة نبيلة بلبل الشرقية سهرة فنية البامية شوكتني

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عمرو أديب الحاجة نبيلة بلبل الشرقية سهرة فنية الحاجة نبیلة بلبل الشرقیة عمرو أدیب

إقرأ أيضاً:

السودان بين الركام والتعتيم الإعلامي.. مأساة لا يسمعها العالم (شاهد)

"انتهكت قرية ود النورة، في ولاية الجزيرة بوسط السودان، بشكل كامل في يوم واحد، وتمّ قتل أزيد من 400 شخص، ولم يعلم العالم ذلك  بسبب قطع الاتّصال وقمع أصوات المدنيين والصحفيين" هكذا انطلقت الناشطة السودانية، روان شاهين، في حديثها عمّا تُعايشه السودان قسرا، من أحداث كارثية.

وأضافت شاهين في حديثها لـ"عربي21" بالقول: "في الحقيقة لا نستطيع التحصّل على كافة الحقائق من مناطق سيطرة الميليشيا، بسبب قطع الاتصالات، والسيطرة على وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي المهمّة، مع مصادرة هواتف من يوثّقون الحقائق". 

عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Arabi21 - عربي21‎‏ (@‏‎arabi21news‎‏)‎‏
أسوأ كوابيس القرن
منذ نيسان، أبريل 2023، يعيش السودان أسوأ كوابيس القرن، إذ تحوّلت المدن، في وقت قصير، إلى مسارح للموت والجوع والخراب. أكثر من 20 ألف قتيل وقرابة 15 مليون نازح، ناهيك عن: مدارس مدمرة، أطفال بلا طفولة، ومستشفيات تلتهمها النيران. 

وبحسب عدد من التقارير الإعلامية المحلّية المتفرّقة، فإنّ: "الجيش السوداني وقوات الدعم السريع ينهشان جسد الوطن، فلا منتصر سوى الدمار، بينما الخرطوم صارت مدينة أشباح، وكردفان ودارفور تختزلان اليوم في مآسٍ بلا نهاية".

????%98 من اهل السودان لا يستطيعون الوصول إلى كيس طحين او رغيف خبز, تائهون, جائعون, لا يقدرون على الحركة, لا تجعلوه خبر عابر.????????#أنقذوا_الفاشر #الفاشر_تحت_الحصار #الفاشر_تموت_جوعاً pic.twitter.com/d8U1SydfGi — zahira_Sahran????????????????????????الخاص ممنوع ???? (@bouchraSahrane) October 25, 2025 أنقذوا أطفـ ـال السودان ???? ????
تحدثوا عنهم يا اصحاب الضمائر الحية ????????????
والله سوف تسألون ????
ليس مشهدًا من فيلم ????#الفاشر_تموت_جوعاً pic.twitter.com/ug8M5TPQLn — علاء الاهوازی????????✌️ (@Alaa_AlAhwazi) October 26, 2025
وفي السياق نفسه، وصفت الأمم المتحدة، الوضع في السودان، بكونه: "أسوأ أزمة إنسانية على وجه الأرض، مع أكثر من 30 مليون إنسان ينتظرون شربة ماء أو لقمة نجاة، و14 مليون طفل بلا تعليم ولا أفق". في إشارة إلى أنّ: القرى تُباد، العائلات تُهجّر، والأوبئة تجوب الركام بحُرية، من الكوليرا إلى الملاريا والحصبة، في وقت يكتفي العالم بالمشاهدة بصمت.

حتى العائدون إلى الخرطوم وجدوا أنفسهم بين أنقاض ميتة؛ بيوت مهدّمة، مياه ملوّثة، وأمراض تنهش الأجساد. ومع ذلك، هناك من يحاول النهوض من تحت الركام، من أطفال يرسمون الأمل على الجدران المحروقة، وأمهات يزرعن الحياة في أرضٍ اختنقت بالموت.

وبحسب أحاديث لـ"عربي21" مع عدد من السودانيين، بعضهم فضّل عدم الكشف عن هويّته، فإنّ: "الدعم الدولي ضئيل، والتمويل الإنساني لم يصل إلى ربع ما وُعِد به، ما يجعل السودان يُترَك ليموت ببطء، لأنه لا نفط يغري ولا مصالح تستحق التغطيات الإعلامية المستمرة والجادّة".


التعتيم الإعلامي وصوت المدنيين
في ظل هذا الدمار، بات السودانيين أنفسهم، يتحدّثون عن: "تعتيم إعلامي كبير"، بالقول عبر حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، إنّ: "المعلومات عن المآسي اليومية غالبًا ما تُحجب، أو تُقلّل وسائل الإعلام من شأنها، ما يجعل العالم الخارجي يجهل حجم الأزمة الحقيقية".

إلى ذلك، شهادات متسارعة، رصدتها "عربي21" على موقع التواصل الاجتماعي "انستغرام" خلال الأيام القليلة الماضية، بينها حساب الناشطة السودانية، منى حمزة، التي قالت عبر فيديو: "ما يحصل في السودان ليس حرب أهلية، شوية ميليشيات هدفها دعم دول خارجية، لاستنزاف كل ما له علاقة بهذه الأرض".

عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Mennatallah Hamza‎‏ (@‏‎mennahamza813‎‏)‎‏
"السودان تسمّى أرض الذهب، وكانت توصف بسلّة غذاء العالم" تابعت منى، عبر المقطع نفسه مردفة: "في ناس تفتح دولابهم بعد عودتهم من النزوح نزلت الجثث أمام أعينهم، وفي أطفال قتلت أمام أسرها، وفيه ناس كثير جدا نزحت قسرا، وألما".

جرّاء ذلك، أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي المنصة الأساسية لنقل الأخبار، لكنها ليست كافية لمواجهة الصمت الدولي، وفقا لتصريحات السودانيين. بالرغم من الخراب والدمار، يحافظون على حياتهم وأملهم في مستقبل أفضل، ويرسلون رسائل صرخة للعالم: "لا تنسونا، فحتى تحت الركام، ما زال لنا حياة".

مقالات مشابهة

  • الحاجة نبيلة تُقبِّل عمرو أديب على الهواء.. والإعلامي: واحدة هنا كمان| فيديو
  • الحاجة نبيلة: بلم السليس والجعضيض والإريلا حتى بعد ما اتشهرت.. فيديو
  • بلبل الشرقية لعمرو أديب نفسي أحج ومش عايزة حاجة تاني
  • جوزي مات قبل ما يشوف اللي أنا فيه.. بلبل الشرقية: انبسطت لما بقيت ترند
  • هات إيديك يا ولا وتعالى نجري.. الحاجة نبيلة تبدع مع الإعلامي عمرو أديب
  • السودان بين الركام والتعتيم الإعلامي.. مأساة لا يسمعها العالم (شاهد)
  • شاهد.. ترامب يرقص على السجادة الحمراء بمطار كوالالمبور
  • "هات إيديك يا ولا".. تتر مسلسل ولد بنت شايب بصوت الحاجة نبيلة يتصدر التريند
  • الحاجة نبيلة تتصدر التريند بتتر مسلسل “ولد بنت شايب”